.
-- افضل ما يقرب الشوام ( الاردنيون من اصل سوري ) لباقي مكونات المجتمع الاردني انهم لا يفكرون ولا يتضامنون مع بعضهم ككتله لذلك يتقبلهم الجميع اجتماعيا وسياسيا .
-- الشوام الاردنيون بأغلبيتهم الساحقه اجدادهم من ابناء المدن لذلك هم اقرب للمجتمع المدني الأبعد عن العصبيه والذي يولي بطبيعته الخدميه الكفاءه في اختيار المرشح بغض النظر عن مكونه او معتقده لذلك لا يجدون ضيرا في دعم مرشح كركي او سلطي ضد مرشح شامي .
.
خرجت الاصول الشامية من تحت القبة وستخرج الاصول الأردنية من كل شيء في السنوات القليلة القادمة
ﻻ تخافوا كلها خمس سنين ورح يتجنس النازحين السوريين ورح يطلع لهم مقاعد كثيرة . او الحل اﻻسهل واﻻسرع المطالبه بكوتا لهم زي الشركس والشيشان والمسيحيين ... والنساء .ورح ييجي يوم يطالب فيه بقية الشعب من الرجال بكوتا لهم.
تجمعهم جمعية الفيحاء ,, و يؤازرون بعضهم البعض حتى تجاريا و هم في اغلبهم تجار يشترون و يبيعون بين بعضهم يشتروا الكنافة و المناسف من عند جبري و الشوكولاته من عند زمبركجي وووو وحتى يفضلون الزواج من بعضهم ويتجنبوا تغريب بناتهم الا للطبقة الاردنية الثرية المتنفذه على اية حال هم مكون محترم و نظيف وعندهم ولاء للبلد
إن الشركس قد سكنوا عمان منذ عام 1974 وكانوا يمثلون الأغلبية من سكان مدينة عمان أي قبل أن يسكنها الأمير عبد الله قادما من الحجاز ولذلك صدرت التعليمات في المجلس التشريعي الأول عام 1929 بتخصيص مقعدين للشركس حتى لا يحصلوا على غالبية المقاعد النيابية ومن أجل إتاحة الفرصة للشوام ولسكان عمان
أما بالنسبة إلى الكوتا فأنا أتفق معك أن الأردنيين الأصيلين بعد حين سوف يطالبون بكوتا لهم تماما مثل بدو الشمال والوسط والجنوب لأن الأردنيين أصبحوا أقلية في وطنهم بعد تهجير مليوني فلسطيني غير أردني من الضفة الغربية
بالإضافة إلى ثلاثة ملايين سوري معظمهم الآن في إربد والمفرق والزرقاء وعمان ووجود ما يقارب المليون من غزة ومليون عراقي وأكثر من مليون وربع وافد مصري قبل الربيع العربي كان عدد الأردنيين لا يتجاوز الأربعة ملايين وفجأة وخلال أربع سنوات أصبح العدد 12 مليون أي أن الأردنيين أصبحوا أقلية في وطنهم
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .