أضف إلى المفضلة
الخميس , 09 كانون الثاني/يناير 2025
شريط الاخبار
العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظة العاصمة ارتفاع المشتركين بالضمان الاجتماعي إلى 101579 مشتركاً في 2024 انتهاء الجلسة الأولى لانتخاب رئيس الجمهورية اللبنانية دون توافق كشف تفاصيل الجسر الجديد مدفوع الأجر باستثمار 562 مليون دينار ارتفاع التضخم في الأردن بنسبة 1.56% خلال عام 2024 الداخلية: السماح لسيارات السفريات الخارجية الأردنية والسورية بالعودة للعمل شباب الأردن ينهي عقد مدربه عساف 54.1 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية لبنان ينتخب رئيسا للجمهورية بعد أكثر من عامين على الشغور المركزي يطرح إصدارا من أذونات الكهرباء الوطنية بـ100 مليون دينار جمجوم: البرد بتسبب بنفوق 30% من إنتاج الدواجن وتوقع عودة الأسعار لطبيعتها نهاية الشهر 554 مليون دولار صرفها البنك الدولي لـ 4 مشاريع اردنية العام الماضي استئناف التصدير من سوق العارضة لسوريا الجمعة 3 إصابات بتصادم مركبتين على طريق الزرقاء أجواء باردة في اغلب المناطق اليوم وعدم استقرار جوي بعد ظهر الغد الجمعة
بحث
الخميس , 09 كانون الثاني/يناير 2025


حملة أمريكية - أوروبية شرسة لإجهاض الاعتراف بـ (فلسطين)

19-09-2011 09:11 PM
كل الاردن -

شنت الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي حملة شرسة, تستهدف إجهاض فرص نيل الفلسطينيين الاعتراف بدولتهم.
وسعت واشنطن وعواصم أوروبا إلى النيل من عزيمة الفلسطينيين, في طلب الاعتراف والعضوية الكاملة لدولتهم في الأمم المتحدة, عبر كسب معارضين وتحييد مؤيدين لتوجههم.
وتستند الحملة الأمريكية - الأوروبية على متن الخطاب الإسرائيلي المناوئ للدولة, الزاعم أن 'الفلسطينيين يتجنبون المفاوضات المباشرة لفرض حل عبر الأمم المتحدة, ما قد يقضي على فرص السلام في المنطقة'.
وفي أول تصريحاته عقب وصوله إلى نيويورك, حيث تعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة اجتماعاتها, قال الرئيس محمود عباس 'لقد قامت القيامة علينا', في إشارة إلى حجم الضغوط التي يتعرض لها الموقف الفلسطيني.
ونقل عباس عن محاوريه قولهم إن 'الأمور ستكون سيئة', فيما حذرته واشنطن وتل أبيب من 'التبعات السيئة' للخطوة الفلسطينية.
 غير أن عباس بدا متمسكا بمطالبة الفلسطينيين, وقال 'سنمضي في طريقنا حتى النهاية, لقد تعهدت بذلك أمام الشعب'.
وجددت الولايات المتحدة موقفها المناوئ للمسعى الفلسطيني, وقال البيت الأبيض - في بيان - إن 'استئناف عملية التفاوض, التي بدئت قبل عقدين, يمكن أن تدفع قضية السلام إلى الأمام'.
ولوح ساسة أمريكيون بالمعونة السنوية المقدمة للفلسطينيين, التي تبلغ 500 مليون دولار, مهددين - في غير محفل - بقطعها.
وكذلك, حذر وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه من الوضع القائم, معتبرا إياه 'غير مقبول, ولا يمكن الدفاع عنه', وينطوي على 'مخاطر بتفجر أعمال عنف'.
ورجح جوبيه إخفاق المسعى الفلسطيني, وقال 'لن يكتب له النجاح في مجلس الأمن, ويتعين على إسرائيل والفلسطينيين اتخاذ خطوات للتوصل إلى حل دائم, فالحل الوحيد هو استئناف المحادثات'.
وعكس وزير الخارجية الإيطالي فرانكو فراتيني موقف دول الاتحاد الأوروبي, وقال إن غالبيتها 'تعتبر الإعلان - من جانب واحد - عن قيام الدولة الفلسطينية مؤشر على نهاية مفاوضات السلام'.
وفي موازاة التباين الدولي حيال الاعتراف بالدولة, يظهر البيت الداخلي الفلسطيني منقسما على نفسه بين مؤيد للمسعى وآخر مناهض له, يراه بمثابة 'ما لا يلزم'.
ويجر انجاز الاعتراف بالدولة, سواء في الجمعية العامة أو مجلس الأمن الدولي, مكاسب سياسية على الفلسطينيين, تعيد 'الصراع' و'المفاوضات' إلى جوهر القضية, وهو الاحتلال, وتمكنهم من مقاضاة إسرائيل أمام المحاكم الدولية.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
19-09-2011 10:26 PM

