أضف إلى المفضلة
الجمعة , 27 كانون الأول/ديسمبر 2024
الجمعة , 27 كانون الأول/ديسمبر 2024


رقاقات اعتبروها "أهم اكتشافات التاريخ" تختفي من الأردن وتظهر بإسرائيل

05-04-2011 11:32 AM
كل الاردن -


منذ 5 أشهر تقريباً، والأردن يخوض معركة بأسلحة صامتة مع إسرائيل، ولم يكن يدري بها إلا القائمون على الهيئات والدوائر المعنية بالآثار في البلدين، إلى أن قررت دائرة الآثار الأردنية الكشف عن بعض تفاصيلها قبل يومين، وزادت عليها الآن أكثر حين تحدث مديرها العام، الدكتور زياد السعد، ليلة الإثنين 4-4-2011 إلى "العربية.نت" شارحاً الكثير عما يعتبره هو وسواه "أهم اكتشاف في التاريخ" فيما لو صح تماماً ما سنرويه.

كل المعركة الصامتة كانت، وما تزال، على رقاقات معدنية عمرها 2000 عام وكل منها بحجم وسماكة البطاقة الائتمانية، وهي من الرصاص وبعضها من النحاس، واختفت من الأردن حيث تم العثور عليها في أحد الكهوف قبل 5 سنوات، إلى أن ظهرت بأواخر العام الماضي في إسرائيل بعد بيعها بالسوق السوداء، وفق ما ذكره الدكتور السعد.

alt



منذ ذلك الوقت أسرع الأردن ليخوض معركة معقدة ليستعيدها، خصوصاً أنها "الدليل المادي الوحيد" على وجود جماعة مسيحية في القرن الميلادي الأول، وإحداها تشير إلى ارتباط ولادة المسيح بشجرة النخيل، أو لنقل "بجذع النخلة" طبقاً لما ورد في القرآن، بل تشير الرقاقات المتضمنة إحداها حفراً لوجه رجل ملتح وغير معروف، إلى العام الذي ظهر فيه المسيح أيضاً.

alt


وكان الدكتور السعد عقد ندوة صحافية السبت الماضي بعمان شرح فيها ذيول وملابسات اختفاء الرقاقات التي اعتبرها أهم من مخطوطات البحر الميت، الشهيرة باسم لفائف وادي القمران، ووصف الرقاقات بأنها كتيّبات صغيرة فيها من 5 إلى 15 رقاقة بالكتيّب، وكل منها مقفل من حوافيه بمماسك وحلقات معدنية يصعب معها فتحه للاطلاع على ما فيه من عبارات بالآرامية ورموز دينية كتبها أعضاء أول جماعة مسيحية ظهرت مع المسيح قبل 20 قرناً من الزمان.


الأردن علم بأمر الرقاقات من الخبراء البريطانيين


وقال إن بعض المنقبين عن الآثار قاموا قبل 5 سنوات بتنقيب غير مرخص في الكهف الواقع في منطقة بالشمال الأردني، وفيه عثروا على 70 كتيباً، ثم قاموا بتسريبها إلى إسرائيل عبر تاجر آثار ومقتنيات إسرائيلي، وتابعوا عملية التمويه بطريقة استقر معها الكنز الأثري في يد شاب بالثلاثينات من عمره، واسمه حسان سعايدة، وهو بدوي من عرب 48 ويقيم في قرية "أم الغنم" بمحافظة الناصرة في منطقة الجليل بالشمال الإسرائيلي.

ومع "العربية.نت" ذكر الدكتور السعد عبر الهاتف أن السلطات الأردنية ما زالت تحقق لمعرفة الطريقة التي تم فيها تسريب الرقاقات من الأردن إلى إسرائيل، واعترف بوجود حلقة مفقودة بين اكتشافها ووصولها إلى تاجر الآثار الإسرائيلي الذي قام بإرسال كتيّبين منها إلى بريطانيا ليقوم خبراء بإجراء فحوصات على ما فيهما من صحائف، فقام الفاحصون البريطانيون بإخبار الجانب الأردني بحقيقة الكتيبين وأهميتهما التاريخية والأثرية.
ا

ورفض مدير عام دائرة الآثار الأردنية أن يذكر المزيد من المعلومات عن المنطقة التي يقع فيها الكهف، وقال: "لو كشفت عنها الآن فسيزورها المئات للبحث فيها عن الآثار، مع أننا نراقبها وضربنا عليها حراسة خاصة لمنع أي كان من القدوم إليها بهدف التنقيب"، بحسب تعبيره.

