ولا رح تعمل مصر اي شي ولا حتى رح يفتحوا ثمهم بحرف طول ما بحكمهم ....المجلس العسكري يلي مربى على ايدي الموساد والس اي ايه بزرة وخلفة المجرم مبارك ..
ماذا جنينا من الثورات اذا لم يتم الرد ,ولكن الحقيقة المرة ان الخل اخو الخردل ,تبديل ادوار وتلبيس طواقي بصناعة امريكية صهيونية,وهذا حال كل تحرك لا يكون من رحم الشعب وبقيادة واضحة ضمن اهداف محددة ,نعود ونقول بأن الشعوب تقع بين مطرقة الامريكان وسنديانة الزعماء الدكتاتوريين ,ستبقى الشعوب هي الخاسرة في جميع الاحوال اذا لم يكون هناك تغيير شمولي لكل الانظمة وضمن قيادة موحدة
الجنود المصريين قتلوا بقصف صاروخي من قبل اسرائيل بينما حدث ان تعرضت قوة مصرية لاطلاق نار من قبل ملثمين مجهولين وتبادلت معه النيران وفقا لمصدر عسكري مصري
يااخي اللي بيته من زجاج لا يرمي الناس بحجار وما يزاود عليهم
بديش اقولك لما نصير نصنع اسلحة و نسجل براءات اختراعات بدي بس لما انشاء الله نقدر نصوم عن الاكل و الدخان أكم ساعة بدون ما نقلبها فوضى و حوادث و هوش و مسبات و سهر طول الليل (على المسلسلات طبعا مش قيام الليل) و نوم في الدوام طول النهار وقطايف و سوالف بعدين منحارب اليهود.
يكفي ان ما حصل على الارض العربية المصرية يحقق مبدأ حربيا وهو ادامة التماس لتبقى القضية حية وليس كما هو حاصل على جبهات اخرى لاتماس ولا حتى نية لذلك ومع ذلك يطلع علينا من يزاود
من باب التخطيط للاسوأ الامور مرشحة الى التصعيد وانا شخصيا اتوقع اياما صعبة على الحدود مع العدو الصهيوني على كل الجبهات وعليه فلا بد من مواجهة ذلك عربيا بتبني عقيدة قتاليه تدعو الى الرد الجماعي والا فان العدو سيستمر في تماديه
اين معاهدة الدفاع العربي المشترك ؟على الاقل وذلك اضعف الايمان .. بدلا من التشفي او النقد او التنظير والمناداة بالعودة من اجل حسابات ضيقه تعالوا الى خلق ارادة شعبية تدفع نحو وضع جميع الجيوش العربية في مسؤولياتها ونطالب بان يعرف كل مواطن عربي دوره في المعركة القادمة
تعالوا نعود بذاكرتنا الى حرب غزة الاخيرة ومشاهد تدافع المواطنين العرب للبحث عن دور لهم ووقوف الحدود العربية اللعينة في وجوههم
اما ان نعمل او نسكت كما قال احد المعلقين وقال الذي بيته من زجاج ... والذي يرفع شعار الاردن اولا عليه ان لايفكر بغير الاردن ...
اليس لايلات اسم عربي او بالتحديد فلسطيني او اردني اليست تسمى ام الرشراش اليس من الواجب تحرير هذا الاسم العربي ......؟؟؟؟
رحمهم الله شهداء مصر ولن يضيع دمهم هباء
الغدر الصهيوني اليهودي متاصل في تربية اليهود الصهاينة الغزاة
ارادوا ان يوقعوا قتلى في الجانب المصري انتقاما لما حصل معهم في مواجهة العمليات المسلحة من قبل الفدائيين
على الجيش المصري قيادة وافراد ان يفهموا انهم امام عدو غادر ولئيم , لا يؤتمن ولا يحفظ معاهدة ولا ينفع معه الا المواجهة البطولية المشرفة
ان الحاكم يجب ان يكون قويا يضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه مخالفة القانون
ضعفت الدولة و غاب دورها -و الطبيعة لا تعرف الفراغ- فجاءت العصابات المسلحة لتملا الفراغ الذي تركه مبارك في سيناء
و جاءت عصابات اللصوص لتملا الفراغ الذي تركته الشرطة
رحم اللة شهداء مصر العروبة الاحرار الذين لحقوا بركب شهداء حرب اكتوبر 73 المجيدة, الذين سطروا بشجاعتهم واحترافيتهم اسطورة عسكرية لاتزال تدرس باعلى المعاهد العسكرية في العالم. لن ننسى ان اجداد هؤلاء المصريين البواسل هم من دحروا اكبر واشرس جيوش الدنيا المغول وردوهم على اعقابهم خاسرين. لقد بدات عودة الروح الشجاعة المؤمنة الى الجسد المصري المنهك من ظلم واستكبار ذوي القربى وقوى الاستبداد العالمي. قلوبنا مع مصر العروبة قائدة العرب بجدارة واستحقاق شاء من شاء وابى من ابى, فهذا مكان مصر في الصدارة رغم كبوة الفرس المصرية الاصيلة التي نهضت من جديد. اللهم احمي العرب من كل شر وانصرهم على ضباع صهيون والانجلوساكسون من لعقة الدم ابطال ابو غريب وبئس البطولة الشاذة الداعرة, اللهم امين.
من اهداف زرع اسرائيل في قلب الوطن العربي عزل مصر عن بلاد الشام وهاهي الاحداث تدحض ذلك وتثبت ان مصر لبلاد الشام وبلاد الشام لمصر والعدو مشترك ولا بد من عمل مشترك يقابله