الى الا الاخوه الفلسطينيون استمروا بمسعاكم بالدوله ولا تعيروا انتباه لمن ينصحكم بعدم التوجه للاعتراف بفلسطين دوله كاملة العضويه في الامم المتحده ولوا اقاموا الفلسطينيون دولتهم على اساس التقسيم واخذوا 45 بالمئه كان افضل بكثير وتجنبوا الكثير من الويلات والتهجير والعذاب والتشتت بانحاء المعموره وتجنبت المنطقه ويلات الحروب والتخلف وعدم التنميه الاقتصاديه والبشريه وطالبت بحق عودة اللاجئين طبقا للقوانيين الدوليه

2) تعليق بواسطة :
19-09-2011 10:32 PM

اميركا واسراءيل سوف يعرقلون استرجاع اسم فلسطين على الخارطه، و معضم الدول الاروبيه سيصوتون لصالح الصهاينه، بمعنى اخر كل المله البيضه والعيون الزرق في صف والدول العربيه وبعض دول اميركا اللاتينيه الفقيره وبعض الدول الاسيويه في صف. لو الدول الخليجيه استعملوا سلاح النفط عندها سيتغير الميزان. لانه اولاً الاقتصاد الامريكي مهلهل والاقتصاد الاروبي لا يحسدون عليه.
هذا الوضع في صالح الفلسطينيين اذا العرب اوقفو تصدير البترول الى امريكا واروبا، لازم نظربهم وين بتوجع في الاقتصاد تبعهم. غير هيك ما في دوله اسمها فلسطين.

3) تعليق بواسطة :
19-09-2011 11:13 PM

خيار حماس هوالحل وهوما يتضمن المقاومة المسلحة وعلى جميع الدول العربية وخاصة الاردن دعم هدا الخيار الوحيد والاستراتيجي في هده االمرحلة

4) تعليق بواسطة :
20-09-2011 05:02 AM

يا حيفي على فلسطين ، قرار سيأخذ ما تبقى من فلسطين ، انها مؤامره لتمرير ضياع فلسطين ، خطه متفق عليها مع عباس وهمل فتح لأنهاء القضيه
الدوله ستكون مسخ لا وجود لها

5) تعليق بواسطة :
20-09-2011 05:11 AM

احنا الشعوب العربية الاسلامية شو بدنا اكثر من هيك دليل ان الادارات الامريكية هي عبدة مطيعة للصهيونية العالمية الملعونة وانها تنفذ احلام اليهود الكاذبة في فلسطين السليبة والتي تعتبر وقفنا اسلاميا لا يجوز التنازل عنه باي حال من الاحوال . الحكومات العربية رهينة بيد الادارات الامريكية ولذا على الشعوب العربية والاسلامية القيام بواجبها من خلال القيام بالمظاهرات امام كل السفارات الامريكية والاوروبية استنكارا لمواقفهم الخاضعة كلها للصهاينة في فلسطين المحتلة وتكرار هذة المظاهرات اسبوعيا وعلى مدار العام الحالي وارسال اكبر عدد من برقيات الاستنكار لهذة الحكومات تقول فيها اين ايمانكم الحقيقي بالحرية هل انتم سادة انفسكم ام اليهود سادتكم يا الشعب الامريكي والاوروبي .

6) تعليق بواسطة :
20-09-2011 06:21 AM

للأسف أننا نحتاج لمحللين وخبراء لإعلامنا الحقيقة.. نخاف أن تكون هذه الخطوة كخطوات سابقة ظننا أنها لصالح القضية وثبت العكس.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/0D844402-E0A6-4966-BA9C-F6540990B71C.htm?GoogleStatID=9
"إن طلب الاعتراف بالدولة على حدود عام 1967 يعني أن نحو 80% من الأراضي الفلسطينية سيكون للكيان الصهيوني، وسيترتب عليه الاعتراف الفلسطيني بيهودية الدولة على اعتبار أن هذا الكيان الصهيوني كيان قائم، وهو ما يهدد مصير ستة ملايين لاجئ فلسطيني يقيمون خارج فلسطين"

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012