وكانت المنطقة كما فهمت "العربية.نت" من الدكتور السعد ملجئاً لمسيحيين ويهود فروا إليها هرباً من اضطهاد الرومان، خصوصاً بعد العام 70 ميلادية، حيث تذكر تقاليد اليهود بشكل خاص أنه العام الذي أقدم فيه الرومان على هدم معبد كان لهم في القدس، كما هو العام الذي تذكر فيه تقاليد الكنيسة المسيحية أنه شهد كتابة أول إنجيل، وهو إنجيل متى.


في إحدى الصفحات عبارة: مخلّص إسرائيل

alt



وفي الكتيبات المعدنية دلائل كثيرة تربطها بالأناجيل، ومنها بشكل خاص إنجيل يوحنا المتضمن في نهايته "سفر الرؤيا" المتضمن بدوره إشارات على وجود تعاليم سرية خاصة بالديانة المسيحية مكتوبة على صفائح معدنية مغلفة. كما هناك رقاقة كتب عليها عبارة "مخلّص إسرائيل" بالآرامية، في إشارة ربما إلى المسيح كنبي لإسرائيل.

كما أن الاختبارات التي تم إجراؤها بجامعة كامبريدج البريطانية على طبقة الـ"باتينا" المتكونة بعامل الزمن على سطح الرقاقات، بينت أنها تكونت عليها بشكل طبيعي ولم يتم إحداثها عمداً. إضافة إلى أن فحوصات أجريت بالكاربون 14 على عينات من رقاقات جلدية تم اكتشافها مع الكتيبات المعدنية بالكهف أعطتها عمراً يقدر بحوالي 2000 عام.


وذكر الدكتور زياد السعد، الذي يفكر بالسفر إلى لندن لمرافقة عمليات الاختبارات على الكتيبين، أن دائرة الآثار الأردنية ستحتكم إلى القانون الدولي لاستعادة هذا الكنز الآثري، وذكر أنه شبه متأكد من أصالة الرقاقات "مع أننا لا نعرف الكثير عنها لأنها اختفت منذ العثور عليها ولم تكن بين أيدينا طوال تلك السنوات".


أما البدوي حسان سعايدة فيقول إن الرقائق هي مما ورثه عن جده، حيث كانت في بيته منذ أكثر من 100 عام. كما ذكر السعايدة أنه لا يريد بيعها ولا عرضها بل الاحتفاظ بها لنفسه كميراث من جده الأكبر.

alt

 

 

 

 

 

 


العربية

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
05-04-2011 11:39 AM

نفسي اعرف كيف وصلت اسرائيل

2) تعليق بواسطة :
05-04-2011 11:45 AM

لازم يرجعوا لو شو ما صار لان هذة الرقاقات تثبت صحة الرواية القرانية

3) تعليق بواسطة :
05-04-2011 11:53 AM

لسوء تقدير الأمور لدى دائرة الآثار ووزارة السياحة

4) تعليق بواسطة :
05-04-2011 12:36 PM

طيب ليش بقولوا عنا ما النا تاريخ الحمد لله على هذا الاكتشاف الاردنيون الله معاهم و لا يهابون

