الضعف والخيانة العربية هي من صنعت (اسرائيل),وعندما نتخلى عن هذه الخصال لن تبقى اياما معدودة
نعم ستنهار ومؤكد ستنهار لانها احد اذرعة الامبرطوريه الراسماليه الامريكيه الشريره والتي ستهار سريعا بسب غياب البعد الاخلقي والانساني لها واستبداله بالبعد الامبريالي ونهب الشعوب بالقوه وحرمانها من ابشط حقوق الانسان وخاصه الشعب الامريكي الطيب المحترم التي احتلته وحولت منجزاته العظيمه الى اداة استبداد له وسرقته وجعله عبيد لراس المال مثله مثل الاله التي يعمل عليها وستنهار بسبب لنهيار الامبرطوريه الامريكيه ومن داخل الولايات الامريكيه اي بانهيار المركز للراسماليه العفنه
waled al majali i am 100% with ur comment and i hope that israel will be sent of from our land inshallah.
1- شكلو الكاتب عرفان باسرائيل بس مش عرفان بالعرب. و الا كان استنتج ان اسرائيل ستبقى الى يوم الدين.
2- موت يا ح.... تيجيك الفرج
Shamel Sultanof is Muslim from Kafkas,he worked with Dr.Yuri Geryadonof and Alexander Sultanof the previous Russian ambassadors to Jordan, Alexander was later promoted to assistant Foreign minister,,, Shamel and Alexander carry the same second name but they are not related as Alexander "Abu Demetri" is christian orthodox ,,,,,,Shamel Sultanof is more passionate than analogical,he would not impress someone who knows well about the conflict
لا امل لاسرائيل في فلسطين العربية الاسلامية الوقف الاسلامي والذي لا يجوز التنازل عنه . الامل الوحيد المتبقي لاسرائيل هو طريق السلام العادل لنشوء الدولة الفلسطينية القابلة للحياة وعاصمتها القدس الشريف وخلاف ذلك فان طريق الزوال الحتمي امام الدولة الاسرائيلية مع العلم ان الزمن والمستقبل ليس من صالح الشعب الاسرائيلي والافضل له سلوك طريق السلام العادل والدائم .
لقد تحدثنا طويلا ان هذه الدولة المستحدثة لن تصمد طويلا و ذلك لان كل شئ بني على باطل فهو باطل و الى زوال عاجلا ام اجلا. السياسة و الساسة العرب لن يكون لهم يد في ذلك بل هم من اطالو بعمر دولة اسرائيل. المتتبع لما يحدث في الغرب يستطيع ان يستخلص ان زمان ولاية اسرائيل على وسائل الاعلام و بالتالي على صناع القرار و على الرئ العام العالمي قد ولى وذلك عندما فضحت وسائل الاتصالات الحديثة جرائم اسرائيل في حربي غزة و لبنان فلا اسرائيل و لا حلفائها كانو من يكونوا يستطيعون التحكم في اليوتيوب او الفيسبوك توتير و هذه الثورة المعلوماتية, نحن كعرب انهزاميين كما نرى في التعليقات السابقة كنا نعتقد او اقنعنا انفسنا ان هذا الاسرائيلي الذكي جدا استطاع ان يقنع العالم وان العالم يعرف الحقيقة و لكنهم يدعمون اسرائيل بدافع الكراهية للعرب وواقع الحال ان الغرب وجد الصح و عرف من هو على حق و افاق من غيبوبته بفضل هذه الثورة و بذلك بدء العد التنازلي لهذه الدولة المارقة. انا اقول 30 الى 40 سنة بالكثير.
ان التحليل بالغ العمق . سيتشكل عالم عربي جديد . وفي نفس الوقت سوف تتزايد القيمه النسبيه للنفط والذي يمتلك العالم الأسلامي الأحتياطي الأكبر منه .مما يضعف قيمه اسرائيل وقبول العالم نزوات اسرائيل . بتناقص الدعم لأسرائيل سيشعر الأسرائيليون بالوضع الحقيقي للشرق الأوسط "الطارد للسكان اساساً منذ القرن التاسع عشر " والذي سينوء عاماَ بعد عام نتيجه الزيادة السكانيه الكبيرة ونقص المياة والموارد والتفجر المستمر للعنف مما لا يناسب الأغلبيه اليهوديه العلمانيه القادمه من دول الأتحاد السوفييتي السابق بحثاَ عن مستوى حياه افضل.
