تعديتو كثير ..وبلا من هالنشاط الزاءد

ماقام به هؤلاءالمجرمين هو عمل ارهابي ارهبوا مدرسة كاملة وعائلات الطلاب والمعلمين وعائلات المعلمين والمنطقه باكملها ..
ومن يجب محاسبتهم هم المسؤول الامني الاعلى قي المنطقة ومدير المركز الامني الاقرب ان يتاخروا بالقدوم نصف ساعه هذا يعني اما انهم متواطؤون او هناك تسيب واهمال من قبل الاجهزة الامنيه في المنطقة وين كانوا يجب السماح للمواطنين بالتصوير لاي مشكلة يظهر فيها الضحيه والمعتدي ورجل الامن

تعليق رقم 2 صحيح إلى حد بعيد، بيد أن المشكلة من جذورها أبعد من ذلك بكثير، فالمشكلة الرئيسة أن هذا المجتنع يحتاج إلى إعادة بناء- لا تكفي الهيكلة- من جديد؛ بسبب انهيار منظومة القيم الدينية والخلقية والاجتماعية والسياسية والفكرية ..إلخ..وإعادة البناء لا تجري في ظل قانون سكسونيا القائم على الاسترضاء والمحسوبية والزعرنة، والورم الاجتماعي)اعرف مع مين بتحكي(..مجتمع منهار هابط ساقط ...لا يبنى إلا بالقمع والمنع والخوف؛ لأنه لا يعرف إلا هذا الأسلوب .. لو أيقن المعتدون أنهم سيحاسبون لما تجرؤوا على الإقدام على هذه الفعلة! اتحدى أن يذكر احدكم مجتمعا فيه مثل هذإ التصرفات القذرة.. أما مثل هذه الوقفات فهي تزيد الطين بلة، وتجعل البلطجة أمرا مألوفا؛ لأنه قصارى عاقبتها كلمتين بلا معنى ..

تحية الى معلمي في جودت سرسك وحمدالله المناصير والمرحوم سمير ياسين ومحمد العيايدة وطارق الشطرات وسفيان تيم وطلال الرجلف وموسى صافي وماهر الشعيبي وعزمي عاشور ومحمد العقدة وسامر سالم الذين درسوني في مدارس العمرية ومدارس البتراء