5) تعليق بواسطة :
05-04-2011 12:56 PM

بال الكارثة

6) تعليق بواسطة :
05-04-2011 01:23 PM

انها ليست فضيحة فحسب بل انها ماساة، فاذا كان ماورد صحيحا فان هذا الاكتشاف يعتبر الاعظم في التاريخ الحديث وهذه خسارة لن تعوض ادبيا وعلميا للاردن على المستوى العالمي، ولا مجال للمقارنة بواجهة قصر المشتى الذي تم الحفاظ عليه في متحف برلين وصمد امام عواتي الحربين العالميتين وما زال هناك لغاية الان شاهدا شامخا على روعة الاردن،وهو بالمناسبة كان هدية من السلطان عبدالحميد الى امبراطور المانيا ويلهلم عندما زار المنطقة في اواخر القرن التاسع عشر، ام حجر الملك ميشع ملك مؤاب فهو ايضا تم الحفاظ عليه رغم تداوله بين المانيا وفرنسا وحاليا معروض في متحف اللوفر في باريس، وتم الحصول عليه مجانا في اواخر القرن التاسع عشر بعد ان تم الاتفاق على سعره ما بين عالم اثري الماني اتى من القدس الى ذيبان ثم اثر شجار بين ابناء المنطقة تم رميه من قبلهم في النار وكسره وقد اخذه العالم الالماني ورممه وحفظه و فك الرموز المكتوبة عليه مما اثبت نصر الاردنيين القدماء على بني اسرائيل في المعارك وطردهم من المنطقة على يد الملك ميشع ملك مؤاب. وشكرا

7) تعليق بواسطة :
05-04-2011 02:04 PM

عوض الله

8) تعليق بواسطة :
05-04-2011 02:17 PM

لا ادري لماذا كل هذا الاستهجان اهو شيء غريب ان تخرج مكتشفات اثريه من الاردن ،، لمن يستهجن الامر ساقول : يكتشف في الاردن على مدار العام الكثير من الاكتشافات الهامه والتي تعود لمعظم الحظارات التي عرفها التاريخ ، من هذه الاكتشافات مايكون على ايدي دائرة الاثار العامه والبعثات الاجنبية (الغير مراقبه اطلاقا ) وتوضع اكتشافاتهم في المتاحف الاردنيه طبعا ( المتاحف الاردنيه مجتمعة لاتحوي 10 قطع ذو قيمه تاريخيه ) فأين تذهب المكتشفات ، تباع والمؤتمنين ذوي الاختصاص ( الاختصاص بحكم الوظيفه فقط ) هم من يقومون بالبيع وتهرب من البلد بطرق كثيره (منها رشوة موظفي الجمارك والامن في المناطق الحدوديه والمطارات ) وهناك طريقه تسمى ( الحقيبه الدبلوماسيه ) البعض يعرفها ...
اما عن الجانب الاخر فيقوم معظم الاردنيين بالحفر تنقيبا عن الدفائن لكي يستطيعون ان يعيشو في بلد يحاربهم في خبزهم ، وحين يجدون شيء يبيعونه لتجار اردنيين يقومون بارساله للخارج ..
هذا الاسرائيلي لم يسرق تلك الكتيبات بل على الاكيد اشتراها ولكننا لانعرف هل اشتراها من مصدر حكومي ام من مواطنين ( الله تعالى اعلم ) .

9) تعليق بواسطة :
05-04-2011 02:18 PM

د. زياد السعد انت شخصية عظيمة فعلا وسوف يكون لك شأن كبير.

10) تعليق بواسطة :
05-04-2011 03:26 PM

هاي اخرتها باعوا التاريخ كمان مش ضايل الا يبيعنا احنا كمان !!!!

11) تعليق بواسطة :
05-04-2011 03:27 PM

اكيد باسم عوض الله هو المسؤول عن تهريبها الى اسرئيل

12) تعليق بواسطة :
05-04-2011 03:54 PM

اتقوا الله يا ناس
والله لو أي واحد بينا لقاها غير يبيعيها لليهود أو للجن الأحمر المهم يعيش، بتعرفو قديه مكافأته اللي يسلّم آثار؟
200 أو 300 دينار فقط، يعني إذا واحد بينا طفران و عايف حاله و مديون لقى قطعة آثار ممكن تجيب ألوف أو مئات الأوف و تنشله من الفقر، والله مجنون إذا بيسلّمها لأنه مش بعيد مدير الآثار بمنطقته يبيعها ! بلاش خيّو نظحك على بعظ
الشعب ماكل هوا و مستعد يبيع كلاويه طالما واجهاتنا بتتسجل للخزينة و بتنباع بعدها بملايين و طالما إمتحان الخارجية شفاف و ولادنا ممنوع يشتغلو غير مراسلين و حرس للي ورثونا رايحين نبيع كلاوينا و قرنيات عيونا كمان مش بس الآثار

