11-09-2011 10:59 AM
كل الاردن -
كل الاردن - سعد خير مدير المخابرات السابق ناله من برقيات الويكليكس نصيب, نرصد بعض مما جاء فيه, و خصوصاً البرقية التي أشارت الى انحسار سلطة خير و تحول بوصلة
السلطة الى باسم عوض الله و مروان المعشر بالاضافة لبرقية مهمة تتعلق بزيارة رحيل الغرايبة الى واشنطن.
- سعد خير أقصي من مشاورات تشكيل حكومة بدران و الشريف اللهيمق, و المعشر و عوض الله كان لهم الدور الأكبر في التشكيل
- سعد خير: ايران ليس لها يد مباشرة في هجوم العقبة
- الأمريكان: نظرة فريق سعد خير الى المعشر توصفه الكلمات التالية : ' بالرغم أنه مسيحي لكنه أشد فلسطينية من الفلسطينيين'
- الداخلية الأردنية تسأل السفارة الأمريكية عن طبيعة رحلة رحيل الغرايبة الى واشنطن و ناصر اللوزي يقول للسفير: لسنا معنيين بالتعليق على كلام الغرابية طالما أن الصحافة لا ترى في وجوده في واشنطن الا نفاق الأخوان' و ذلك في رغبتهم لفتح قنوات اتصال مع الأمريكان.
- الأمين العام العام لجبهة العمل الإسلامي كان قد بعث رسالة تهنئة إلى الرئيس في 21 يناير عبر سفارة الولايات المتحدة الأمريكية إلى أوباما ، وحثه أن يكون منفتحاً على اقتراحات و ان تكون عنده النية للدخول في حوار سياسي مع القوى التي تمثل
العالم الاسلامي '. و في نظر السفارة هذا يدحض كلام اللوزي.
في اطار التعليق على تشكيل حكومة بدران:
مدير المخابرات سعد خير كان غائب تماماً و بشكل واضح عن هذه العملية ، فمؤشر السلطة في هذه المرحلة تحول و بشدة في الأردن نحو المعشر وعوض الله، 'في
الوقت الراهن'.
GID Chief Saad Khayr
was conspicuously absent from the process, and the power
pendulum has shifted sharply in Jordan toward Muasher and
Awadallah, for now.
والتحدي الثاني يأتي من المشير خير، الذي تناقص دوره و أصبح محدوداً ولكنه لازال يتحدث بلسان المسؤولين الشرق أردنيين المحافظين. بالنسبة لهم سينظرون يعبن الريبة و الشك لحكومة اصلاحية ذات أغلبية فلسطينية، تدار من قبل رئيس الجامعة، و شخص مسيحي (يعني مروان المعشر) مقرب من القصر يصفه خصومه بأنه 'أكثر فلسطينية من الفلسطينيين أنفسهم '.
The second challenge comes from Khayr, whose role is a
diminishing one but who speaks for the many conservative East
Bank constituents of the King. They, to a man, will view
with alarm this reformist, heavily Palestinian cabinet, led
by a university president, and an enhanced palace role for a
Christian often described by his foes as 'more Palestinian
than the Palestinians
سعد خير يشير الى ان تعيين وزير الداخلية الإيراني الجديد – سيكون معززاً لمدير المخابرات -- و هو دليل آخر على تعزيز الدور المتشدد داخل إيران.
وتوقع خير أن يسعى التيار المتشدد الايراني الى العمل على بناء علاقات جيدة مع الحكومة الأردنية, مع استمرارية محاولاتهم لتقويض المصالح الأردنية وراء
الكواليس. وحث المسؤول الأمريكي المشير خير لتشجيع الإيرانين على سلك طريق إيجابي في التعامل مع ملفات مثل العراق، والتكنولوجيا النووية ، و عملية السلام بين الاسرائيليين
والفلسطينيين، وسوريا / لبنان، وأشار المشير خير إلى أنه في حين أن ايران قد لا يكون لها يد مباشرة في هجوم العقبة ، لكن الكاتيوشا نفسها المستخدمة من قبل المجموعة الارهابية جاءت من قبل اجماهات المتعاملة مع ايران.
