احتفالا بغره رمضان الكريم قدم السيد الرئيس التهاني والتبريكات للشعب السوري وخاصه مدن حماه ودير الزور والبوكمال على طريقته الخاصه متبعا نهج الاسد الكبير مؤسس الدوله السوريه النصيريه وذلك باجتياح الدبابات السوريه والشبيحه الزعران الماجورين والفرقه الرابعه بقياده المغوار ولي العهد ماهر والقوات الامنيه متعدده الاسماء والمهمات بقياده ابناء الخال مخلوف وذلك للتصدي لبعض المحتجين والمطالبين بالحريه والكرامه وعددهم قي حماه فقط نصف مليون مواطن وفي دير الزور والبوكمال تقريبا نفس العدد و مدن حوران واللاذقيه وبانياس وادلب .
وكون هذا الاسد في الداخل والنعجه في الخارج يقوم بهذه المذابح والمجازر بحق الشعب الاعزل فوالله ان ايامك باتت معدوده ايها الطاغيه الصغير وسيكون شهر رمضان العظيم غضبا عليك وعلى كل الحاقدين الطائفيين النصيريين عاشت سوريا العروبه
الأمة تتوثب للخلاص على أساس الأسلام و شعوبها العريقة كالشعب السوري في الطليعة.
أيها المجرم القذر, أيها العميل الصغير:
الخلافة قادمة و ستضع تحت أقدامها عهود الذل و الكذب, و فلسفة الجبن و الطغيان!
بضاعه كساده الاخ مصدق انه ممانعه ومقاومه اكبر عميل استراتيجي -سوريه بعد رمضان ستكون بدونه
كفاك التحدث عن مؤامرات لتفتيت الشقيقة سوريا, حكمك و حكم ابيك من قبلك قائم على البطش و التنكيل و القتل, على قولتكم يالشوام قربت
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .