كل ذلك بدعم القانون ,, القانون الاردني يرعى و يدعم الجرائم و مرتكبيها من مخدرات و مشاجرات و قتل ,, لا توجد ارادة للقضاء على الانفلات الجرمي ,, قتل بحال البلاش اكمن سنة و يطلع؟؟ يا عيب بالسعودية الللي بدو يقتل يستدرج الضحية عالاردن ليقتله بالاردن لعدم وجود عقوبة ,, يا حيف يا حيف ,, لمصلحة من تضييق احكام الاحدام ؟؟ لمصلحة من وقف تنفيذ احكام الاعدام ؟؟ جرائم بدعم قانوني
ايوة دافع عنهم ,, اللي حامل مسدس الصوت لازم تعتذر له يا رئيس الجامعة و تشتري له مسدس حقيقي كمكافئة ,,, و لازم تجمعوا اطراف المشاجرة و تعوضوهم مصاري احتراما لحقوق الانسان المجرم , و دعما للاجرام بكل انوناعه في بلد الفلت و الفلتان
للاسف الشديد هذه ليست مشكلة الجامعه الاردنيه فقط هذه مشكله ثقافه مجتمعيه وتربويه متراكمه
تحتاج الى حمله اعلاميه طويله المدي لاعاده مفاهيم احترام الاخر وتدعيم المواطنه واحترام القانون
ثقافه الانا الفوقيه والتقليل من الاخر مرض مجتمعي ينخر عمق مجتمعنا
ولا بد للدوله ان تتصدي لهذا لهذه الثقافه بكل جديه من خلال وزاره التعليم والاعلام والداخليه
لفت انتباهي قول الدكتور عزمي ( المشاجره تجددت بشكل محصور الثلاثاء بين طلاب من منطقتين أردنيتينن ) !!
منطقتين أردنيتين ؟؟؟ هل د. عزمي يعيش في بلد آخر غير الأردن ؟ و أن المشاجره بين طلاب من منطقتين أردنيتين ؟؟
هل المناطق في الأردن حسب وجهة نظر د. عزمي ( و من شابهه و من يقف خلفه ) مصنفه إلى مناطق أردنيه و أخرى غير أردنيه ؟؟
أرجو من د. عزمي أن ينشر لنا خارطة الأردن مبينا المناطق الأردنيه و المناطق غير الأردنيه .
السبب بما يحدث عدم محاسبه البلطجيه الكبار ففرخو بلطجيه صغار ليحلو محلهم اذا ما اهلكهم الله
الدفاع المبطن والعلني احيانا سبب في التمادي
الم يتطاول يوما ابن وزير على استاذ جامعي فماذا حدث ?
الخلاصه ان وجود معايير مزدوجه في التعاطي مع الفلتانين. فتح المجال امام الجميع للتطاول -
فما دام هناك شخص اواشخاص لا يخضعون للقانون فلا حاجه للحديث عن قانون حسين
لماشاهد في حياتي من خلال جولاتي في كافة دول العالم انسان يحمل كتاب وبيده مسدس او موس هذا التخلف الذي نعيشه في وطننا بحاجه الى رادع حقيقي بعيدين عن الشليله والمحسوبية والواسطات الساقطه .
تخلف مابعده تخلف ومن هنا اقول لاي شخص سيقوم باصلاح ذات البين مشكوك في رجولة وشخصيته يجب ان ياخذ القانون مجراه يجب ان تكونعقوبات رادعه كفانا تخلف وجهل
ما يتم من مشاجرات متكررة بين العشائر الاردنية,يتم بتشجيع من الدولة لاقناع الناس ان الاردنيين لا
يستطيعون حكم أنفسهم,لذا عليهم الايمان بأن يبقوا تحت حكم الغير الذي
يتحكّم بهويتهم ليمحوها ويستبدلها بهوية جديدة لغرباء عن وطنهم وتحقيق
اتفاق قديم لصالح دولة اسرائيل.
كل شخص اردني وكل عشيرة اردنية لم
تستوعب الهدف البعيد لهذه السياسة
يساهم في القضاء على نفسه وعلى وجوده لربما بعضهم دون ان يدري.
لا أستطيع ان اقول لهؤلاء الا"انتهى الدرس يا غبي"ألا تريد ان تصحو وتفهم؟
تعليق لا يوحي بفهم طبيعة المجتمع الذي تعيش فيه ...انت كمن يضع راسه في الرمال ولا تريد ان تفهم حقيقة ان الطباع والثقافة والبيئة والثقافة العشائرية والمناطقية هي الاساس..
الجامعات منارات للعلم والتعلم وليست استعراض بسيارات فارهةامام الطالبات فلو كان الطالب الذ اراد الدخول للجامعة بسيارته على خلق لتصرف بادب واحترام للحارس الذي منعه لانه لايمتلك تصريحا بالدخول للجامعه بسيارته الخاصة ببساطة شديده اما ان يركب راسه ويتصرف بغطرسه وعنجهيه ويجب ان يدخل للجامعه مستعرضا بسيارته فهو منتهى الجهالة والرعونة وسوء التصرف ثم يحشد فزعه الى الجامعه ويجعل الامور تتطور حتى تتجمع داحس والغبراء وكل قبيله تريد ان تستعيد كرامتها المهدورة واعجبي . والله لن نتقدم شبرا مادامت هذه العقليات