13) تعليق بواسطة :
05-04-2011 04:33 PM

يعيش الفساد وتسقط استقالالية القضاء
تعيش الحكومة ويسقط الشعب
نعم للعنصرية والإنقسام وتسقط الوحدة الوطنية
تسقط المظاهرات والاعتصامات وتسقط حرية التعبير ونعم لسلطة المخابرات على الحياة العامة والصحافة والأحزاب
نعم لبيع البلد وللخصخصة واللفلفة ولا للمحاسبة والمسؤولية
يسقط دعاة الإصلاح أعداء الأردن وأصحاب الاجندات الخارجية
ومن لا يعجبه هذا الكلام مشكوك بأردنيته وولاءه وانتماءه

14) تعليق بواسطة :
05-04-2011 04:57 PM

عن كيفية وصول المخطوطات إلى إسرائيل الجواب عن الحكومة. كيف؟
أنا من الأرض المحتلة عام 48 وكثيرا ما أزور الأردن لشراء كتب ومواد تعينني على أبحاثي في الأدب العربي. إلا أني توقف مؤخرا، لأن رجال الأمن في معبر الشيخ حسين فهم يفتشون الكتب ويحققون معي (ومع غيري طبعا) ويؤخرون عودتنا. علما أن الذي يجب أن يقوم بالتفتيش هم اليهود وفي الجانب الفلسطيني "الإسرائيلي" من الحدود. لماذا يقوم الأردنيون بعمل اليهود!؟
بالمقابل نرى عشرات اليهود يدخلون إلى الأردن ويخرجون منه دون سؤال أو جواب بل بترحيب متذلل.. وبعضهم يدخل ويخرج من الأردن دون أن يختم جواز سفره. نعم دون ختم جواز سفره!! وعندما سألت أحدهم كيف تفعل هذا؟ أجاب: هل بإمكان أحد من الأردنيين اي يسألني عن شيء!! وفي زيارتي الأخيرة قبل شهر ونصف إلى الأردن عدت مع أربعة كتب. وكي لا أتعرض للتحقيق.. طلبت من يهودي أن يحملها في حقيبته. اليهودي حمل الكتب بيده.. والغريب ولو واحد من رجال الأمن سأله!!

15) تعليق بواسطة :
05-04-2011 04:58 PM

هكذا أيها السادة تم تهريب المخطوطات. وأضيف: في مدينة الزرقاء هناك كنوز هامة من المخطوطات السامرية أخذوها من نابلس. تجار المخطوطات يبحثون عن مشترين يهود في فنادق عمان أمام سمع وبصر الأمن!!!

16) تعليق بواسطة :
05-04-2011 05:37 PM

يا جماعة الخير

يعني اذا دل هذا على شيء ، دل على درجة اهمال مؤسسة الاثار الاردنية للمواقع الاثارية. فهم غير محترفون و لا يهمهم اثارهم الا في حالة ان غيرهم اخذها. في ذلك الوقت يصبحون يهتمون في اثارهم. هذه المؤسسة و الذين يقومون على ادارتها ليسوا سوى مؤسسة لاعطاء الموافقة لبناء فنادق على مواقع اثارية كما حصل مع الفندق في جنوب الاردن الذي انهد و وجدوا قبور اثارية تحته قبل 3 اسابيع. اتمنى ان تبقى هذه الاثار في يد بريطانيا و ان لا ترجعها الى الاردن لأنها اذا رجعت ، ستهمل حتى ينسى الاردنيون عنها ثم فجأة ستضيع و بالاصح ستباع لان الفساد وصل حتى دائرة الاثار في الاردن. ارجوا من بريطانيا و جامعة كيمبرج ان تبقيها عندها. و ان لا ترجعها الى الاردن او اسرائيل.

