عفية ,ريتكم تنشروا من هم هولاء المواطنون الخمسة في الصحيفة والذين اصبحوا بمثابة "الشعب" لهولاء المدراء والمسؤولين لنحيهم على صبرهم واخلاصهم في "تقطيع حالهم" من اجل ان يرضوا قادتهم الاجلاء! سميح المعايطة لا يصلح رئيسا للتحرير خاصة لأكبر واهم صحيفة اردنية,فهو بالنهاية فاز بهذا المنصب من خلال لعبة "افتراس المناصب المدرة للدخل الكبير" وليس بفضل جدارته وكفاءته,فهو كاتب مقالة يومية ,فهل كل كاتب مقالة يصلح لأن يصبح رئيسا للتحرير؟؟هذه هي مشكلة الاردن ,فما ان يتبوأ شخصا ما منصبا ما,يبدأ مسلسل التقلب في الوظيفة,فلقد بدأ سعادته مستشارا لسمير الرفاعي وها هو رئيسا لتحرير الرأي وغدا ناطقا اعلاميا وبعد غد عينا وبعد بعد غد رئيسا لمجلس ادارة الاذاعة والتلفزيون,طالما هذا هو حالنا فدعونا لا نكذب على بعض بالحديث عن الاصلاح .

للأسف أخي الشنفرى ، يبدو أنك ترمي بما لا تفقه ، فالسيرة الذاتية للصحفي المهذب سميح المعايطة ، تحمل عمله في رئاسة التحرير سنين طوالا ، فقد كان نائبا لرئيس تحرير جريدة السبيل ، وكذلك نائبا لرئيس تحرير جريدة الرباط ، إضافة لنجاح الشعبي في التلفزيون الصحفي ، وشخصيته المقربة من الناس والرواس معا ..

لا أعرف سبب الإشكال ، لكن لا بد أن نعلم عدد الصحفيين المثيرين للمسألة وربما كان واحدا يتكلم عن الكل ، .. الخبر لم يوضح تفاصيل الحكاية .. وشكله كيدي أكثر منه معلوماتي

كل الاحترام لسميح المعايطة .. ولكل صحفيي الرأي.. ولعلنا نفهم الطبخة بعد توضيحات قادمة من هنا أو هناك.

نسيت أن أقول إن عشرات الدراسات التي قام بها سميح المعايطة تمنحه عمقا في العمل الصحفي ، أكثر بكثير من صحفيين عاشوا يكتفون بمقالة أو تحقيق بين فترة وأخرى... إضافة لخبراته العملية.

بعدين العنوان عجيب والخبر غريب ، المطالبة باستقالته ، ليش هو قاعد على كروشكوا ؟ ليش ما تكون المطالبة بتنحيه عن رئاسة التحرير مثلا ؟؟ ليش الاستقالة ؟؟؟؟؟ أما طلب عجيب ، هل مجرد وجوده في الرأي .. بعمل لكوا مغص كلوي؟

اتذكر يا استاذ احمد فترة رئاسته لجريدة الرباط فقد أسس لمبدأ جديد في الصحافةيعتبر سبقا صحفيا تبعه الاخرون فيه وقلدوه فيه,فجريدته الغراء ولغاية في نفس يعقوب اعتقد انك ستدركها ,دأبت عند التحدث عن الوفد الاردني الفلسطيني المشترك المفاوض بالاشارة لحنان عشراوي بأسمها الثلاثي "حنان ميخائيل عشراوي" والتي التقطتها لاحقا الصحافة السعودية(عند بدء الحشد من اجل تحرير العراق من قوات صدام) بالاشارة لطارق عزيز باسمه الثلاثي"طارق حنا عزيز" وكأن حيدر عبد الشافي وعبد السلام المجالي انساقوا لحنان عشراوي وهي من حضتهم على دخول هذه المفاوضات في الحالة الاولى ,اما في الثانية ,فلسان حال صحافة الخليج كان يقول شوارسكوف اخونا في الدين ضد ملعون الوالدين صدام ووزيره ... طارق عزيز.معرفتي به سابقة يا اخ احمد كما ترى وليست وليدة الحاضر.

