صح النوم

لكن الحكومة الحالية اشترتكو باسعار رخيصه وبخسه يعني اكبر واحد فيكو كان ثمنه يادوب 2000 دينار ، انتو 14 راس ضرب الفين يعني كلفتو عالخزينه 28 الف ثمن روسكو بس عالشعب لو انتو محرزين ثمن رصاصة الكلشن مع غلاء الاسعار دينارين ، ضرب 14 يعني 28 دينار ، بدكو الصحيح 28 دينار حرام ،، خساره فيكو عند الشعب مابتسسو هالمبلغ ... انتم لستم عبيد لله فكلكم بلا استثناء مرتشون قبضتم اثمان الكرامة والشرف والنزاهة انتم عبيد للحكومة ، فمن غير اللائق ان يتطاول العبد على سيده .

ولا مجلسكم مؤهل لأن يتحدث بامور العامة..

كم منكم واحد هرب من مناقشة اتعديلات الدستورية .وانتم غير موهلين يا111

مجلس النواب هم ممثلوا الشعب اذا صلح الشعب صلح ممثليهم واذا لم فالمعنى واضح وعلينا قبل ان ننتقد النواب ان ننظر في انفسنا من قدمنا ليمثلنا وعلى اي اساس انتخبنا وبأي ولاء تأثرنا وما هو المعيار لحكمنا ، ان التقصير ان كان هناك تقصير كلنا شركاء في صنعه والادهى من ذلك والامر ان العديد من المنتقدين لا يعلمون شيئا عن اداء المجلس او انجازه ولو طلبت من احدهم ان يعدد الكتل البرلمانية او حتى اسماء النواب او حتى اللجان الدائمة فلا جواب لديه وانا اعتقد ان سبب هذا الهجوم في معظم الحالات اما لفشل المرشح الذي كان يدعمه الناقد او لتقصير نائب معين بتلبية طلب شخصي وبالتالي نتهم النواب بالديماغوجية وبأنهم اتبعو اساليب معينة لخداع الشعب والوصول الى القبة ، خلاصة الحديث يجب ان تنتهي حالة الابتزاز والتوتر الحالي وليؤخذ بعين الاعتبار ان يكون النقد منطقيا فالنواب هم الشعب والشعب هو النواب وكلنا شركاء و لنقيم مجلسنا الحالي بنزاهة وضمير ولنتقي الله في انفسنا وفي نوابنا ودمتم ،،،

مجلس النواب بس شغل تصفيط حكي

سلامت فهمك الطرح لم يكن دفاعا عن مجلس النواب وإنما لتمرير معلومه ولمحاكات واقع نعيشه وإن من يحاولون تلميع القرارات الظنيه يجب أن يدركواإن قراراتهم ليست بمستوى طموحات من يريدون الإيقاع بهم تمهيداً للسير إما لمصلحه شخصيه للنواب أو لغاية في نفس يعقوب من أشخاص يريدون تنفيذ أجندات خارجيه في أردننا الحبيب فالموضوع شاءك ويجب علينا سواء نواب أم مواطنين بإخذ الحيطه والحذر ويجب وضع مصلحة البلاد في سلم أولوياتنا حتى لانذهب في البلاد إلى المجهول