17) تعليق بواسطة :
05-04-2011 08:39 PM

اذا بس المخظوظات كويس يا خوفي كل شيءبختفي من عندنا ببين هناك

18) تعليق بواسطة :
05-04-2011 09:38 PM

جميع الحضارات اقامت في الاردن وتوجد القلاع والمدرجات في كل مكان من الاردن وتركت هذه الحضارات أثار هائلة وكنوز من الذهب والفضة وكنوز أثرية هامة جدا تجلب الى البلد دخلا عاليا من مردود السياحة فيما لو كانت هذه الكنوز أو 1% منها موجود في متاحفنا ولكن للاسف عندما نزور المتاحف نشعر باننا ليس لنا ماضي ولا تاريخ وان هذه الارض بمعزل عن الحضارة الانسانية فلا يوجد بهذه المتاحف الا بعض قطع الفخار المتكسر أو اثار اخرى ليست ذات قيمة ولا يمكن بيعها كالحجارة فحسبي الله ونعم الوكيل على الطامعين والجشعين ممن وقعت بايديهم هذه الكنوز وقامو ببيعها واخراجها من البلد ودثروا حضارة وتاريخ هذا الحمى العربي الاصيل ارض الرسالات والانبياء فكل الحضارات المتعاقبة على هذا البلد انجزت بايدي عربية نفتخر بها وان كانت في بعض منها في عهد الرومان او اليونان او غيرهم

19) تعليق بواسطة :
05-04-2011 11:47 PM

من انتم ؟

20) تعليق بواسطة :
06-04-2011 12:16 AM

تيرالالي لو تيرالالي لو دخل واخذهم وما سألو

21) تعليق بواسطة :
06-04-2011 01:10 AM

ما حدا بشتري يا لاقي خير

22) تعليق بواسطة :
06-04-2011 05:19 AM

ع راي المثل الشعبي ( ضربوا الاعور على عينه قال ما هي خربانه)
الاصلاح يجب ان يبداء اولا من الداخل وبعد هيك ربنا بيصلح الحال انشاالله

23) تعليق بواسطة :
06-04-2011 06:01 AM

اول شي هاذا ارث اردني
ثاني شي مال الحلال لا بنسرق ولا بنحرق ولا بنحجر علية
يعني راح يرجعو راح يرجعو

24) تعليق بواسطة :
06-04-2011 07:17 AM

انا خايف هذي المخطوطات تسبب لينا وجع راس لانها قريبة العهد بالمسيح وراح تشعل فتن طائفيه

25) تعليق بواسطة :
06-04-2011 07:28 AM

التاريخ لا يتكلم عن البدو الا بالخيانات و السرقات و قطع الطرق لماذا؟

26) تعليق بواسطة :
06-04-2011 08:24 AM

للامانة العلمية كل تللك المخطوطات حديئة ومزورة ولا تمت للمسيحة الاولى بصلة وللعلم ان الخلة في الكتابات الارامية لا تمثل المسيحة الاوالى انما هي تمثل اليهودية وانني استغرب من مدير عام يقول انة يربط وجود النخلة بما ورد ب القران الكريم ان علماء الكتابات القديمة يذكرون انة وجود النخيل رمز لليهودية حسب القرائت العلمية

27) تعليق بواسطة :
06-04-2011 08:38 AM

ان اسرائيل رقضت تلك المخطوطات لانها مزورة ياريت لو توخت دائرة الاثار الدقة العلمية فيما تقول

28) تعليق بواسطة :
06-04-2011 08:40 AM

ان النخلة التي يقول السعد انها تعتبر رمز للمسيحة كلام عاري عن الصحة علماء الكتابات القديمة يذكرون ان النخيل من رمز لليهودية وان تلك المخطوطات مزورة وتضليل

29) تعليق بواسطة :
06-04-2011 09:29 AM

ياجماعة فية مدير اثار ويحمل درجة برفسور يقول اني شبة متأكد من صحة المخطوطات ويعمل كل تلك الزوبعة لاغراض شخصية منذ متى كانت الحقائق والتاريخ يدخل ضمن شبة متأكد ويطلع علينا ويقول سوف استخدم كل القوانين الولية لاسترجاعها وهو شبة متاكد هيك المدراء والا بلاش يا اردن

30) تعليق بواسطة :
06-04-2011 09:35 AM

كيف شبة متأكد يامدير عام كنت اوصل لمرحلة متأكد بعدين اعلن هيك زوبعة وتضليل

31) تعليق بواسطة :
06-04-2011 10:02 AM

اردني"]كيف شبة متأكد يامدير عام كنت اوصل لمرحلة متأكد بعدين اعلن هيك زوبعة وتضليل[/ كيف مدير عام وبرفسور وبحكي هيك حكى معة حق معة متخصص ب المعادن مش ب الاثاررررررررررررر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012