يلام من عيّن المعاني و من قبله و من قبله (و هو ليس رئيس الحكومة) و من شاركه في نهب اموال الامانة و الان يحميه كما حموا من قبله. العنوان في دابوق..
لا يا استاذ فهد , اخطأت هذه المرة فقد كانت زوجته تتباهى و تقول : اشترينا منصبنا بفلوسنا !! و عندما حاول احد الموظفين نصحها قام زوجها بطرده من الامانة
صدقني يا استاذ فهد انه ولولا احتراي لك و ثقتي بك لقلت انه مقال مدفوع الثمن او لقلت انه مقال يعطي مؤشر على بداية عهد جديد لتلميع المعاني تمهيدا لعودته الى الواجهة ,, و الملفات لن يجدوا بها نقطة فساد واحدة لان الفساد بالامانة محمي بالصلاحيات ولا استبعد ان يكون الهدف من تحويلها هو للاستهلاك الاعلامي و لتبرئة المعاني و اظهاره بمظهر المنتصر و تلبيسه اوسمة البراءة تمهيدا لعودته
المظلوم لن ينسى الظالم , و الضحية لا تنسى الجلاد
مسج : يعتقد انه غادر الامانة و ان المظلومين و الضحايا سينسوا ما حل بهم على يديه و الدليل انه لا يزال يتعامل معهم بعنجهية و فوقية , حتى و ان غادر المنصب و ادار ظهره الا ان الضحية لا تنسى الجلاد و الجاني سيصحو ضميره يوما ما ولا بد للحق ان ينتصر ولا بد للظالم ان يدفع الثمن مهما استكبر
البخيت ليس له علاقة بتعيين المعاني وليس له علاقة بعزل نضال الحديد و البخيت ليس له علاقة بعزل المعاني و ليس له علاقة بتعيين الغرايبه
تقديري ان الخيطان لم يكتب هذا المقال عبثا ( المعلوم ان الخيطان لا يتفق مع الليبراليين وكان يصفهم باللصوص ) فقد تكون لديه معلومات تؤشر على عودة المعاني الى الواجهة و ربما الى الدوار الرابع وهذا ما يشيعه المقربين من المعاني
اذا كان البخيت حقا هو الذي قام بتعيين المعاني حسب ادعائه فانه لا يستحق ان يكون رئيسا للوزراء في دولة تدعي وتزعم مكافحة الفساد، ونحن هنا امام حالتين احلاهما اكثر مرارة من الاخرى،: الاولى ان يكون على علاقة مسبقة اوشراكة معه وهو امر مستبعد، حيث لا توجد لدى البخيت طموحات واطماع مالية حسب علمنا وحسب معرفة المقربين منه، اما الثانية وهي المرجحة والاكثر خطورة انه تلقى اتصالا او نصحااو توجيها بتعيينه وفي هذه الحالة تعني ان قرارات رئيس الحكومة تفتقد للاصالة والقناعة والسيادية ومصلحة الوطن.
هزلت اذا بدهم يعيدو هذا شبيه الرجال وحبيب الماما
Since my first comment was not published,,Once again: His mother who is one of the best friends and partners of her mother is behind appointing and protecting him
انا اتفق فيما قاله الكاتب بان المعاني جاء من رحم القطاع الخاص واعتقد ان اسباب فشل المعاني في ادارة الامانه يعودلأكثر من سبب واهمها ان الرجل كان يعتمدعلى زوجنه في بعض المشاريع وكان يعتبرها مستشاره وبالاضافه الى دلك اعتمد على سياسة اقصاء من كانوا يخالفونه الراي رغم انهم من اصحاب الكفاءه والخبره امثال الكيلاني وكان الرجل ناجح اداريا وفنيا كما ان المعاني تعامل مع الموظفين بعنجهيه ولم يكن يشركهم في التخطيط وكان دائما يتهمهم بأنهم لا يصلحوا للتخطيط وانما فقط للتنفيد وبما ان الامانه تتعامل مع مناطق عشائريه فلم يحسن التعامل مع العشائر وقام بأحضار طاقم مستشارين لا علاقة لهم بأعمال الامانه وأهم شئ فعله المعاني انه لم يراعي الاوضاع المعيشيه لموظفين الامانه فحارب وظلم صغار الموظفين على ان يوفر مخصصات ماليه للاداره العليا .
استاذ فهد انت طرحت سؤالا ارجو الاجابه عليه . فمن هو الملام اذا في رايك ؟ان لم يكن المسؤل هو الرجل الاول في مؤسسه كانت من انجح المؤسسات وحطمت تحطيما؟ ام انك تقصد ان المسؤل الحقيقي من وضعه وأتمنه على هذا المنصب (ظلمه وظلم الناس به) حيث انه تنقصه الخبره وامور اخرى في الامر العام؟ ام انك تقصد من لم يحاسبه او يعفيه من منصبه من العام الاول لتوليه المنصب لانه اثبت فشله منذ ذلك الحين ؟ ام انك تقصد حميع مسؤلي الامانه الذين ماشوه وسمحوا له بتدميرها خوفا على مناصبهم ولمنافعهم الخاصه ؟ ام جميع ماذكر ؟ ارجوا الاجابه وبيان مغزى مقالك لانه فعلا محير -اقصد المقال بهذا المضمون بهذا التوقيت .مع الشكر
الى موظف امانه الكيلاني صاحب كفاءه حرام عليك
الملفات الستة تخلو من الفساد القانوني ولا يمكن اثبات الفساد الموجود بها , لا يمكن رؤيته مع ان رائحته تملأ المكان , و دولة الفرئيس يعرف ذلك لانه بحكومته الاولى كان يوافق على تنسيبات مجلس الامانة و حتى بملف المتكاملة ..
كان الامين الراحل و كلما اراد ان يمارس التخريب و الفساد يشتري ذمم بعض اعضاء مجلس الامانة سيما بعض المنتخبين فيوافقوا له على كل ما يريد ثم يتم التنسيب للرئاسة التي توافق على تنسيبات المجلس و بذلك يكون الفساد قد اكتسب غطاء شرعي قانوني ,, و قد تفنن الامين الراحل بشراء الذمم مثلما تفنن باستئجار الاقلام الرخيصة التي تجيد التطبيل و التزمير لا بل انه قام بتعيين مستشار وظيفته شراء الذمم
لتقييم حقبة عمر معاني في امانة عمان هناك ايجابيات اذكر منها مشروع التسمية والترقيم ومحاولة اعادة الرصيف الى المشاة وتنظيم اللوحات الاعلانية وهي امور ادارية يتقنها كصاحب عمل قادم من مؤسسة خاصة ناجحة، اما السلبيات فهي تقنية سببها محاولة العودة الى التخطيط الحضري الذي لم يعرفه الا اثناء الدراسة فهو لم يمارسه يوما واحدا في حياته المهنية ومثال ذلك فشل مشروع المخططات الشمولية لعدم انسجامها مع قانون التنظيم كما فشل عندما ضم صلاحيات النقل العام للامانة وتوج الفشل بمشروع الباص السريع. الرجل جيد ونظيف اليد ولكنه لا يصلح لاي موقع له اتصال مع الناس ولكنه حاول التواضع ففشل لان طبيعته الشخصية على نقيض تام من التواضع وينظر الى الناس كارقام على العكس من الشعار الذي تبناه في المخطط الشمولي لعمان فقد ارادها مدينة ذات روح ولكنه نسي ان الروح هي للكائنات الحية يتوجب احترامها.