بعد خمسين سنه من الان سنجد الباقي من اليهود في المنطقه اقليه صغيرة متناثرة مثلها مثل باقي الأقليات التاريخيه التي ذابت في المنطقه .
يعرف أصدقائي الذين يتناقشون معي دائما أنني أقول لهم ذلك.
أنا مؤمن بزوال دولة اسرائيل عن قريب لأنها دولة تقوم على أساس إنتهى ولم يعد يصلح لإقامة دولة.
إسرائيل تحاربها الديموغرافيا. والعقائدية بالإضافة إلى السياسة والإقتصاد.
الديموغرافيا لأن التكاثر السكاني ليس في صالحها كما أن مواطنوها الأساسيون الذين هم عمادها يغادرونها.
والعقائدية لأنها مبنية على أساس ديني عقائدي وهذا لم يعد يصلح لبناء دولة مغلقة على ذاتها. العالم الآن يتجه للدولة المفتوحة ولا يسمح بتطور الدولة المغلقة.
والإقتصاد لأنها دولة مستهلكة تعتمد على إستغلال الآخرين بالنصب والمساعدات، بينما إقتصادها الأساسي لا يستطيع الإنفاق على كافة إحتياجاتها العسكرية والأخرى.
والسياسة كما ذكر الخبر أنها دولة نشأت كالفطر إعتمادا على صراع وتنافس الدول وصحيح أن الصراع لا زال موجودا بشكل ما لكن لم تعد اسرائيل هي التي تعطي العذر لهذا الصراع.
دائما أقول إسرائيل هي دولة إلى الزوال ودولة فلسطين دولة المستحيل.
اسرائيل لقيط حائر ضائع عناصر تفككها الاجتماعية والاخلاقية واضحة تتراكم وتزداد مع اطلالة كل شمس وامل ان الاستعدادت على قدم وساق لجعل الخامس من حزيران 2012 يوم الهزيمة الموعود لطغيان ضباع صهيون ولكن لنتذكر ان الابليس البريطاني هو سبب هذة الكارثة وستدفع الثمن من ضميرها وتاريخها المجلل بالعار ولنتذكر توءمها في الجريمة الولايات المتحدة التي لم تتورع ولا تزال في ارتكاب كل الموبقات ضد العرب والمسلميين دعموا صهيون وانتهكوا اعراضنا واغتصبوا رجالنا واطفالنا وحرائرنا في فلسطين والعراق لعنهما اللة وجللهما بالخزي والعارولن يضيع حق ووراءة الملايين
نهاية الاستعمار الغربي المتصهين في فلسطين حتمية تاريخية.
بفضل وطنية شارون ونتنياهو وليبرمان وعوفيديا يوسف (حركة شاس) وغيرهم من الوطنيين الصهاينة الاوفياء لصهيونيتهم، الذين رفضوا حل الدولتين "المسخ" وآمنوا بإسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات.
ولكن شرعية هذا الاستعمار التوسعي الاحلالي بالنسبة لشعوب الغرب آخذه في التآكل، وما مسرحية خطاب نتنياهو الاخير أمام الكونغرس إلا إستعراضا هوليوديا لاعطاء انطباع زائف بالقوة ولكنه أصبح بلا جدوى على ارض الواقع.
الحل الوحيد القابل للتطبيق، عاجلا أم آجلا، بعد الحروب القادمة أم قبلها، هو حل الدولة الديموقراطية المدنية العادلة الخالية من العنصرية والصهيونية في فلسطين.
وشباب فلسطين والعرب والاحرار، من جميع الديانات والمعتقدات، المؤمنون بالمساواة والعدل الاجتماعي والقيم الانسانية، هم من سيفرضون هذا الحل العادل والوحيد، كما فرضته الشعوب المساندة لنضال الشعب الجنوب إفريقي، رغما عن أنف الكونغرس وساسة الغرب المنافقين.
ان اللة لايغير مافي قوم حتي بغيرو ما في انفسهم
زوال اسرائيل حتميه دينيه اسلاميه