أضف إلى المفضلة
السبت , 30 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
شريط الاخبار
الفايز: الأردن دولة محورية لا يمكن تجاوزها في قضايا المنطقة الفيصلي يسقط في فخ التعادل بدوري المحترفين المومني: الملك يفند الرواية الاسرائيلية أمام منابر العالم قاسم: حققنا انتصارًا كبيرًا وتنسيقنا مع الجيش اللبناني سيكون عالٍ جيش الاحتلال يشن غارة جوية في جنوب لبنان تجارة عمان: إقبال جيد على الملابس والأحذية في الجمعة البيضاء الحلي والمجوهرات: عروض وهمية وتلاعب في اسعار الذهب الجمعة 50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى "الحرة": التخليص على 2300 مركبة كهربائية خلال أول 4 أيام من بدء قرار تخفيض الضريبة مسيرة حاشدة في عمان تندد باستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة بتوجيهات ملكية .. توفير الرعاية الصحية الشاملة للحاجة وضحى الشهاب وتلبية احتياجاتها 9 جرحى بإطلاق نار قرب مستوطنة أريئيل بالضفة الغربية الاوقاف تنتقد الاستهزاء من الدعوة لصلاة الاستستقاء جمعية البنوك: آلية تخفيض الفائدة هي ذاتها المتبعة برفعها الفيفا يكشف المرشحين والمرشحات لجوائز "ذا بيست" 2024
بحث
السبت , 30 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


مليونا شاب يشاركون في الانتخابات النيابية

30-08-2016 09:19 AM
كل الاردن -
يستعد نحو مليوني شاب وشابة للمشاركة في العرس الديمقراطي الذي سيقام في العشرين من الشهر المقبل، معتبرين المشاركة في الانتخابات النيابية واجباً وطنياً وتتيح لهم المشاركة في صنع القرار ووضع الخطط التنموية لمستقبلهم.

وطالبوا خلال احاديثهم لـ»الرأي الشبابي» أقرانهم الشباب بالمبادرة في الذهاب لصناديق الاقتراع والمشاركة في العملية الديمقراطية لانهم هم من سيحددون ملامح المجلس النيابي المقبل وسيحسمون نتائج الانتخابات البرلمانية.

مستشار وزير الشؤون السياسية والبرلمانية الدكتور علي الخوالدة يرى ان مشاركة الشباب في الحياة السياسية تكتسب اهمية كبرى ومن الضروري اشراكهم في عملية صنع القرار السياسي وفي الحياة السياسية؛ فالانتخابات البرلمانية اهم اشكال الحياة السياسية التي تبرز من خلالها قيم المواطنة لدى الشباب حتى يكونوا مشاركين وفاعلين في مجتمعاتهم.

وقال «يجب على كافة مؤسسات المجتمع ان تبرز وتعزز قيم المواطنة لدى الشباب، حتى يكونوا مشاركين فاعلين في مجتمعاتهم، وان توجه الشباب الى صناديق الاقتراع عن طريق اطلاق المبادرات التوعوية والتثقيفية بأهمية المشاركة واختيار النائب الانسب»، لافتا الى ان لمؤسسات المجتمع المدني والاحزاب دورا هاما في توعية الشباب من خلال الانشطة والبرامج التي تطرحها لتثقيفهم.

ويؤكد الخوالدة اهمية اتاحة الفرصة للشباب لابداء ارائهم في الحياة العامة والحياة السياسية والبرلمان باعتبارهم اكثر فئات المجتمع تأثرا، كونهم في مرحلة عمرية تحتاج للثقيف في العمل السياسي والاجتماعي.

ويبين ان الهيئة المستقلة للانتخاب ووزارة الشؤون السياسية والبرلمانية والاحزاب ومؤسسات المجتمع المدني يلعبون دورا هاما من خلال البرامج وورشات العمل والتثقيف في قانون الانتخاب واهمية المشاركة والاقتراع.

ويقول امين عام حزب الشباب الدكتور محمد العكش «يجب على مؤسسات الدولة كافة والاحزاب والشباب ان يكونوا حريصين على المشاركة في العملية الانتخابية، فالانتخابات بلا شباب دون مضمون لان الشباب الركيزة الاساسية في المجتمع».

ويلفت إلى اهمية ان يكون لدينا مبادرات شبابية تلامس نبضهم وتحثهم على المشاركة بالعملية الانتخابية لاعتبارها الطريق الامثل للتغيير.

