كزاب كزاب هالعالم الصهيوني كيف مافي صلة لليهود بالقدس .. اذا كل الحاكم العرب الميتين والعايشينت كانوا ياكدوا انه اليهود الهم حق في القدس وكانوا ولا يزالوا ولاد الهرمه ببيعونا هالحكي وبسوقوه نيابه عن الصهاينه لانهم هم صهاينه اكثر من الصهاينه ..
ما في خطاب بخطبوه الا وبدحشوا انه اسرائي واليهود والتعايش السلمي بين الديانت في القدس والقدس مش لدين محدد القدس كوكتيل اديان .
ممكن الان رح يعترض المدعو الكوفيه الحمراء انه كلام العالم غير صحيح وان الهيكل موجود؟؟؟؟؟
Two issues we Arabs should stop arguing about,,First :Did the Jews have a Temple in Jerusalem or not ..??.the facts and rights will not change wither they had Temple or not becouse it happened thousands of years ago and it is legally invalid to build on such issue any political fact today ...!!! Second ,we should stop denying the Holocaust becouse this crime was against children,women and elderly of a minority,, it was not committed by us,, and the Germans who admitted did not ask us to defend them...!!!,and more: Jews in Albania were the least effected in all Europ becouse Albanian Muslims were hiding them in their homes...!!!why dont we praise our human input insted of defending other nations faults...o
للمطبعين المعتدلين وأشباه المثقفين العرب، المؤمنين بوجود شرعية تاريخية للكيان العنصري على أرض فلسطين، وضرورة التعايش بمحبة وسلام!! بين الابارثايد الصهيوني الاحلالي العنصري، والعرب المسلمين والمسيحيين، لاننا أبناء إبراهيم عليه السلام،
يجب عليهم فورا أن يستنكروا تصريحات البروفيسور فلنكشتاين، عالم الآثار الاسرائيلي الاشهر.... المدسوس!
وأخيرا شهد شاهد من أهلها يا عرب..!
شو رايكوا نكذب الله جل وعلا حاشا ونصدق ياسر عرفات و فلنكشتاين؟؟؟؟
الصهاينه اكبر مزورين للتاريخ والحقائق حتى الانبياء لم يسلموا من شرورهم , لكن ان شاء الله الوعد الالهي لن يطول انتظاره وارجو من الله ان يكتب لي الشهاده على تراب فلسطين امين يا رب العالمين
هاهم وحتى قبل انشاء دولتهم في العام 1948 لم يتركوا حجرا على حجر ولم يتركوا قشة الا وتعلقوا فيها ليجدوا ما يربطهم في فلسطين ولكنهم لم يجدوا إلا القشل.أعتقد انه وبما ان "قد شهد شاهد من اهلهم",فأنه قد آن الاوان لنأخذ بعين الاعتبار والجد كتاب الدكتور كمال الصليبي "التوارة جاءت من جزيرة العرب"والذي بين فيه تطابق الرواية التوراتية على منطقة عسير في جنوب غرب السعودية(طبعا من اجل الاثبات التاريخي وليس من أجل ان نقيم دولة اسرائيل هناك)وكتاب العلامة محمد سيد القمني"النبي موسى وأخر ايام تل العمارنة"والذي بدوره يثبت(بجانب امور اخرى كثيرة)بداية النشوء للشعب العبراني ويربطها بالحضارة المصرية الفرعونية القديمة.
للعلم فإن مثل ترويج ونشر هذه الأخبار والتصريحات ، يعمل بسلاح ذو حدين في الوسط الإسلامي لإنتاج مستخلص فكرة ستعشعش في الذهن الإسلامي مفادها معارضة التشكيك بوجود داود وسليمان عليهما السلام ، وبالتالي مطابقة التوافق الذهني العربي الإسلامي مع الحفريات اليهودية.
مثل هذه الأساليب الحقيرة في النشر الصهيوني ، تعتمدها الموساد الفكري في الوصول إلى تحطيم بنية الفكر العربي الإسلامي ، والوصول بها إلى إحدى خيارين فكريين : إما التسليم ونبذ النصوص القرآنية التي تتوافق مع النصوص التوراتية ، وإما إلى التسليم بقبول الحفريات لتأكيد صدقية النص القرآني.
بينما في حقيقة العقيدة الإسلامية ، فإن الحق الوطني لأهل الأرض الفلسطينيين ، بالمطلق ، حق إنساني ، والحق الإسلامي في المقدسات ، حق وجود ظاهر للمسجد الأقصى وقدسيته لأنه ثالث مساجد الإسلام المقدسة ، وأول قبلة صلى إليها الرسول الهاشمي صلى الله عليه وآله وسلم ، .. وللإحاطة أوردت التعقيب.
يا رجل بكفي تخبيص , نفسي اشوفلك تعليق راكب عبعضه .
عزيزي.. الروايه الصهيونيه للهووكوست هي محل الخلاف ,الكل يعلم ان النازيين ارتكبوا المجازر بحق اليهود وغيرهم ولكن الرقم الدعائي الصهيوني ٦ مليون هو المبالغ فيه , عدد اليهود في العالم الان هو ١٦ ل ٢٠ مليون بمعنى ن عددهم كان بحدود ال ٨ الى ١٠ على اعلى تقدير ابان الحرب العالميه الثانيه. يعني مات منهم ٨٠ % وهنا تكمن المبالغه لاستجداء التعاطف العالمي الذي ادى بالنتيجه لاحتلال فسطين , اما بالنسبه للهيكل المزعوم فهو بنظري وسيله ودعايه صهيونيه اخرى لخلق واقع على الارض. الصهاينه ينظرون الى فلسطين والى نزاعهم مع العرب من منظور ديني بحت ونحن من باب اولى علينا النظر الى معركتنا معهم من نفس المنظور ومتى ما تحقق ذلك فاني ارى تحرير فلسطين قريب ان شاء الله .
أكد عالم اردني ان الاراضي الاردنية تعود ملكيتها للاردنيين و ان الحكومات المتعاقبة على المملكة قامت بالبيع و تهميش اهل البلد و العمل على مسح الهوية الاردنية تحت شعار الوحدة الوطنية الاستيطانية و ان كل ما على الاردن للاردنيين شاء من شاء و ان ما يصدر من هتافات و مقالات و خطابات هي باطلة
و سلامتكم
اوفقك الرأي بأننا لا يجب أن ننكر أن الاوروبيون الالمان النازيين هم من إرتكبوا المجازر بحق اليهود والغجر بوازع عنصري كان لا يستثني العرب والافارقة والاسويين من التمييز على أساس عرقي وتفوق الجنس الآري.
وكذلك اوافقك الرأي بأن الهولوكوست لا يجب أن تكون مبررا سياسيا لاغتصاب حقوق الغير والتنكيل بالعرب.
ولكنني بالمقابل ضد تجريم وحبس كل من يشكك بالرواية الصهيونية في أوروبا، وأعداد اليهود والغجر وغيرهم ممن عذبوا وقتلوا. فالتاريخ قابل للنقد والمراجعة وهو ليس كتاب مقدس. فأوروبا تتقبل نكران الذات الالهية والاستهانة بالمعتقدات الدينية وبالانبياء والكتب السماوية وتعتبرها حرية رأي، أما الهولوكوست فهي الشىء المقدس الوحيد الممنوع البحث فيه!!!
د. إدوارد سعيد كان من مؤيدي هذا لطرح.