ذكرت ان خبراته كانت في صحيفتي الرباط والسبيل نائبا لرئيس التحرير,الا يكفي هذا كدليل على ان الرجل كوفيء بتعيينه رئيسا لتحرير الرأي وتعينه مستشارا قبلها؟اعتقد انك لا تريدني ان اذكر لك مئات الامثلة لشخصيات "ارتدت" عن مبادئها وتمت مكافأتها بغير حساب!!!!

:zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :zzz :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :-? :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry: :cry:

الى كل من يهاجم -الاستاذ سميح واقول الاستاذ لنبل اخلاقه ومهننيته العالية-اذا كنتم صحفيون حقيقيون فيجب ان تكونوا على علم بأخلاقه والا فانتم من علم الصحافة براء



اقول للمتذمرين اذا كان الكادر خمسة فكم عددكم؟
ولكن يمكن ان اجد لكم عذرا

كونكم قد تأثرتم مثلي ومثل الكثيرين الذي يحترمون الاستاذ سميح عندما التحق بالعربة الاخيرة لقطار سمير الرفاعي والتي اعيا وكبتل غالبية النواب(111) الرؤوس والمؤسسات وجوع الشعب.



اتمنى على الاستاذ سميح ان لا يكون عنصر اعيا لكادر الرأي

تحياتي

والله من وراء القصد

















اخلا

أجمل ما قاله احد اصدقائي المطلعين ان معظم الصحفيين والموظفين في صحيفة الراي تم تعينهم دون اختبار او امتحان الكفاءة والان هم ينقلبون على من عينهم ..... صحيح اننا متناقضون حتى النخاع.

يا أخي الشنفرى ، واحد رئاسته للتحرير ما أعجبت صحفي أو صحفيين حتى ، ما بنقول له قدم استقالتك ، شو اللي بفطر برمضان لازم نطخه ؟

المطالبات تكون بمقدار الأخطاء المظنونة ، أولا تثبيت مظنونية الأخطاء مع الجسم الإداري وتكوين ثقل مؤيد ، ثانيا : تحميل المخطيء جزاء يناسب مع حجم الخطأ ، .. أما العنترة الصحفية بخبر غير مهضوم ولا مفهوم التلابيب .. فهذه زعرنة صحفية.

الي ما يقدر على المهرة وعليقها
يوخر عن طريقها ...

الى السيد احمد الحياري:"فقد كان نائبا لرئيس تحرير جريدة السبيل ، وكذلك نائبا لرئيس تحرير جريدة الرباط"
من الظلم مقارنة الراي بما ذكرت : لانه الصحف المذكوره يستطيع طالب سنه ثانيه اعلام ان يحررها.. وذكرك بان الاستاذ المعايطه تولى تحريرها لا يعني بانه قادر على ادارة الراي.

أخي مغترب ، هل عملت في الصحافة ؟ مع احترامي لك أتمنى أن تسائل نفسك ، بالنسبة لي ، عشت الأجواء الصحفية طيلة عمري ، وعملت ولكني لم أتبنى هوية صحفية في يوم ، ولا أتمناها ، .. أحب حياة العمل غير الكتابي ولا الأدبي ، لأني أرى في التعبير الكلمي ، عيب في أن يكون بأجر ، هي نظرة شخصية ، .. رغم أني أعرف كافة تفاصيل الإعداد والإنتاج والطباعة ، حتى البليتات ، أعرف تفاصيلها بشكل كبير . ولك التحية.

لقد كنت صاحب فكرة أول جريدة مجانية في السعودية عام 1990 وكان اسمها " ماركت نيوز " ومن ثم تخطفها رجل أعمال فأصبحت تسمى " الأسواق التجارة " 1993 ثم انتشرت الصحافة المجانية .. وكان مكتب صحيفة الحياة قد عرض علي إدارة تحرير رفضتها ، وكنت أزور أصدقاء كثر في صحيفة المدينة ، وتعرفت إلى صحفيين كبار من أمثال محمد عبد الله الذي ظل يصر على كتابة اسمه محمد عبد اللاه ، وعرفت منه ما حصل بينه وبين إبراهيم نافع حيث استولى الثاني على مؤلف الأول ونشره باسمه حين كان نافع رئيس تحرير الأهرام ومحمد عبدالله - عبداللاه - نائبا له ، ثم كنا إن معظم الصحفيين الكبار يعرفون أني أكتب قصيدة عمودية إخبارية في دقائق وبتمام الميزان والبلاغة بفضل الله ولكني لا أجعل من قلمي مصدر رزق أبدا ، فهذه دنية لا تقبلها طباعي وهو رأي شخصي أحترم من يختلف عني في رأيه الآخر ولا أتهمه ، ولست أقول إلا كلمة واحدة : سميح المعايطة ، علم في الصحافة ، والوطنية ، والأداء والتواضع والحنكة الإدارية ، لقد كان الرجل يدير بإصبعه الصغير .. فلا تبخس الرجل حقه أخي المغترب ، وتقارن صحيفة بأخرى على منهج الكم ومقياس الشبر والفتر. وحياك الله.

اقتبس من تعليقات الحياري بعد الاذن طبعا:

,,,,ولعلنا نفهم الطبخة,,,,
,,,,ليش هو قاعد على كروشكوا ,,,,
,,,,شو اللي بفطر برمضان لازم نطخه ؟,,,,,
,,,,أما العنترة الصحفية بخبر غير مهضوم,,,,
اه! وكنت رح انسى قصة المغص الكلوي!

سميح ومليح - من حيث الاساس الصحافة الاردنية -كلام في الهواء والمواقف حكي بحكي ومين سميح ومين بديله !!

رجل محترم ويستحق ان يكون رئيس تحرير الراي

يعني كان عاجبكم اللي قبله؟؟ سنوات وانتم ساكتين ! على الأقل الزلمة مبين محترم بس لازم يرفع سقف الحيرية شوي

مع ان يستقيل السيد سميح المعايطة لان المجرب لا يجرب وقد كان لي شخصيا على صعيد حراك المعلمين تجارب معه اثناء ان كان مستشارا لدولة سمير الرفاعي

يا أخ جوعان ، أنا لا أدعي أني أمارس احترافا مهنيا في تعليقاتي ، لأني أشعر بالحرية في منح الكتابة الانطباعية دورا بعيدا عن هندسة الكتابة الصحفية وضوابطها ، فلعلك تعلم أني لست في عداد الصحفيين ، ولا أصف نفسي بأحد الكتاب ، فما هذه مهمتي ولا هذا دوري في الحياة ، وما يدفعني لأي كتابة أو تعليق إنما هي كيمياء الإنسان الذي يستثار هنا ولا يستثار هناك ، أو قد يستثار هناك ولكن لا يحبذ المباشرة بكتابة الانطباع أو ربما يستثار ويكتب غير ما انطبع في نفسه لحاجة يريد أن يقضيها ، هي تفاعلات تشي بتعقيد علم النفس ولربما في المستقبل يمكن اختراع أدوات محوسبة تفكك العقول من خلال الأداء وترسم هيكلا منطقيا لأبعاد شخصية أي كاتب أو معلق.. أما اليوم فنكتفي بوجهة النظر وأحترم وجهة نظرك إن رأيت فيما اخترت من تعليقاتي ما تراه حاراتيا ، فما نحن في منطلق طفولتنا إلا أبناء حارات شئنا أم أبينا.

