١- كوبا تنتصر للقضية الفلسطينية، وكل المندوبين العرب بُكمٌ عُميٌ أصنام مُسنّدة.
٢- ترامب يمنع مواطني ٦ دول إسلامية من دخول أمريكا، والعرب بين مُشجع وبين صامت.
٣- ترامب يُشلّح السعودية نصف ترليون دولار في زيارة واحدة، يختمها برقصة سيوف وقهوة عربي.
٤- الخليج العربي دمّر العراق وسوريا واليمن، ومن قبله الصومال وفتت السودان، وباع القضية الفلسطينية برأس مالها.
لا خوف على إيران من هكذا أشباه رجال وخونة!

ارحم من كثير من العرب الي بتأمروا على الفلسطينين

عاشت كوبا جره عربيه
المجد لكوبا
وأكاليل الفخر والغار لكوبا
والخزي والعار لأمة المليار
كغثاء السيل
لا بل كأعقاب السجائر على قارعة الطرقات
إسرائيل الكلبه واحد ونصف مسخوط
تتحكم بنا وكأننا خراف ضاله
تقدم الجزية على يد صاغرة
لا بارك الله في الأعراب
الأشد كفرا ونفاق

الخبر يعود لأكثر من اسبوع وكتب به مقال على موقعكم ولموقعكم الكريم

نعتذر

نعتذر

نعتذر

*
نعم كانت مدهشه ، أما من هي ، فهي الفارسه الكوبيه ، مندوبة كوبا في منظمة اليونسكو ، هي كلمات قالتها ، ما كان لأحدٍ يجرأ أن يقولها ، هي كانت مرفوعة الرأس كفرسٍ أصيل وغيرها كان مطأطيء الرأس ك (....) فمن يهوى الإنتشاء ليعد لذاك الفيديو ، وليشكر الله على ما خلق ، ثم ليشكر كوبا من خلال فارستهم دولتشيا ماريا ...

*

نعم كما ذكر المعلق رقم ٥ المعلقين مدعوين لقرأة التعليق الكامل والصحيح من مقال السيد البطاينة المنشور في هذا الموقع بعنوان اليونسكو وجلسة العار

الى نشميه 10 نعم
كتب مقال لسعادة البطاينه ولم يتاح للقراء الكرام التعليق
ولكن الخبر لم ينشر قبل ذلك كحدث عالمي مهم خوفا على مشاعر الذوات السعادات أصحاب المياومات على ظهور الشعوب اصنام المنابر الدوليه والخوف من إثارة المشاعر والتي أشك في حتى آثار لها لدى الغالبية العظمى من الشعب العربي المغيب بين ثنايا الموصل والشام وصنعاء وعدن والوجود قويا في هذه الأمصار