الاعدام هو الحل

تعيش مع رجل اخر
بمعنى انها ام هامله

إقامة حدود الله هي الحل لكل هذه المصائب

طفلة 4 سنوات يا ويلكم من الله ما ذنبها هذا ملاك بريء

حسبي الله ونعم الوكيل
كونهم اعترافا بدون تاخير اعدام فورا

ان ان اشد وحوش الارض لا تعذب ما تقتل, فما بالكم بطفلة برئية لا حول لها ولا قوة. من يقتص لهذا الملاك من هذين الشيئين؟ لو كان الامر لي لوضعتهما في مكان عام يعذبان فيه كل يوم من مطلع الشمس الى مغربها ببطء سير السلحافء ثم يعاد انعاشهما من قبل اطباء اذا قاربا على الموت ليتم تعذيبهما مرة اخرى وكل يوم بصنف تعذيب منفرد...وكل هذا لن يشفي غليل من يفكر بهذا الملاك رحمها الله واسكنها فسيح جناته

تطبيق شرع الله يحمي الناس ويجعلهم يعيشون في امن حقيقي وليس امن مزيف. الله عزا وجل خلق الثواب والعقاب فلماذا لانطبق كلام الله ورسولة الى حياة واقعية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كيف نتوقع جزاء وفاقا ورادعا ولدينا قضاة يجاهرون بانهم ضد الاعدام..حكما وتنفيذا؟؟!!
وحتى لو صدرت احكام متناسبة مع الجرم وتتضمن خاصية الردع، فكيف ننفذها ونحن نحسب الف حساب لتقرير مهلهل وتافه من ارزقية ودكاكين حقوق الانسان، مرفوع لهذه الجهة الاجنبية او تلك؟؟!!
نريد:
* تعيدلات تشريعية ناجزة لا تترك ثغرة يستفيد منها مجرموا الانفس من قتل وسرقة واغتصاب بقوة السلاح
* نريد قضاة لا ياخذون بما يسمى بالاسباب المخففة في هذه القضايا..وحتى المجاهرة والتفاخر بانهم لا يعتمدون الاعدام..

السيد سميح قطاونة:
لا يجب ان تشغلنا مسائل من قبيل "ام هاملة"
يعني تعيش مع رجل تحت سقف واحد بدون زواج

القضية الاساسية التي يجب ان يواجهها المجتمع والدولة هي
جرائم الانفس من قتل وسرقة واغتصاب بقوة السلاح.. وتهاون التشريعات والقضاء معها..بما فيه الابقاء على ثغرات قانونية يستفيد منها المجرمون.. او تلك البدعة التي تتوارد على السنة بعض الاسدة القضاة كالاخذ بالاسباب المخففة او الحد الادنى من العقوبة، مبررين باتاحة الفرصة لهم لاصلاح انفسهم والخروج سريعا من محابسهم والاندماج بالمجتمع..؟؟!!