سيدي الكريم.تصنيف رائع ,لا يمكن اجتثاث الفاسدين الكبار والذين ينهبون خيرات الوطن والمواطن الا بالديمقراطية ,وتطبيق قاعدة من اين لك هذا
يا ناهض حتر نفسي يوم تكتب نصيحة كلك هجوم دليل انك حاقد على الاردن وابناءه يكفيك انا مرجعيتك وكالة الانباء الفرنسية يعني اجندة خارجية .
صدقت ما يسيطر الان هو الفسادالسياسي النوليبرالي كما تسميه وتم اثبات ذلك من خلال اقاله ما حصل مؤخرا بقوه, ويتظح ان هناك "سميك" شركات اقليميه خارجيه في الموضوع , علما ان المنفذ يخدم دون مقابل ويحسب عليه.
ارى بك عرار ووصفي يا ناهض حتر هذا هو اليسار الحقيقي وليس ايتام ستالين وجورج حبش
صدقت يا استاذ حتر.ولكن هل اغتيال الشخصيات هي اصلاح ام هي حماية الفاسد(المعفن) ليزيد الفساد فسادا.وكيف هو الاصلاح و(الحرامي)يفخر بخيمة الحمايه له.و من هو المهم الوطن ام المواطن الفاسد ؟و من منهما يجب حمايته؟ اهذا هو الاصلاح ؟ ولماذا لا يقال (للاعون انت اعوج).اين شرفاء الوطن ؟!وطنكم يستغيث قبل فوات الاوان.فانتم الباقون في الوطن ليس غيركم
للإطاحة بهرم الفساد يجب تغيير بنية النظام نفسه ، وإعادة تشكيلها بما يخدم مصالح الشعب بالدرجة الأولى ، هناك صراع لا بد أن يتطور بين القوى الكادحة من الشعب والمتضرر الأكبر من الفساد وبين سلطة الفساد ، والحراك يزداد تصعيدا ، بينما نلاحظ أن الهلهلة بدأت تصيب جسم الهرم الفاسد وتطلق مزيدا من الانكشافات الفضائحية عنه ، مما يزيد من تصعيد الثورة ضد الفساد والفاسدين وهو معيار نجاح الإصلاحيين في الأردن ، أن يتمكنوا من عمل انقلاب جذري في طريقة الحكم والسياسة في الأردن وفي أعادة بناء شكل العلاقة بين الملك والشعب بدون اعتماده على طبقة من الفسدة الفشلة الذي أودوا بالاقتصاد إلى هاوية سحيقة.
كنت آمل من الكاتب الحديث عن الفساد الاعلامي واقول للكاتب ناهض حتر لا يجوز لك ان تصور الاردن على انه مرتع لكافة انواع الفساد بل الاردن بلد خير والفساد موجود في كل مكان ولا يجب تضخيم الامور.. ويكفي اغتيال للاردن ونعم لجلالة الملك حامي مسيرة الاردن ولعن الله الفتن وشكراً
الكلام جميل جداً استاذ حتر، كان من الضروري ان تضع في تصنيفك فساد التربية والتعليم والتعليم العالي: فقد اصبح ذو مدارس وممنهج يدخل في جميع انواع الفساد التي تم ذكرها في مقالك ولكن ارجو ان يكون الطرح اكثر وضوحاً، لان من قام بتاسيس هذا الفساد وبانواعه نبع من هاتين المؤسستين التي ارسو دعائمها من اسسو الفساد. مع التقدير
مقال لا يستحق لقب مقال فهو مجرد شطحات كاتب متخصص في كل العلوم حتى علوم الذرة والطب
اولا يسلم قلمك يا ناهض حتر على هالتصنيف ثانيا الاخ صاحب التعليق رقم 2 هل هو متاْكد انه حر اخاف الله لو كان حر ما يسمح لنفسه الاعتداء على حرية الاخرين حتى لو بالكلام عييييييييب
يزهو القلم باصبعيك يا ناهض حتر (أبا معتز)---
الاخ ابو المعتز المحترم
مبدع والله ...سلم قلمك وفكرك ...وان اي فساد ..ينتهي بمجرد اقرار قانون ( من اين لك هذا ) وعندها سنعرف مصدر الثروات ...والفلل ..والسيارات الفارهه .
اشكرك على مقالك ...تحياتي
الاخ ناهض...
الفساد لايصنف ...الفساد فساد ماصغر منه وما كبر لان قاعدة الفساد هي الجينات والبيئه الحاضنه ...وبناء على ذلك فقد حبينا في هذا الوطن المبتلى بالجينات والبيئه مما افرز مافيات من الفساد الجيني االمترعرع في حماية الحاضنه التي فرخت وعلفت وتبنت الفساد والمفسدين لتحطم الارقام القياسيه في كل انحاء المعمورة...والضحية الوطن المستباح والشعب الخانع.ولك المحبه والسلام عليك يا ايها الوطن الحاضنه.
لولا الجرأة التي يتمتع بها قلمك أنت وأمثالك واللذين قامو بقرع الجرس ليعلم المواطن ما حدث للوطن على أيدي ثلة من الفاسدين لضاع ما تبقى من الوطن نأمل بأن يصحوا النايمين .... وننقذ الوطن .
was driving an Audi A8 today near the 5th circle along with a M MP...and people in their cars were saying hello to him from their jeeps and 4x4s ...
"Mr. il3ad bisalamtoh"pure fasaad roaming boldly in Amman today
قانون من أين لك هذا هو الجل.. سلمت أبا المعتز
من مميزات الحراك الحالي في العالم العربي سواء اتفقنا او اختلفنا في اسبابة ونتائجة انة اسقط القداسة عن النخب الحاكمة ولا ينفي الاخلاص عن المنتقدين وعلبة يجب ان ترتقي الدولة الاردنية الى نص قانوني يشرع الى الشفافية نصا وروحا وممارسة في اتخاذ القرارات وان تتحول من مكافحة الفساد وانتظار حدوثةالى بترة من جذورةبحيث لا يسمح ابدا ان يتمأسس ويمتد كشبكةلها مصالحها كما هو حاصل الان وان كان الكاتب يلمح الى ان الفساد اليبروقراطي ذو ضرر مخفف على خزينة الدولة ولعل في ذلك رهان سياسي على الاستفادة منهم في ضرب اصحاب الفساد من الصنف الثالث والرابع
الى السيد صاحب التعليق رقم 17: من اين لك هذا سوف يتحول الى :
لماذا ليس لديك هذا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يلتمس الكاتب العذر للفاسدين كما قال من ابناء العشائر ولا يلتمس لغيرهم وانا اقول ان لاعذر لمن ارتشى ولا عذر لمن سرق فلو ان المرتشي الصغير لم يكن لم نجد الراشي الفاسد الكبير والمشكله في الكتاب او من يدعي محاربة الفساد انه يرضى الفساد من ذوي القربى مهما كبرة يصغرها ويتتبع عورات الاخر حتى دخوله المسجد للصلاة يتتبع ركوعه وسجوده ليمسك عليه ممسك يعتبره فسادا يذكر القريب الفاسد بلطف ويحرق من كان اسمه الاخير مثل اخر اسم من فاسد لايعرفه ولايقربه الا بالاسم الاخير اليس هذا اكبر دليل على ان هاؤلاء يكيلون بمكيالين معوجين الايعري هذين المكيالين اصحابهم ويجعل المرء يشك بما يضهرون للبعض ويخاف من ما يخفون للبعض الاخر بل انهم عند تحقيق امانيهم بضرب الاخوه بعضهم ببعض يفرو كما تفر الشياطين عند سماع الاذان من الخوف على انفسهم الا يصيبهم ما يصيب الذين كانو لهم طائعين ولهم العقول مسلمين
ان توفرت الارادة السياسية لمحاسبة الفاسدين الكبار واستعادة الاموال المنهوبة واراضي الدولة وايداعهم بالسجون ,عندها لن نحتاج الى بدعة قانون من اين لك هذا ويمكن للادعاء العام جلبهم فورا" للتحقيق دون تاجيل, اواذن من احد. توفر هذة الارادة هو اساس العدالة والاصلاح وتنفيس الاحتقان المتزايد الذي لا يدعي جهاز حكومي او امني معرفة لحظة انفجارة, حمى اللة الوطن من كل شر .