مشاركة ايجابية

ووفق مدير هيئة شباب كلنا الاردن عبد الرحيم الزواهرة فان مشاركة الشباب في الانتخابات من اهم الخطوات التي يمكن ان يقوموا بها لتفعيل مشاركتهم في الحياة العامة سواء السياسية او الاقتصادية او الاجتماعية، بالإضافة الى مساهمتهم الفاعلة في صنع القرار.

ويبين ان الهيئة تغتنم هذه المناسبة الوطنية والديمقراطية لحث الشباب من مختلف مناطق المملكة على المشاركة الإيجابية في الانتخابات، مشيراً إلى أثر اللقاءات والجلسات الحوارية والمناظرات واستخدام السوشل ميديا، وتوزيع «البروشورات» والنشرات التوعوية في دفع المسيرة الديمقراطية إلى الأمام.

ويبين الزواهرة ان هيئة شباب كلنا الاردن ستقوم بالتعاون مع الهيئة المستقلة للانتخاب بتدريب المتطوعين ضمن برامج تدريبية مكثفة توفر الاجواء الملائمة لاجراء الانتخابات في مختلف مراحلها باعتماد المعايير الدولية.

ويشير الى ان عملية التدريب تمكن المتطوع من معرفة تفاصيل العملية الانتخابية، وارشاد الناخبين وتوجيههم الى مراكز الاقتراع الموجودة في المحافظات.

ويلفت الى ان الهيئة عقدت سلسلة من اللقاءات الحوارية حول العملية الانتخابية في مختلف المحافظات، للتأكيد على دور الشباب في الانتخابات القادمة كونهم الفئة الاكبر والاهم في المجتمع الاردني.

ويقول ان هذه الجلسات تأتي ايماناً من الهيئة بأهمية دور الشباب، وفتح المجال أمامهم لطرح أفكارهم وتوجهاتهم نحو قضايا الإصلاح بأسلوب الحوار البناء والطرح الواعي، وإيماناً بالدور المحوري للشباب في تنمية مجتمعاتهم وتحقيقاً لدورهم كشريك حقيقي وفاعل.

ويؤكد ان الانتخابات هي الخطوة الاساسية لمأسسة الاصلاح الشامل وتحمل المسؤوليات الكبيرة للوصول إلى مجتمع قوي وفاعل، يهدف إلى تحقيق الانجازات في مختلف محاور التنمية ومن أهمها التعليم والصحة وتنمية الاقتصاد التي لها الأثر الملموس على الحياة اليومية في المجتمع.

خريطة شبابية

ويقول الناشط الشبابي جمال المبيضين «يُلقى على الشباب مسؤولية كبيره في الانتخابات النيابية، فمن أتم الثامنة عشرة من عمره هو الناخب الذي سيختار ويحدد وجهة المجلس، ومن أتم الثلاثين هو الشاب الذي يحق له الترشح ليرسم خريطة شبابية لمجلس النواب الذي نرغب به ونؤمن بقدرته الفاعلة على الرقابة والتشريع».

ويضيف «يستطيع الشباب أن يكونوا العين التي تراقب المجلس وترصد أخطاءه، وقبل ذلك هم العين التي تراقب وترصد سير واجراءات العملية الانتخابية بما يضمن نزاهتها وشفافية الإجراءات.

ويلفت الى ان الانتخابات توفر للشباب الأردني فرصة التطوع لخدمة الناخبين ما يجعلهم عنصراً فاعلاً في العملية الانتخابية ناخباً ومرشحاً ومتطوعاً وراصداً.

منسق هيئة شباب كلنا الأردن (جرش) اسراء الزعبي ترى ان الشباب مكون رئيسي للمجتمع الأردني حيث أنهم يشكلون ثلثي المجتمع، وبناة المستقبل ومن يحملون على عاتقهم مسؤولية صنع القرار ومسؤولية صنع مستقبل زاهر للوطن.

وتشدد على أهمية حث الشباب وتشجيعهم على نهضة هذا الوطن، في شتى مناحي الحياة، ومنها مشاركتهم في العملية الانتخابية، وفتح الآفاق امامهم باختيارهم المرشح الأمثل، الذي يتوافق مع أفكارهم وتوجهاتهم، بعيداً عن أية عوامل قد تؤثر عليهم.

