ستكون نهايتك المشنقة يا بشار السوء والشر ونهاية العشرين عصابة التي تحكم سوريا ... الله سينصر الشعب فلن يقف في وجه ارادته احد ولو كانت كتائب وميليشات الشيعة التي أستقدمتها من ايران يا علوي !!
الاختلاف مابين مايحصل في سوريا وما حصل في كل من تونس ومصر واليمن وليبيا أن مايحصل الان في سوريا هو حرب بين الشيعة والسنة, واذا مانتصرت الشيعة في سوريا فان ذلك قد ينذر بانتهاء الانظمة السنية في الوطن العربي, وبخاصة أن ايران قد دخلت على خط المعركة في سوريا وتحاول أن تدخل في البحرين. لذا على الانظمة العربية ان كان لديها الجرأة والاحساس بما يجري واهدافه أن تقاطق النظام السوري.
سقوط النظام السوري يعني سقوط ايران ..و يعني اعادة ترتيب المنطقة بعد ان تصبح اسرائيل امبراطورية كبرى...ما يحدث في العالم العربي هو اعادة تقسيم و سايكس بيكو جديدة بدأت فصولها مع "الثورة" التونسية....الامر لا يدعو للارتياح لكنه في آن محير ...فمن جهة مطالب الشعوب بالحرية و التقدم و وقف الفساد و الاستئثار بالسلطة صحيحة ،، و من جهة اخرى جهدهم في هذا المجال هو برسم التوظيف من قبل القوى المتحكمة بالعالم ......
تم عدة وصايا بحل عدة مشاكل وبشكل فوري وعاجل من قبل جلالة الملك عبدالله ولم نرى لغاية الآن من الحكومة سوى تكبير قضية السلفية لاغراض سياسية وتحريش العشائر على الاخوان وجعل الموضوع اردني وفلسطين ولكن بما يتعلق بالمواضيع الاتية لا يوجد حل لغاية الآن ونستغرب كيف يتم تجاهل كلمة الملك بطريقة مستقصدة او لا نعرف ما هي الاسباب او الاشخاص الذين يعملون ليل ونهار على عدم تلبية اوامر جلالة سيدنا والامور التي تحدث بها جلالة الملك مع دولة معروفة البخيث ومعالي خالد الكركي الآتي:
1- العفو العام وتحدث مع (رئيس الوزارء والديوان الملكي)
2- اعادة هيكلة الرواتب (رئيس الوزراء ورئيس الديوان الملكي)
3- قضية متدربي الضمان اوعز لرئيس الحكومة ورئيس الديوان بحل المشكلة بصورة مستعلجة ونستغرب بان جلالة سيدنا يلتقي المتدربين قبل ان يدخل ديوان المظالم ويتحدث معهم وعند خروجه يذهب شخصياً لهم ويقول لهم اطمئنو اوعزت بحل مشكلتكم فوراً وكان موجود على هذه الحادثة رئيس الوزراء ورئيس الديوان الملكي
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .