نعتذر

مالكو نزلتوا التعليق ورديتوا حذفتوه؟
===============
المحرر : نرجو عدم استخدام العبارات الغير لائقة ....وشكرا

هيك لعاد........

انتم اتفه موقع رايته في حياتي فلتذحبول للجحيم..
================
المحرر : هذا من لطفك

انشروا تعليقي لو كنتوا زلام

المحرر : لمن توجه هذا الكلام ؟؟؟
ما في داعي تغير بالاسماء ................شكرا الك

المحرر المحترم: التعليقات 4 5 6 ليست لي
اقسم بانني لن اكتب اي منها
وهذا اسمي الكامل وتلفوني:
=======================
المحرر : نشكر لطفك ونرجو معك عدم استخدام الاسم الا من قبل صاحبه

الرجاء عدم استخدام اسمي لوسمحت.

المحرر : تم ذلك وشكرا لك

ال المحرر المحترم : انظر كيف عمل الشخص الاخر COPY AND PASTE انظر الى الخطوط قبل الاسم لتتأكد من ذلك لطفا

بتحداك تعيد التعليق المحذوف

خلونا بموضوع الحجه كلنتون يا زلمه المخابرات لما بدها تحرق واحد بتحرقه الكترونيا

هذه العجوز لو انها تنتصر للشب الفلسطيني تحت الاحتلال ولو مره واحده ولو تتحدث عن الارهاب الذي تمارسه ادارتعا التي وضعتها وزيرة خارجيه في العراق وافغانستان والذي خلف الملايين من القتلى والتي ارادت تطبيقه في بلاد الشام كاملة عبر عملية استخباريه حقيره لتقسيم بلاد الشام الى دويلات طائفيه تتقاتل فيما بينها ولكن اسود وابطال سوريا اكتشفوها واطلقوا عليها عملية الياسمينه الزرقاء المتشوره الان على موقع جراسا في الاخبار الدوليه ولو تتحدث هذه العجوز عن معاناة شعوب افريقيا من الجوع الذي كانت سببه امريكا وفرنسا ويريطانيا هذه العجوز تقول خيرا والا بلا وهل سوريا من باقي ورثتها وما علاقتها بسوريا الذي تواجه اقذر مؤامره بقيادة ادارتها الاستعماريه التي تعيش طفيليه على مقدرات العالم كما وصفها رئيس وزراء روسيا بوتين ولو تصدر بيانا تدين به قمع المتضاهرين الجائعين في بريطانيا شريكتها الاستعماريه

يا أخي هذا زمن القوة ، عندما تقتل أميركا المسلمين في العراق و أفغانستان لا يستطيع أحد أن يحرك ساكن ، و عندما يقتل أردوغان الأكراد داخل تركيا بل و يطاردهم داخل الأراضي العراقية يصفق له الجميع ، بينما عندما تدافع القيادة السورية عن سلامة شعبها و عن أمنها و استقرارها ضد بعض العصابات المدعومة أميركيا و صهيونيا و خليجيا عندها تبدا دول الخليج بسحب سفرائها من دمشق و هؤلاء الدول هم من حرموا الدعاء لحزب الله إبان حربه مع اسرائيل في تموز 2006 ، لو ان سوريا عقدت اتفاقية سلام مع اسرائيل لكانت أيدته أميركا و كل دول العالم و لكان أصبح من يدعونهم بالثوار حفنة من الإرهابيين و الفوضويين .