ويلفت بلال الصمادي منسق هيئة شباب كلنا الاردن ( عجلون) إلى «ان القانون الحالي للانتخابات اتاح للشباب مشاركة اكبر، خاصة انه قد اتاح لمن بلغوا سن السابعة عشرة حق التصويت وهذا محرك للشباب الاردني لصناعة مستقبلهم، كون الانتخابات هي الوسيلة الوحيدة لصنع القرار واختيار صناع القرار والمشرعين لبناء الوطن».

ويتابع «الشباب يستمدون عزيمتهم من جلالة الملك عبد الله الثاني الذي قام بدفعهم للعمل في جميع مجالات الحياه العامة سواء اجتماعية، سياسية واقتصادية.

ويدعو الشباب الاردني الى التصويت بعيدا عن الجهوية والمناطقية والفئوية، والمشاركة بجميع مراحل العملية الانتخابية بدءاً من الترشح الى التشجيع الى التصويت وانتهاء بالمساءلة للمجلس؛ ومن وجهة نظره فان هذا الامر سوف يساعد للخروج بمجلس يلبي طموحات الشباب الاردني ويساهم بحل مشاكلهم وتحدياتهم المتمثلة بالفقر والبطالة وايجاد فرص العمل.

مشاركة فاعلة

الشاب عبد الله سالم يلفت الى اهمية مشاركة الشباب في العملية الانتخابية لاعتبارها اهم صورة مباشرة لحقوقهم السياسية، ويقول «على كل شاب ان يمارس حقه الدستوري لاختيار النائب الذي يمثله»؛ داعيا مؤسسات المجتمع المدني والاسرة والجامعة إلى دعم الشباب من خلال برامج وورشات لحثهم على مشاركة في العملية السياسية وصنع القرار.

العشرينية انصاف الزغول تشدد على ان الشباب هم عماد العملية الانتخابية وعليهم أن يكونوا مشاركين حقيقين وفاعلين في العملية السياسية عن طريق توظيف كامل قدراتهم وتطلعاتهم لاختيار النائب الامثل، فالصوت أمانة وعلينا نحن كشباب ألا نعطي صوتنا إلا لمن يستحق.

وتبين ان عملية الاصلاح التي يريدها جلالة الملك عبدالله الثاني منذ توليه سلطاته الدستورية للشباب ترتكز على ان يكونوا شركاء فاعلين في ادارة زمام المبادرات والمشاركة من خلال تفعيل دورهم والارتقاء بالعمل السياسي والشبابي واختيار ممثلين كفؤين في الانتخابات النيابية القادمة وايصال الشباب الى البرلمان.

وترى الثلاثينية لينا محمود أن الشباب أداة التغيير الايجابي، وهم من يرسمون المستقبل لذا مشاركتهم في عملية صنع القرار تعتبر الخطوة الأولى، للانتقال إلى مرحلة سياسية جديدة، فعلى الشباب أن يختاروا النائب الذي يحقق طموحاتهم، ويعكس صورتهم وصوتهم لدى البرلمان، متجاوزين كل الضغوطات العائلية.

وعي سياسي

وتذكر الناشطة الشبابية سلسبيل صبيح ان بعض المرشحين يطرحون وعوداً «كالعادة مجرد كلام على ورق»، إضافة لظهور تحالفات شبابية سعت للتربص ومراقبة البرامج الانتخابية للمرشحين قبل وبعد الانتخابات.

وتضيف «رغم إيماني التام بقدرتنا على الإنتاج والعطاء وبدرجة الوعي الثقافي والسياسي لدينا، فلم أجد ولو حتى شعارات تريد تأدية ما يطمح إليه الشباب، للأسف الشديد فإنني لم أر في البرامج الانتخابية للقوائم المرشحة التي اطلعت عليها أي مرشح يسعى لتحسين واقع الشاب الأردني».

وتلفت إلى ان الشارع الأردني يحلم ولو لمجرد حلم باختيار نائب لا يمزق الشعارات الوردية بعد استلامه للنيابة أو حتى مجرد نائب لا يغيّر رقم هاتفه ويرد على تساؤلات الشعب.

وتقترح صبيح وجود كوتا شبابية، تسعى لتحسين الواقع الشبابي العام، يكون أيضا من ضمن أولوياتها تحسين برامج الأطفال الذين هم أيضا فئة مهمة ورقم يجب عدم التغاضي عنه لخدمة الوطن.

وتشير الى ان الشباب يحتاجون إلى مجلس نيابي قوي من الشعب وإلى الشعب، خصوصا في ظل ما تمر به المنطقة العربية. لذا فالواجبات القادمة على المواطن وعلى المرشح وعلى أي شخص منتم يخاف على مصلحة وطنه قد تكون كبيرة لكنها ستدفع الأردن دفعات للأمام.

وتبين الشابة مروة ابو جادالله ان المشاركة في الانتخابات واجب دستوري وحق لكل مواطن في اختيار النائب الذي يمثله وحق الشباب اختيار من يمثلهم تحت قبة البرلمان ويحمل قضاياهم ويسعى الى ايجاد الحلول المناسبة.

ويرى شاكر محمود ان قطاع الشباب واسع ويحتاج الى ممثلين له في البرلمان القادم وان المشاركة واجبة على الجميع لان عدد الشباب الذين سيخوضون الانتخابات نحو 2 مليون شاب وشابة يمثلون انحاء المملكة كافة.

محمد خمايسة تبين ان الانتخابات تحل على الوطن مع الاعياد.. فبعد أن كنت في الانتخابات العامة الماضية منسقا للمتطوعين في الهيئة المستقلة للانتخاب عملت في الانتخابات، كمراقب للانتخابات ومنسق للحملة واعتزم في هذه الانتخابات المشاركة ضمن لجان الفرز والاقتراع لأحيط بكامل جوانب العملية الانتخابية وكافة مفاصلها.

وتقول الشابة ريما الشبول انها ستشارك في الانتخابات للمرة الثانية وانها انخرطت في الحياة والمشاركة من خلال النشاطات الجامعية والتطوع في المنظمات الدولية والتعرف على الحقوق والواجبات التي على الشاب ان يعيها من خلال مشاركته في الانتخابات النيابية القادمة.

ويذكر الشاب محمد العطار انه سيشارك ضمن المتطوعين العاملين مع الهيئة المستقلة للانتخاب في محافظة اربد والذين يهدف عملهم للتسهيل على المقترعين وتبسيط اجراءات الاقتراع.

وتقول الشابة ولاء ابو كليب «اننا نشميات الوطن ومن رضعنا حبه قبل حليب أمهاتنا وها هو ينادينا وعلينا أن نلبي النداء وإنني كأردنية نشمية أرى أن واجبي الأول والأخير هو اداء صوتي بأمانة لمن يستحق ولمن اراه يمثلني بالاضافة الى توعية من حولي انطلاقا من دوري كناشطة شبابية».

حرية مطلقة

ويرى سفير شباب الفكر العربي احمد عواد ان أهمية دور الشباب في تحقيق التنمية الشاملة في المجتمع، وللتأكيد على المشاركة السياسية والانخراط في الانتخابات القادمة وإكمال مسيرة الاصلاح. لذلك فإننا نعي نحن الشباب أهمية وجودنا والدور المناط بنا في سبيل تحقيق التنمية في كافة المجالات ورغم كل التحديات التي تواجهنا.

وتمنى الشاب علي النسور ان يتحقق ما يريده الشباب من الانتخابات وهو ان يفي المرشحون بوعودهم، داعي اقرانه التوجه صبيحة يوم الانتخاب الى صناديق الاقتراع للمبادرة للإدلاء بأصواتهم واختيار المرشح الأفضل، مؤكدا أنه واجب وطني يقع عليهم.

ويلفت النسور الى ضرورة شحذ همم الشباب ودفعهم للمشاركة الهادفة في الانتخابات النيابية واختيار المرشح القادر على خدمة الوطن وفقا لرؤى ثاقبة، بعيداً عن التحيز.

ويدعو الناشط الشبابي مالك بني هاني الشباب إلى المبادرة في يوم الانتخابات للإدلاء بآرائهم بحرية مطلقة في اختيار المرشح الأكفأ الذي يجدون فيه الشخص المناسب لتمثيلهم، مؤكدا على أن واجبنا جميعا أن نمنع ارتهان إرادة للشباب ممن يحاولون سلب إرادتهم نتيجة لنفوذهم المادي فحماية بلدنا تتمثل في دفاعنا عن حقوقنا وحريتنا في اختيار من يمثلنا دون أي ضغوطات أو مساومات.

وذكر بان على الشباب الاردني ان يشارك بالعرس الوطني الديموقراطي لكي نعمل على تغيير الاشياء التي نريدها من خلال مرشحينا الذين نراهم الأكفأ لتمثيلنا في المجلس.

