اويد هذه الخطوه وهي على الطريق الصحيح في تقييم من يصلح او لا يصلح
لأخذ موقع أكاديمي في الجامعه.ما زالت للأسف غائبه عن السلم الأعلى في ترتيب الجامعات العربيه اضافه للجامعات العالميه.
وظائف وشواغر الهيئات التدريسية لا يجب انت تكون حلا للبطاله بل يجب ان
تعتمد على الكفاءه والانجاز المميز ولا مجال للتهاون إطلاقا.
كل التقدير والدعم لاداره الجامعه.

هذه جرأة غير مسبوقة في حق الأكاديميين والأساتذة الجامعيين لسبب أو آخر.طبعا يجب على الدكتور المشاركة في البحث العلمي، ولكن نسرحه ان لم يفعل ذلك؟

هناك ما نسبته 20% من المدرسين حملة ماجستير ولا ينطبق عليهم ذلك، اليس هذا تناقض؟

هل خريجي الفلبين والهند أصبحوا أولى بالتدريس من الزملاء الذين أمضوا اكثر من 10 سنين عمل.

لا انزه أحد ، هناك من يستحق أكثر من ذلك، لكن دعونا نفتحا بساط أحمدي؟ هل كل من ترقى، ترقى بجداره، اكشفوا الأوراق؟ وتعالون نناقشكم بأبحاثكم، يرفضون، لا يريدون،

تكملة

بعضهم لا يعلم ما هو مكتوب بالبحث، وبعضهم باحث رقم 2 أو 3 أو 4، هذا يعني اسمه فقط مضاف.

البعض خريج بلاد لا يعرف الا اسمه باللغة الانجليزية ويقدم أبحاث باللغة الانجليزية، تعالوا نفهمها؟

بعضهم قدم 100 بحث في 10 سنين، يعني مصنع ابحاث. هل هذا معقول؟

الترقيات وما أدراك ما الترقيات أغلبها تتم بالمعارف وعلى التلفون.اما ان نفتح هذا الباب على مصراعية، أو نبحث عن حلول أخرى.

من يريد الترقية عليه عرض بحثه أمام كل الزملاء، وأغلب المتشدقين يرفضون ذلك، يقومون بعرض شكلي بدون مضمون.

والله عيب

طبعا،الأفضل البحث العلمي، لكن ثم لكن: الزميل الذي يدرس باخلاص ولم يقدم أي بحث علمي أشرف مليون مره من الذي قدم بحثا علميا مزورا، أو أضاف اسمه على بحث ولم يقرأه، أو شارك بمؤتمر على حساب المال العام بطريق شكلية فقط للنزهة، ومن يبيعون كتب بأسمائهم وهي فقط ترجمة حرفية عن كتب أجنبية.

لماذا لا نحاسب جميع المخالفين،وليس فقط من لم يقدم بحث، هذه أبسط جريمة.
...............