.
-- حيّا الله دكتور عبد الله لم يكسر شكيمته احد ، صديق عزيز اعرفه عن قرب و نِعْم من يمثل وطنا ، يعرف انه له يفوز براسه المجلس لكنه يسجل موقفا .
-- كلماته بحق الاخوه المسيحيين والعلمانيين صادقه لانه يؤمن بالتعدديه ، هو المسلم العصري المنفتح بأمانه على الغير كما كان صديقه الحميم المرحوم. احمد قطيش الازايده الزعيم الاخواني الذي انتخبه مسيحيوا مادبا كاول عمده مسلم لها .
-- عبد الله العكايله هو راشد الغنوشي الاردني .
.
نتمنى له التوفيق ،وعسى ان يكرر لنا تجربة الدكتور عبداللطيف عربيات امد الله بعمره ومنحه الصحة والعافية
الاخونجية والاسلامونجية بشكل عام يكتبون بلغة ابن كثير والطبري والقرطبي وابن تيمية.
مثلا استعمال جملة"سنخوض معركة رئاسة مجلس النواب"وكأنه يقول سنخوض معركة اليرموك.
جماعته في مصر كانوا يسموا الانتخابات"غزوة الصناديق"وكأنهم يقولون غزوة بدر.
..........................................
ثم تفضّل علينا واخترع دينا جديدا اسمه العلمانية,والعلماني في نظره ليس مسلما وهذه نفس مبادىء داعش
بس يا اخ عكايلة نعرف انك شخصية وطنية محترمة ..............
يا سيدي لاخونجية الي حسب تعبيرك بتقول عنهم يكفي انهم استطاعوا بكل نظافة ان يحصلوا على 15 مقد..اما التيار اليساري العلماني فقد حصل على هزيمة مدوية في هذه الانتخابات لانهم محروقين شعبيا وليس لهم اي شعبية في الشارع الاردني...الشعب الاردني فرح جدا بهزيمة جماعة المقاومة والممانعة حبايب النظام السوري وهذا من حسنات هاي الانتخابات التي جرت مؤخرا
العلمانيين بتصرفاتهم من خلال الهجوم على فيم الامة هم الاقرب الى داعش.اما حزب الجبهة فهو حزب اردني وطني اسلامي لايمت للداعش بصلة
حسب تقرير الجزيرة(هزيمة مدوية لليساريين والعلمانيين والقومجيين في الانتخابات الاردنية)
المسلم العلماني هو مسلم عادي يمارس حياته الطبيعية والدين
بالنسبة له هي علاقته الشخصية مع ربّه ولا يحتاج لوسيط(لا كهانة في الاسلام)ولا يستغل الدين لمصلحته الدنيوية.
فمثلا هو ليس تاجرا او سياسيا او معلما او سائقا..الخ يغش الناس ويحرص ان يروا تديّنه المبالغ فيه.
العلمانيون هم الذين قاوموا الاستعمار في العالم العربي
اقول لكل واحد يتكلم بلهجة الاحباط خليك محبط لاحالك .
انا متفائل وخاصه انه المجلس فيه بعض الشخصيات المحترمه والوطنيه وضروري جدا كشعب ندعمهم لانه الوطن نهب ودمر من الفاسدين .
وبالنسبه لا اليسارين والعلمانين لا اقول لكم الا حسبي الله ونعم الوكيل فيكم
افكاركم افكار دخيله على مجتمعنا وعاداتنا.
القبول الذي يحضى به معالي الدكتور عبدالله العكايله بالاوساط البرلمانيه والنخب السياسيه والاجتماعيه والوطنيه تجعل من هذه الشخصيه القبول لمهنيته وصدق طرحه للقضايا التي تهم الوطن والناس والتي لايهادن من اجل مصلحة الوطن .نتمنى للدكتور عبدالله التوفيق لخبرته البرلمانيه والماليه والرقابيه ونتمنى كذالك من مجلس النواب الثامن عشر ان يعضموا مجلسهم بقوه ويرفعوا من سوية مهنية المجلس التشريعيه والماليه والقانونيه والرقابيه والاداريه والتي يجيدها الدكتور عبدالله بأقتدار ونجاح ولا نزكي على الله احدا
الدكتور عبدالله العكايلة أستاذ في الاقتصاد بالجامعة الأردنية، تسلم وزارة التربية والتعليم إبان حرب الخلج الثانية بعد أن شارك الإخوان المسلمون في حكومة رئيس الوزراء مضر بدران