وترى الناشطة الشبابية اروى سالم أن الانتخابات البرلمانية تمثل دليلا صادقا على مدى متانة التلاحم بين المواطنين لتتولد علاقة تفاعلية موضوعية تتجلى فيها حقوق المواطنة، فهي خطوة في مسيرة الألف ميل حيث أنها تمثل اللبنة الأساسية في بناء قاعدة العمل الجماعي والانتماء المجتمعي وتأصيل ثقافة الانتخاب في تفكيرنا الجماعي وذاكرة الأجيال القادمة.

وتؤكد أهمية دور وسائل الإعلام كافة في توعية جميع المواطنين الشباب والكبار لان الانتخابات الهدف الرئيسي منها الوطن والمحافظة على المنجزات التي تحققت والعمل على تحقيق تطوير إنجازات أكثر.

وتشدد على ان هذه الانتخابات تعد أسلوبا حضاريا يصب في صالح المواطن، داعية جميع الشباب والمواطنين بمختلف أعمارهم إلى عدم الضعف أمام عمليات بيع وشراء أصواتهم، لأنه في النهاية صوتهم أمانة سوف يحاسبون عليه. وتعتبر الشابة عبير التميمي ان المواطنة تتحقق من خلال المشاركة الفاعلة، وتحقيق التنمية الشاملة المستدامة التي يريدها جلالة الملك عبدالله الثاني، وتعزيز مشاركة الشباب في الاستحقاقات الدستورية التي تنمي الولاء والانتماء للوطن.

ويرى الشاب صدام خالد الذي يشارك للمرة الاولى في الانتخابات «ان المشاركة الحقيقية تأتي من خلال الانخراط في الحياة السياسية والانتخابات ودور الشباب في اختيار النائب الامثل الذي يتبنى حقوق الشباب ويعمل من اجل ايجاد خطط وبرامح استراتيجية ووطنية لخدمة الوطن والشباب.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
30-08-2016 09:37 AM

نفسي اعرف كيف مليون مغترب و٢٠٠الف مطلوب للتنفيذ القضاءي والباقي مقاطع نفسي اعرف مين الي رح ينتخب

2) تعليق بواسطة :
30-08-2016 09:49 AM

هذا الرقم مبالغ فية جدا ولم يوضح كيف حددوا رقم مليون وعلى اساس ماذا ، ومن الجهة التي قام بالاستفتاء والدراسه ليكون الرقم مليون ؟؟ اذا تم النشر.. ان عدد من يحق له الانتخاب اكثر من اربعه مليون !! فسروا النظيرة لنا لماذا مليون منهم من شباب سيشارك ؟؟ والله ان خططكم مفلسة و سخيفة . وكذبكم واضح .متى تحترموا الشعب الصابر . و تتوقفوا عن استهباله .

3) تعليق بواسطة :
30-08-2016 11:26 AM

كم منهم في سن ال 17 عاما؟
ثم لماذا الرقم مليون بالزبط؟لماذا ليس 991007 مثلا,او
مليون و714 شابا مثلا ايضا؟
استسهال الكذب هي سمة شائعة بين مسئولينا,وسمة التصديق
هي سمة شائعة بين الشعب المغفّل.
اذا لم يتم العرس الديمقراطي هذه المرّة بكامل معدّات الدبكة
والسحجة او الاغاني السخيفة على ال DJ,اقترح ان تقوموا
في العرس القادم بالسماح للاطفال فوق السابعة المشاركة فيه.

4) تعليق بواسطة :
30-08-2016 01:39 PM

ما أكثر اعراسكم يا قوم , واحتفالاتكم وامتداد الاحتفال بما يسمى بالثورة .. ثورة و سايكس وبيكو..!!! , وسيشارك ومليونين شاب دفعة واحده يعني 50% من الناخبين ... ومن قال أن الشباب يهتمون بانتخاباتكم وبعرسكم ....
خرط كوسا ... حط بالخرج .. بكره بتشوفوا عدد المشاركين
المكون الفلسطيني سيشارك بزخم لا بأس به في عمان وهذا ظاهر للمراقبين , وأما القرى والأرياف عطشانين وقرفانين العيشة من البطاله

5) تعليق بواسطة :
30-08-2016 01:52 PM

الاخوة صقر و محمد الزيداني - الخبر اعلاه عن 2 مليون شاب - مليونا شاب او مليوني شاب . بمعني استهبال مضاعف للشعب من معهد دراسات واستبيانات حكومي برآسة وزير و رئيس وزراء سابق !! ( متعودا دايمن ).

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012