اشكر الكاتب الكبير على هدا الكلام الطيب والمفيد واللة يحفظ هدا البلد من الاشرار

كل الشكر والتقدير للكاتب المبدع صاحب القلم النضيف استاذنا الذي نقدره ونحترمه شكرا على هذا الكلام الرائع عن الطفيلة فمثلك كايها للوطن والامة يقول مثل هذا الكلام

كل الشكر والتقدير للكاتب المبدع صاحب القلم النضيف استاذنا الذي نقدره ونحترمه شكرا على هذا الكلام الرائع عن الطفيلة فمثلك كايها للوطن والامة يقول مثل هذا الكلام

اشكرك يا دكتور عودتنا على مثل هذا الكلام الرائع عن مدينتك ومحافظتك بارك الله فيك

نعم ياصاحب الجلاله هذه هي الطفيله الهاشميه وهؤلاء هم ابناء الطفيله الاحرار كما عرفتهم هاشميو الولاء اردنيو الانتماء وليس كما صورهم المغرضين واصحاب الانفس الضعيفه والجبناء

احسنت يا دكتور فالطفيله في قلب كل اردني ونحن نشهد للطفايله بالكرم والرجوله
ويشهد لها التاريخ ولأبنائها وقفتهم العربيه العروبيه مع ثورة العرب الكبرى ابان اندلاعها يوم كان الوفاء وفاء لاحسابا بنكيا وكانت الرجولة رجوله لامنصبا حكوميا وصفقة بزنس وكانت الافضليه لاصحاب البنادق وخير الرماه لالاصحاب الفلل في دير غبار ودابوق فرسان الليبراليه الذين يرتكبون الاساءه تلو الاساءه للوطن وابنائه دونما رقيب اوحسيب وفي النهايه نشاهدهم على التلفزيون يتقلدون الاوسمه والنياشين لاعمالهم الابداعيه... هذا حالنا.....تحيا الطفيله ويحيا الاردن

نعم هذه هي الطفيله وهاهم رجالها وليس يحيى السعود

تحدثت عنا جميعا وعبرت عن كل ما يدور في خاواطرنا بارك الله فيك

مااحلى الكلام ومااجمله عندما يكون عن الوطن و الطفيلة

تحياتي لك ايها الكاتب العزيز قلت ما نبوح به ونفكر فيه شكرا لك

ششكرا د. خالد على هذه المقالة الرائعه

كلام جميل بحق الوطن و قيادتة و شعبة الابي الوفي. الوطن ليس مفردات مبعثرة على الاسطر, لكنة كل متكامل, مراد مريد, جذاب و معشوق. سلمت يمينك ياابن الطفيلة الابية الهاشمية العربية, رجالها من الرجال الرجال اللذين عاهدوا اللة ان يظل هذا الحمى و هذا الثرى الكيب العزيز الغالي حصنا حصينا و سدا منيعا و صخرة تتكسر عليها كل المؤامرات و الدسائس. نمقت المندسين و المشككين اللذين يسعون لنثر بذور الحقد و الكراهية بين بعضنا البعض. سلمت يمينك و حفظك اللة و اردننا و فيادتة و شعبة الاردني الابي من كل شر و سوء, انة سميع قريب مجيب الدعاء.

بارك الله فيك يا دكتور خالد ... بهذه المقالة الرائعة ... فلقد أثلجت صدورنا ... وعبرت عن مشاعرنا - نحن أهل الطفيلة - اتجاه الوطن وجلالة الملك حفظه الله ...

بارك الله فيك هي الطفيلة التي عهدناها وها هم رجالها الحقيقيون

اشكرك

اشكرك ياعمي على هذا المقال الرائع بارك الله فيك انت دائمآ مبدع

بدون تعليق....لا توجد كلمات لوصف المقالة فأنت اللسان الذي ينطق باسم أبناء الطفيلي

تحياتي الى المبدع دائما ابن الطفيلة الحر الشريف الوطني الغيور الدكتور خالد الخلفات

كل الشكر والتقدير من طفيلي محب

لي الفخر بانني احد تلاميذك استاذي الكريم وزادني فخرا عندما رايت مقالك الرائع على نفس الموقع الذي اكتب من خلاله وما قلمي الا من نتاج قلمك ايها الدكتور الفاضل مقال رائع سلمت وسلم قلمك فهذه الطفيله وكما وصفها الراحل الكبير حين قال يا ابناء الدرع الواقي

عزيزنا الدكتور خالد : كما نحن ابناء الطفيله كنت انت بطيبه البدوي وبساطه الفلاح عبرت عن ما نحسه جميعا فأبدعت . لم نكن يوما من المنافقين ولا شعراء الدجل والمديح لكننا كنا كما الجنود ليس لهم واجب الا ان يكونوا اول الصفوف عند الشدائد واخر الصفوف عند توزيع الغنائم ... لم نتسابق للهبات والعطايا ولكننا كنا على الدوام رجال ابوا الا ان يحموا عرينهم وان لا يسمحوا لاحد ان يدنس ترابنا ...اشكرك جدا على طيب كلاماتك وروعه احساسك فأنت كما يعرف ابناء الطفيله عصامي بنى نفسه دون ان يعتمد على بعثه ورثها من والد كان وزيرا او مسؤولا وكلنا كنا كما انت ... الى الامام ووفقك الله

سلمت يمناك دكتور عرفناك صاحب كلمة صدق وستبقى بادن الله
لك كل الاحترام دكتور

الدكتور خالد
حديثك من القلب يدخل القلب بسرعة مذهلة نحس به كاننا هذا ما نريد
حديث كل المهمشين حديث الذين لا يستطيعون ان يصلوا للحديث لان لا احد يريد سماع صوتهم فانت الان تمثل كل الصامتين في هذا الوطن الذين لا يستطيعون ايصال صوتهم انت وصوتي وصوت الاكثرية الصامتة
الدكتور خالد
اكتب ثم اكتب وسوف نقرأ كل ما تكتب باعجاب شديد
لعل احد سمعنا من خلالك

بالتأكيد سيعجز لساني عن شكر قلمك يا دكتورنا الفاضل فقد عودتنا دائما على مثل هذا الإبداع ، ولو لم أكن طفيلية لوددت أن أكون منهم ، فالنخوة والرجولة والكبرياء والعزة هي عنوانا ، نعشق أرضها حتى لو أننا لم نولد عليها ، نقدس ترابها حتى وإن شممنا غيره ، ونعتز بها حتى وإن ابتعدنا عنها ، فقد قدمنا الولاء والإنتماء للأردن ولقيادته الهاشمية وسنبقى على العهد حتى أخر رمق لنا في هذه الحياة فهي لنا ونحن لها ...

الوطن لا يكبر الا برجالة الاوفياء امثالكم يا دكتور للاسف الشديد الوطن قاعد بدفع الثمن لعدم وضع الرجل المناسب في المكان المناسب

ابدعت لقدوضعت اليد على الوضع