إذا الخبر من " بترا "
خلص أنا مصدق
بطلو كذب يخرب بيتكو
مفكرين حالكو لسة بالستينات
نعم دولة ابو سليمان قادر على تحمل هذه المرحله وبكل اقتدار .
استطلاعات وهميه ونفس النتائج و مركز لا يغني و لا يسمن من جوع ، و دوما" نتائجه معروفه سلفا"و لا نعرف من هى العينات المستطلعه و كيف يتم اختيارها ،للاسف اصبح الوطن سلعة للتكسب ، حماك الله يا وطني
إن مجتمعاتنا تمتلك تنوعا في المعتقدات والأفكار، ففينا المسلم والمسيحي بل واليهودي، وفينا الطوائف الإسلامية المختلفة (السنة، الشيعة)، وفينا الليبراليون والاشتراكيون والإسلاميون، وفيها التقليديون والمستنيرون، فينا الأمي والقاري، فينا المعادي للغرب والمسالم له، فينا تنوع كبير يحتاج إلى نضوج مكتمل لتوفير أجواء التعايش السلمي الذي يمّكن الأغلبية إدارة البلاد وفق منظور سياسي متطور يحفظ الثوابت لكل القوى الدينية والسياسية والفكرية ويدير المتغيرات بمقتضى القانون والشرع، إنها مسألة ذات أهمية بالغة لكنني أخاف أننا بما عندنا من تراث لم تغربل، وبما عندنا من موروثات تاريخية لا تتناغم بقيمنا الإسلامية الراقية، وبما نعانيه من قصور في التحليل المنطقي الشامل أخاف أن ننتقل إلى مرحلة من الصراعات الداخلية التي تمثل النصر لكل متربص لهذه الثورة المجتمعية والتي تأتي بجهود جبارة من أجلها ضحى العرب والمسلمون الغالي والرخيص.دولة ابو سليمان قادر على تحمل هذه المرحله بمساعدتنا جميعا و تكاتفنا جميعا و الحفاظ على الوطن ومقدراتة
استوقفتني آية من الذكر الحكيم خلال قراتي للمصحف الشريف، وهي في سورة مريم في قوله تعالى (وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا)هذه الآية كنت قرأتها كثيرا، ولكن هذه المرة وقفت عليها طويلا، سألت نفسي ـــ وأنا أفكر في مضمونها ـــ لماذا يأمرالله تعالى مريم وهي في تلك الحالة الحرجة أن تهز تلك الشجرة العظيمة؟ أليس هوالذي كان يأتي إليها رزقها من غير كدها،في حال كانت في أوج نشاطها وقوتها،بل وفي جانبها من يكفلها ويحمل متاعب الحياة عنها؟!.
عرفت حينها أن الله تعالى أراد أن يلقن مريم وكل من يقرأ قصتها دروسا من الحياة، ليستنبطو من تلك الدروس عبرا وعظات، وليصوغو منها قواعد تسير بها الحياة،ومن تلك القواعد قاعدة مهمة مفادها "أن الحياة في هذا الكون لا تعطيك إلا بقدر ما تعطيها، ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها" تشير القاعدة أن الحياة في الكون لا تهدى ولا توهب وليس ذلك من سننها ولا من قوانينها، ولكن بقدر العناء تنال المنى، واطلبو الموت توهب لكم الحياة، ومن جد وجد ومن زرع حصد.
ومن تلك القواعد نستنبط منها (قانون الحركة) ويعني أن يتحرك كل شي في هذه الحياة مع الحياة، إذ أن الحياة ليست جامدة واقفة، بل هي متحركة متجددة، ويعني كذالك أن تعرف أيها الإنسان أن الدم الذي يجري في عروقك ليبعث في جسمك الروح يرشدك أن تجري مع الحياة لتبعث فيها الروح أيضا.
ومن هذا القانون (قانون الحركة) نستنبط منه قانونا آخر مهم وهو (قانون التبادل) وهو الذي يحدد العلاقة بين الإنسان والبيئة اللتي يعيش فيها، فالإنسان حين يتحرك ويسير مع الحياة، يتبادل معها الجديد النافع، ومن هذا المنطلق تكون مؤثرا في في حياتك تأتي إليها بالجديد الحي وتكون في نفس الحالة متأثرا منها فتأتيك هي بالحي الجديد،وهكذا تكون العلاقة بينكما علاقة تقدير واحترام.
