فعلا بتسائل احنا وين الجرائم كثرانه والكتاب بدل ما يكون الهم دور اصلاحي في المجتمع نازلين ببعض مقالات كلها عنصرية واقليمية بدل ما يناقشوا هاي المشاكل ويحثوا العشائر والمجتمع على لعب دور اكبر في حماية المجتمع والتخلص من العادات السيئة كالمشاكل والزعرنة والبلطجة والحسد والتشحيط بالشوارع وترك النعرات ....... للاسف تركيز الكتاب قائم على تغذية تلك المشاكل ..... بدل من الحل .....
بكره بطلع بكفاله و بعد ست اشهر عفو ... عوجا
اسأل الله ان يديم الأمن على هذا البلد وأن يعين رجال الأمن ... آمين
أخي أردني مقهور
فقط اللصوص الكبار الذين يستخدمون مسدسات فريق أمن الدولة لضمان تحقيق سرقاتهم الكبيرة ، المشرعنة بالقانون ، هم من لا يطول بقاؤهم في سجون الدرجة الممتازة.
أما مثل هذين اللصين ، فمصيرهما مع بقية حثالة اللصوص من الطبقة الدنيا من الشعب.
أتمنى ألا تسيء الظن بالحكومة بأنها تحابي جميع اللصوص من كل الفئات ، فهي لا تقصر أبدا مع لصوص عامة الشعب ، وإنما فقط مع لصوص قليلين لا يقلقون راحة المنازل والبيوت الآمنة بطريقة غليظة غير حضارية.
حكومة البخيت حاربت الفاسدين على الاقل . غيرها كانت تسمح للصوص الكبار و الصغار
والله انكم نشامى يا الأمن .. يكفي انكم تضعون ارواحكم على كفوف ايديكم من اجل سلامة الوطن والمواطن .. بارك الله بكم وكل عام وانتم بخير ..
ويجب ان يطبق على هؤلاء السارقين المجرمين حد السرقة وهو قطع اليد وعندها اقسم بالله ستجد الأردن شبه خالية من الحرامية !
والله رغم أني أشكر رجال الأمن على الجهد والمخاطرة بأرواحهم للقبض على المجرم، إلا أنني أشعر بالأسى لقلة المهنية العالية في عملهم وإهمالهم الغير مقصود لأهمية المحافظة على أرواح المواطنين. فالعملية التي استمرت لأكثر من 24 ساعة من محاصرة المجرم الهارب في منطقة لا تزيد مساحتها عن 50 ألف متر مربع تعج بالسكان، كان بإمكانهم إنهائها في 4 ساعات فقط. 10 عمارات سكنية محاطة بحدائق منزلية صغيرة وبحضور أكثر من 100 رجل أمن كان يمكن تمشيطها خلال ساعتين والقبض على المجرم. والمؤسف أيضا أن السكان كانوا يتحركوا مع رجال الأمن طيلة فترة التطويق مع الخطورة على حياتهم. أما إنهاء العملية بتبادل لإطلاق النار العشوائي في شارع تحيط به عمارات مأهولة من قبل أكثر من 50 رجل أمن مع المجرم المختبئ في إحدى العمارات المأهولة كان يفتقر للمهنية والخبرة.
الف تحية لرجال الامن العام الذين يسهرون على امن و حماية المواطن. و لكن ملاحظ ان هذه الحوادث كثرة بعد العفو العام الذي اخرج كثير من اصحاب السوابق ليعودو الى ممارساتهم الخارجة عن القانون او توفير الفرصة المناسبة للذي يريد الانتقام من شخص معين و من ثم العودة الى السجن لانة اصبحة وسيلة حياة بالنسبة له . اما بقية المواطنين فليس انهم تضررو من هذا العفو و لكن اعطينى العذر للبعض بانة لا بأس بمخالفة القانون فالعفو قد يأتي باي وقت و بذلك نعاقب من هم ملتزمون القانون و المواطنة الصالحة. ارجو ان لا يصدر اعفاء من الان فصاعدا في الاردن. لا بأس من تشكيل فريق قضائي ينظر في الحالات الانسانية و تنسيب بالعفو عنها و لمن العفو العام خطأ يجب ان لا يتكرر.
حمى اللة نشامى الامن من كل مكروة واعانهم على حمل المسؤولية الجسيمة التي ينجزونها بكل شجاعة واقتدار. هل يجوز وقف تنفيذ احكام الاعدام بعتاة القتلة, هذة الاحكام العادلة اتي صدرت عن قضاة ثقات, ان هذا الوقف غير المبرر ابدا منذ عام 2006, اضافة الى عدم الغاء قانون العفو العام ساعدا وبشكل مؤكد على التوسع المرعب بمعدلات الجرائم الكبرى وبشاعة تنفيذ بعضها. اطالب بتنفيذ فوري لجميع احكام الاعدام, ووقف دستوري لصلاحية اصدار قانون العفو العام لانة غير مبرر ولايخدم الاالخارجين على القانون. والابقاء على العفو الخاص بتنسيب من وزير الداخلية وموافقة رئيس الوزراء ولحالات خاصة جدا فقط.
طيب ما في كلمة الله يعطيهم العافية للامن العام، من باب كلمة حق وبعديها انقدو مثل ما بدكو
المطلوب الان اعلنت وفاته متاثراً بجراحه بالمدينة الطبية .
زعران مثل هيك طخهم حلال
شو هالتخبيص ..
جاء في بيان الامن العام التالي :
وتابع المكتب الإعلامي وان الفريق الخاص بإدارة البحث الجنائي عمل على تعقب بذلك الشخص ورصد تحركاته وجمع المعلومات عنه لتتأكد لهم نيته سرقة إحدى المنازل.
المفروض يتم اللقاء القبض عليه بمجرد كشف هويته ومكان تواجده فورا ولا يوجد اي حاجه للقبض عليه متلبسا .. لانه فعليا مطلوب بعدة جرائم مثبته بالدليل القاطع وهناك احكام صادره بحقه .
مين هو الغبي يلي امر في هالعمليه .
كل التحية للنشامى ،اشد على اياديكم ،الله يحميكم ،وكل عام وانتم بخير ،وبالسلامة انشاء الله للمصابين من رجال الامن ، ويا من لا تعرفون الا النقد :ارجوكم اطرحوا البديل او انصتوا يرحمنا ويرحمكم الله.. وكل عام وانت بخير.
الله يرمك والله انك كنت زلامه اها والله انا جاره ماكان حرام لا والله اخو بس الناس كبروها اها والله الله يرحمك يا كبير