Khayr noted the recent appointment of
the new Iranian Interior Minister -- reportedly a senior aide
to the Intelligence Minister -- as yet another indication of
the hardline consolidation within Iran. Khayr predicted the
Iranian hardliners would try to project a desire for good
relations with the GoJ notwithstanding their continued
attempts to undermine Jordan's interests behind the scenes.
Charge urged Khayr to encourage positive Iranian behavior on
Iraq, nuclear technology, the Israeli-Palestinian peace
process, and Syria/Lebanon, and noted that while the Iranians
may not have had a direct hand in the Aqaba attack, the
Katyusha itself undoubtedly came from one of their terrorist
appendages.
شارون قال لسعد خير أن الرد الإسرائيلي على الهجمات الفلسطينية لن يكون له مثيل سابق، و أرسل شارون رسالة رسالة صارمة جداً فيما يتعلق بالواجبات الأمنية الفلسطينية – مثل حل ونزع
سلاح الجماعات الارهابية وتنفيذ الإصلاحات الأمنية حالاً. سعد خير بدوره اتفق مع طرح شارون و قال ان هذه خطوات ضرورية. لكنه شكك في قدرة أبو مازن على القيام بهذا.
Sharon told Saad there would be unprecedented
Israeli retaliation to any Palestinian attacks, and laid out
a tough message on Palestinian security requirements --
dissolve and disarm the terrorist groups and implement
security reforms now. Saad agreed these were necessary
steps, but personally doubted Abu Mazen could deliver
برقية أخرى تتعلق بزيارة الدكتور ارحيل الغرايبة الى واشنطن و الموقف الرسمي منها و المتمثل برئيس الديوان السابق ناصر اللوزي: اتصلت وزارة الداخلية بمكتب البروتوكل بالسفارة عندما انتشر خبر سفر غرايبة
الى الولايات المتحدة للاستعلام و طلبت معرفة ان كان الغرايبة قد حصل على تأشيرة دخول و ان كانت دعوة الغرايبة جاءت من قبل حكومة الولايات المتحدة. (ملاحظة للسفارة : لقد سبق لغرايبة أن سافر إلى واشنطن ، و لم تتم
الاستجابة لطلب وزارة الداخلية.)
رئيس الديوان الملكي الهاشمي ناصر اللوزي أخبر السفير في 11 آذار أن الحكومة اأردنية ليست معنية بتغطية تصريحات الغرايبة طالما ان تركيز الصحافة حتى الى الان ينصب على اظهار نفاق جبهة العمل الإسلامي التي تسعى
إلى التعامل مع الولايات المتحدة. بناء لى خلفية السفارة فهذا الكلام لا ينطبق على مسؤولي جبهة العمل الإسلامي، الذين يشغلون ستة مقاعد في البرلمان. فالامين العام لجبهة العمل
الإسلامي كان قد بعث رسالة تهنئة إلى الرئيس أوباما في 21 يناير عبر سفارة الولايات المتحدة الأمريكية إلى الرئيس في ، وحثه أن يكون منفتحاً على الاقتراحات و ان تكون عنده النية للدخول في حوار سياسي مع القوى التي تمثل
العالم الاسلامي '.
The Ministry of Interior contacted the Embassy
Protocol Office when news broke of Gharaibeh's trip to
confirm that he was granted a visa and to enquire whether he
had been invited by the USG. (Note: Gharaibeh had already
traveled to Washington, and Post did not respond to the
inquiry. End Note.) Royal Court Chief Nasser Al-Lozi told
the Ambassador on March 11 that the GOJ is not concerned
about the coverage of Gharaibeh's comments since the focus in
the press up until that point had been on the perceived
hypocrisy of the IAF for seeking to engage the U.S.
(SBU) By way of background, Post does not meet with IAF
officials, who hold six seats in Parliament. The IAF
Secretary General sent POTUS a congratulatory message via the
U.S. Embassy to the President on January 21, urging him to be
'open to suggestions and willing to debate the political
forces that represent the Islamic world.'