وعلى أساس تلك القوانين تنبني حياة المجتمعات والشعوب، وتسير وفقها، فالمجمتعات الحية اللتي تحافظ على بقائها دائما ما تتكون على فئات ثلاث من البشر.
1. فئة تهز الشجرة لتلتقط لنفسها ولغيرها الثمار، فهي فئة مؤثرة ومتأثرة، تتحرك إلى الأمام دوما،ولا تعرف الجمود أبدا، وهي فئة مهمة بالنسبة للمجمتع.
2. وفئة جامدة مشلولة عن الحركة، وهي متأثرة فقط ، ولا تؤثر على شي أبدا، وتتأثر كذلك بالقديم الذي خلفته الحياة من ورائها، فهي كالماء الراكد المتلوث بما خالطه من الوحل والطين والروث، ولا يمر عليه زمن حتى يتحول إلى مستنقع عفن، يفسد الحياة ويضرها، مع أن أصله النفع لولا الركود، وهذه الفئة عبء على المجتمع، فهي تضر ولا تنفع، فهم سقم الأرواح، وداء المجتمع، وهم أكثر فئاته.
3. أما الفئة الثالثة فهي الفئة الأهم وهي فئة لم تهز الشجرة ولكنها دلت عليه، فهي للمجتمع كالهدهد في جند نبي الله سليمان.
ولكل فئة من أولئك الفئات همّ ومهمة فالفئة الأولى في الهرم همها البحث والإكتشاف، ومهمتها التخطيط فهم الأذكياء.
والفئة الثانية في الهرم همها نفع المجتمع وخدمته، ومهمتها تحصيل ذالك النفع بالقوة والتنفيد، فهم الشجعان، وهذين الفئتين تمثلان العصابة الحية المنقذة للمجتمع، وهم قواد قطار الحياة،وهم قلة قليلون.
أما الفئة الأخيرة فعقولهم محبوسة في محيط جسدها، لا تفكر إلا في إشباع رغباتها، وذلك من غير كدها،وهم الأغبياء ومهمتها مقاومة التجديد والحركة بكل السبل والأساليب.
وماذا تقول يا ابن ارتيمة بشعب غير قادر على وقف مشروع تقطيع اشجار برقش التاريخية !!! من أي فئة هو يا ترى !!!!!!!!!!!!!!!
لا وبعلقوا ع التلفزيون السوري والله تفوقنا علييهم
تذكرني تلك الطلاسم اعلاة وللعلم هي بعيدة بعد السماء عن الواقع المرير......
بختم الهيئة الاختيارية للعشيرة ممثلة بالمختار الذي لا تصبح اي وثيقة رسمية الا اذا وقعها المختار وختمها الحاكم الاداري بصيغة/ المحافظة غير مسؤولة عن صحة الوثيقة.....
يا سادة اصبحت الحكومة كالاب السكير يأتي منزلة مترنحا وبأيدي فارغة بمنتصف الليل وأطفالة نائمون بعد بكاء مرير من الجوع وينهال على الزوجة المسكينة بالضرب وهو يطلب عشاء فاخر..................
يا حكومتنا الرشيدة بل يا كل حكوماتنا انتم مقصرون وبكل شىء وبكل معنى الكلمة وتأتي لنا الان بحجابين وسحرة وأرقام ورسومات لتظهري بمظهر الضحية والمواطن هو الجلاد!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اتمنى معرفة من هو الوزير الذي هز ذنبة للرئيس بهذا الاستبيان المستفز لأقول لة
شاطر شاطر
راح المركز وراحت مصداقيته.
لو وزع هذا الاستفتاء على اعضاء الحكومه فقط لقلت بان هذه النتيجه فيها نسبة مصداقيه عاليه!!!
المهم انهم مـا قـربوا على جـرة الغاز................
استطلاعات وهميه داخل مكاتب مغلقه!!!!!!!!!!!!!!!!!