شكرا معالي سمير الحباشنة ويجب محاكمة هذه الشركة وتأميمها
اقل شئ نتوقعة من معالي ابا الفهد. من خلال المقالة اكاد اجزم بأن اطراف المعادلة الفاسدين معروفين للجميع؟ اين هي الارادة الحقيقية لمحاربة الفساد و الفاسدين...ان مصداقية كل فرد فينا على المحك لاننا نتحمل جميعا مسؤولية النجاح و الفشل, لان ذلك ينبع من مبدأ الولاء و الانتماء لهذا الثرى و هذا الجمى الطيب العزيز الغالي.
يا سمير الحباشنه المحترم اذا كانت النية صادقه فيوجد الف طريقة لاعادة الشركة الى رشدها ويا معالي الوزير انت مدعوم بأوامر وتويجيهات من الملك لماذا الخوف لماذا لم تصادروا ممتلكات هذه الشركة ان كنتم جادين وانت ابن الاردن ولست مستورد ولا حقوقك منقوصة وهذا يجعلك تتخذ اي قرار وستجد كل الاردنيين سندا لك والاردنيون مستعدون ان يمتنعو عن اكل اللحم(مع ان اكثرهم لا يستطيع شراؤه) فنتمنى عليك ان تسجل موقف شهامة قدوة للاردنيون ولا تتردد
وللاردنيين اقول الوقاية والله العظيم خير من الف علاج
الشكر الجزيل لمعالي أبو الفهد ولكن ياسيدي أين مراقبوا وزارة الصناعه ؟ هل هم فقط لا غير بارعين في تحرير المخالفات ؟ وأين رجال السلطه الرابعه أين هم ؟ أين كلامهم عبر المايك ؟ وأين أقلامهم والتي يجب أن تكون مشحونة غلا وغضب على هذه الشركة الأنتهازيه ؟؟؟ ومن هو الطرف الفاسد في الحكومه يدعم هذه الشركة الأنتهازيه ؟؟؟ أتمنى على معالي وزير الزراعه وقد كشف المستور أن يبقى يلاحق الجميع الذين يستغلون المواطن المسحوووووق وتقديم جميع الفاسدين مصاصي دم الشعب للقضاءءء والله الموفق
يا أخي في يومين بصدّر القرار ( إن الله يجعل بالسلطان ما لا يجعل بالقرآن)والله وأنا صايم لو فيه حكومة قد حالها إلا تأدب كل من يعبث بأمن المواطن الغذائي وقوته وصحته ويحتكر أمن وطن من خلال إحتكار التجارة بجملة ممارسات المراهقة التجارية وعلى كل حال التقصير كله برجع غضب شعبي يصب على رأس الحكومة يعني لو القرار قراري ((ألف عين تبكي ولا عين أمي)) إفهم يا رجل. والسؤال لماذا تقبل الحكومة بتلقي الضربات بالوكالة عن زمرة فساد وإفساد؟!!
شكرا لك معالي الوزير وبارك الله فيك وجزاك كل خير في هذا الشهر الفضيل
الدولة الأردنية دولة وظيفية لا هم لها إلا خدمة اليهود، لذا تسهل أعمال الفاسدين كي يدعموها. أريد أن أنقل لكم خبرا نشره الإعلام الأجنبي:
قبل عدة اشهر كانت وزيرة الصحة السويدية بزيارة إلى أهلها في سيارتها الخاصة. في الطريق أرادت تعبئتها بالوقود. وعندما بحثت في حافظتها عن المال لم تجده. لكنا وجدت بطاقة الاعتماد الحكومية فدفعت منها. والقانون السويسري يقول بضرورة أن تخبر الوزيرة الجهات المعنية خلال يوم من عملية الدفع. ولأن الوزير تأخرت عن الموعدة عدة ايام ثارت عليها وسائل الإعلام واستقالت.
الآن هل تعرفون ليش سويسرا دولة راقية أما الأردن فزباله!
اود ان اسال وبلسان كل مواطن اردني هل نحن نعيش في دوله تحكم الناس حسب العقد الاجتماعي ما بين المواطن والدوله والدستور والقانون الذي نظم كل االعلاقه ما بين الدوله ومواطنيها ونعمل على اراحته وخدمته وتامين الامن له في كافة المجالات ومنها الامن الغذائي السليم ام تحكمنا شركات ربيحيه جشعه عابره للحدود وترعى مصالحها على مصلحة المواطن والوطن الا تستطيع الحكومات المتعاقبه صاحبة الولايه القانونيه العامه حسب الدستور بانشاء شركه مساهمه للامن الغذائي السليم للمواطن وتستورد كل المستوردات الغذائيه والطبيه اقصد الادويه وليست كشركة الامن الغذائي التي لم يشرع لها ولم تحمى تشريعيا وقانونيا فاختفت لانها كان انشاؤها ابر مورفين بدون استراتيجيه حقيقيه وجاده لعملها وان تكون الشركه المقترحه بالتعاون مع جمعية حماية المستهلك والتي لا زالت بدون تشريع قانوني للان
لوقفو التعامل مع هذه الشركه الفاسده
هل وصل الحال بان الدولة ترتهن في الامن الغذلئي لمواطنيها الى حفنه من اللصوص؟؟
قبل ايام نشرتم المقابلة التي جرت مع مدير شركة محتكرة وقال فيها ان نسبة ربحهم هي من 2,5 ال5 %,وعلقنا وقتها على الخبر وقلنا ان هذا كذب فاضح وواضح وها هي فضيحة لحوم اخرى,يشترى الخروف الاثيوبي الشبيه وابن العم للخروف الاردني وبدلا من ضخه في السوق يحتفظ به ليتم تسمينه ليباع كخروف بلدي في عيد الاضحى(هل رأيتم نسبة الربح ؟2,5 الى 5 % قال!!!),قلنا ونقول هذه مافيا لحوم وكارتل تقوده عصبات لا شركات ,ومدراء هذه الشركات لصوص كبار اثروا من دم المواطن الاردني,آن الاوان لرفع الغطاء عنهم وتقديمهم للمحاكم ومصادرة اموالهم لأنها اموال سرقت من المواطنين الاردنيون,يكفينا مكابرة وكذب ولصوصية,طفح الكيل...!
شركة حجازي وغوشة هي من تحتكر سوق المواشي واللحوم وتتلاعب بقوت المواطن وتثري على حساب جيوبهم وعلى قول الوزير الحباشنة انها تهيمن على السوق ولا تحتكر وهنا المصيبة الاكبر لانه من السهل ازالة الاحتكار ولكن من المستحيل ازالة الهيمنة وهي على غرار الهيمنة الامريكة على العالم . ارجو من كل الاردن النشر لان اسم الشركة بات معروفا للجميع والشمس ما بتتغطى بغربال .
فســـــــــــــــــــاد منقطع النظير !
وللعلم واسألوا كل من شارك في قوات حفظ السلام في اثيوبيا فأن ثمن الخاروف لا يتجاوز 20 دولار بأحسن أحواله وبالمفرق فكيف لو كان بالجملة يعني لو فرضنا انه الخاروف بيقطع 20 كيلو لاصبح ثمن الكيلو الواحد دولار واحد اي 70 قرش فهل كلفة الشحن والضرائب تتجاوز ثمنه الاصلي ب14 ضعف أين الرقابة الحكومية اليس هناك رقابة وفواتير اعتقد ان الكل شركاء بالجريمة من استورد ومن سمح بدخول اللحوم إلى الاسواق ومن كان مسؤولاً عن الرقابة على الاسواق
الخبر منقوص ، ينبغي ذكر اسم الشركة من واقع السجلات ، ومن يملكها والترخيص الممنوح لها ، وينبغي تثبيت شهادة السيد العقرباوي مدير مسلخ عمان ، بما حصل حول الأختام الزرقاء ومحاولات الأختام الخضراء ، وتقديم الملف بدعوى من نوع جديد هذه المرة يجب أن تنمو وتزدهر في حياة الأردنيين ، ومن كل الأردن أقول ، لماذا لا يتصدى فريق وطني شعبي أردني مدعم بمتبرعين من المحامين الوطنيين لإقامة الدعاوى على تلك الشركات وإشهار قضية الفساد في المحاكم دون انتظار لمجلس النواب والسلطة التنفيذية عموما والمكبلة بالمصالح والمنافع والمتخذة أسلوب التضليل والضبابية في التعامل مع الرأي العام الأردني.
أتمنى ان يتم إعلان دعوى قضائية على تلك الشركة وتأليب الشارع الشعبي الأردني عليها.
وهي طريقة جديدة للإصلاح يجب على الأردنيين الأحرار جميعا أن يتبنوها.
هاهي القوة وراء الشركة وصاحبها ومن هو احد عضاء الحكومة فلماذا لا تسمى الاشياء بأسمائها ولماذا التستر عليهم واين الشركة الوطنية اللتي اعلنت عنها الحكومة في وقت سابق بهدف كسر الاحتكار ولماذا لم تنشط اعمالها..واخيرا اين دور ورقابة مجلس النواب ممثل الشعب وصوته
الى فار الجنوب (الاردن ....) يا فار لايمكن ان تكون من الجنوب
ماشاء اللة كل هذة المعلومات يعرفها المواطن العادي / طيب اين دائرة مكافحة الفساد/ لماذا لا يرسل صورة من هذا المقال متضمنة التعليقات اعلاة بالفاكس الى المعنيين بذلك ويتابعوا من قبلكم
الشركة اجبرت الحكومة!!!! يا سلام
فعلا من يوم ما ضاعت هيبة الحكومة والتجار اتجبرو والسبب لا يوجد رقابة او ردع
ايضا اقول لفأر الجنوب رقم 7 الذي نسب نفسه للجنوب يا اخي قل خيرا او اصمت
بلد اوتك واعطتك اسمها زبالة!!! اذااكلت من صحن لا تبصق به
شركة حجازي وغوشة ,شركة حجازي وغوشة ,ومالكها معروف للجميع .قاطعوا اللحوم .حاربوهم بابسط الاساليب الراقية ابائنا واجدادنا كانو ياكلون اللحم كل شهر مرة اوعلى المناسبات .
قال عمر بن الخطاب لو شاه في العراق ..... لسالت عنها فما رأي حفيد محمد
شركة حجازي وغوشة هي من تحتكر سوق المواشي واللحوم وتتلاعب بقوت المواطن
نجدد الوفاء و الولاء للوطن نعم هذا ليس فساد وااللي بيقول غير هيك هظ مندس وبسعى لخراب البلد .
حيث ان نسب الربح لكل الشركات في الاردن لاتتجاوز 2.5 الى 5.00 % الله اكبر
حسبناالله ونعم الوكيل ولعنت الله علي الظالمين