إنما لتحرر حدود ياحبيبي
نعم مع التحرر والديمقراطية ولكن ليس في بلادنا
فهمنا لديمقراطية والحريه فهم مغلوط ومقولب
القفز النوعي من القمع للحرية قفزة واحده يجعلنا في الدرك الأسفل من الفهم لمعاني الحرية والديمقراطية
تطرفان:
تطرف المرأة في دعمها للمرشح بدون تعقل و إدارة حكيمة لبيتها و مشاعر عائلتها
تطرف الرجل و تمكن الغضب منه في معالجة موقف زوجته
يبدو أن العلاقة بين الزوجين متوترة أو في أحسن الأحوال غير ناضجة و هشة، ثم مع تراكم المواقف و ارتفاع وتيرة التجاهل من جهتها و الغضب من جهته دق الطلاق الباب
رجل والله رجل وفي زمننا هذاالرجال قليل وهذه نتيجه الحريه التي تنادي بها المرأة ونسيت ان الله امرها بطاعة زوجها (الرجال قوامون على النساء)
اذا رسب المرشح فقد يفوز بالحسناء
و الله يا أخ فؤاد بجوز تطلع نحساء مش حسناء هههههه
ليس بالضرورة ان يتعلق الموضوع بحب أو علاقة على الاطلاق فالسياق هنا هو سياق حماس انتخابي و فزعة لا اكثر لكن عقليتنا الشرقية تحب أن تحبك القصص الرومانسية و تقحم المواقف العاطفية حتى لو السولافة عن عنزة وقعت ببير مي
امرأه ناشز ومجرمه و..... ولا تصلح زوجه بل مع الطلاق يجب ان تحاكم وتعذب وتتبهدل وتكون عبره لمن لاتعتبر من النساء المسترجلات
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .