يخرب بيتك يا رجل....

بحب مبارك بس طخيت بالهواء فرحا....

حليف معمر القذافي وراح يهني الناس بسقوطه.... بكره الاسد وبعطيه نصائح....

منافق باحتراف !!!!!!!!!!!!! مش طبيعي يا رجل

هذا جنبلاط كاذب و منافق، اذا مالت الريح..........مال حيث تميلُ.

Junblat gave legitimacy for Political Prostitution

هذا الكاذب والمنافق وهو شايلوك لبنان ..هل تجروء ان تقوا هذا الكلام امام الرئيس بشار الاسد يا جبان
هل من المعقول أنه لم يبقى شريف واحد من أحفاد سلطان باشا الأطرش ليريح هذا المعتوه الشاذ من جنونه ويرسله إلى جهنهم وبئس المصير
وصل العهر السياسي عند جنبلاط الى حد اتهام المقاومه بسلاحها واتهامها بالغدر فهل يحق لمجرم حرب باتهام الغير بمايتصف به هو وهل يحق لسارق مال المهجرين باتهام غيره بالفسادوهل يحق لسارق أجراس الكنائس وقاتل ألاف الأشخاص وبرقبته مئات المجازر والمقابرالجماعيه بفتح فمه نعم هذاهو العهرالسياسي وحان وقت فتح ملفات جنبلاط الاجراميه بحق اللبنانيين.
دنب الكلب اعوج لوحطوا بالقالب مليون سنة .

اغرب واسوا ما في الاحزاب اللبنانيه انها تقوم على اساس توريث الابناء وبغض النظر عن المقومات والخلفيات لهذا الوريث الذي سيقود هذا الحزب والذي هو بالنهايه يمثل طائفه لبنانيه
واسوأ هؤلاء الورثه هو هذا الوليد الذي جاء بعد والده كمال جنبلاط وهذا الوليد لا يجيد الا النفاق وثم النفاق وبعيدا عن السياسه وتغيير المواقف حسب المصالح كان هذا الجنبلاط يحج الى الاردن اكثر من مره في الشهر وبعد ان قرر يوما تغيير نصفه الثاني شتم ولعن الاردن في اليوم التالي

رغم كل الذي تقولون عنه، لكنه نجح في الحفاظ على مصالح الطائفة الدرزية وهذا هو المهم بالنسبة له.

مصالح الطائفة الدرزية محفوظة دائماً نظراً لحجم النضالات والتضحيات والبطولات التي سطرها بنو معروف.. اما جن بلاط فهو فعلا معتوه ومجنون وشاطر بالتبرير بينما الدروز معروفون ومشهود لهم بالانتماء الاصيل للعروبة ولا يمكن لأي كان أن يتجرأ عليهم وعلى حقوقهم لكنه جنبلاط الذي يعتقد انه المسؤول عن الدروز واحلامهم متناسيا ان الدروز هم سلطان باشا الاطرش وابطال جبل العرب وما اكثرهم واصدق انتمائهم ووفائهم

أعتقد أن السبب في وجود بعض الضواهر الشاذة في عالم السياسه مثل "جنبلاط" هو النظام السياسي في العالم العربي الذي لعبت به ايدي الغرب .والذين بدعمهم الطائفيه والمحاصصات في كل بلد عربي تمكنوا منه فأنهم زرعوا فكرة جديدة وهي ان العداء والتنافس هو لشريك الوطن الداخلي وليس لعدو الوطن المشترك .

ولذلك نستطيع ادراك كيف يحافظ شخص مثل جنبلاط على المحافظه على صدارة الدروز وكيف تحولت العقيدة من مقارعه الأستعمار ايام سلطان باشا الأطرش الى المحاصصات الطائفيه الحاليه والتي تجعل معيار القيادة هو المعادي للطوائف الأخرى وليس المدافع عن الوطن .

جوز امي بناديه عمي ...السياسي مثل جلد الحربايه ..

السياسة هي فن الممكن ومرونة المواقف وليس تصلبها فقد راينا كيف ان المواقف الخشبية تكسرت وتحطمت بينما الاغصان الطرية تميل عند هبوب العاصفة وتعود لاستقامتها بعد ذالك..وهذا هو وليد جنبلاط البارع في السياسة يتقن فنونها ويملك ناصيتها

النار تخلف رماد..رحم الله المناضل كمال جنبلاط سياسيو اليوم جلهم على هذه الشاكلة امس احسن من اليوم واليوم احسن من بكره هذا زمن ... السياسي.

Very true......o