ولو أني أوردت لك من رواية سيف بن عمرو الضبي القرشي المؤرخة في سيرة ابن هشام والمحققة من قبل د.سهيل زكار ما قاله أبو بكر الصديق رضي الله عنه لأبي جهل حول الأصنام تسفيها ، لأدركت أن للغة تقاذفاتها التي تلتبس بها ، كما للهجة وقعها عند التقصد من اختبار بعض ألفاظها ، .. بينما في الكتابة الصحفية هناك أبعاد ذوقية شفافة تكاد تتماهى مع أبعاد المراسلات التجارية وقواميس اللغة في خدمة العملاء والخطاب السياسي وكل هذه مما يعد في ذوقيات الأسلوب العلمي في الصحافة والسياسة والتجارة ومراسلاتها ومنشوراتها.

لك التحية

زمان كانت الرأي راي
اليوم حتى التعليقات ممنوعة
غير ان جيش الكتاب لا يقرأ للبعض القليل منهم
سجل مقالات وخذ فلوس
متى تصبح صحافتنا بديلا عن ذهابنا لصحف الخارج؟

أخي عادل أنا أقرأ لطارق مصاروة منذ أن كان المرحوم محمد طملية يدرس معنا في الجامعة الأردنية ، وليتك تقرأ له أمريكا بين الربيع والخريف ، مقالة تستحق أن تترجم ، تحكي عن أول انتفاضة أمريكية عام 1968 انقلب فيها الأمريكيون من جامعة كاليفورنيا - بيركلي ضد الحرب في فيتنام وانطلقت شرارة ... لا زال كتاب الرأي أساتذة كبار ، وقرأت للدكتور فايز الربيع عن البلديات بإنارة جميلة ختمها بأن بيت لقمان ما زال على حاله ... فالكتاب كبار في كل الأردن ، ولهم كل الاحترام.. لكن المنحى العربي الفكري ضئيل ، ونحتاج لكتاب على مستوى الفكر العربي والتنظير الأممي ليكون لهم حضورا أوسع من دائرة في حجم بعض الورد.

قرأت معظم تعلبقاتك سواء على هذا المقال او غيره , اجدك غير حيادي في تعليقاتك على هذه المادة

انا شايف من تعليقات السيد الحياري بانة تربطة بالسيد المعايطة علاقة عمل او مصلحة او قرابة والمرجح انها مصلحة لدفاعة المستميت عن المعايطة
كلمة للسيد الحياري بانة لا يوجد مسئول نظيف واصحاب الكلمة والاقلام الصادقة هم الان مغضوب عليهم
ةالرجال اللذين لا يهابون الموت فقد رحلو ولم يخلفو بعدهم احد
ودفاعك عن المصلحة واضح جدا
فانا ااؤيد الاخ الشنفري بما ذكر

شو مش عاجبكو سميح المعايطه بكفي انه معايطه من روس القوم وسميح اصلح واحد لمنصب رئس التحرير وبكره وزير اعلام الي مش عاجبه يضرب راسه في الحيط .........المعايطه اولا.....

لا تنسوا الثقافة كمان
متابعة بسيطة لليومي والأسبوعي يظهر تكريس اسماء بعينها صورا وأخبار وتلميعات لأسماء بعينها كان الساحة فارغة الا منههم
كتاب كبار لا تنزل صورهم وحروف مقالاتهم يا دوب واضحة في حين تبرز وووو
من يعرف من أبناء الجيل الحالي صورة واسم ابراهيم العجلوني؟

يا أخت أم حازم ، إتق الله ، لم ألتق سميح المعايطة في حياتي ، .. وأنا في جدة ، عندما أعود للأردن كل بضعة سنوات ، لا أخرج من السلط ، حتى سمير الحياري ابن العم لم ألتقيه منذ خمس وعشرين سنة .. وعلى كل حال .. أنا لا أدافع ، أكتب ما أراه إنصافا ، ولا يهمني أخي ولا عمي .. لهذا أبشرك بألا أصدقاء لي والحمد لله.