باختصار معالي الوزير غشيم و ما عنده خبرة ولا كاريزما قيادية وجاء من قائمة سؤ اختيار المسؤولين
قبل الدمج كانت ديون البلديات 61 مليون..وبعد الدمج تجاوزت 180 مليون..أين الخلل في الدمج أم في التطبيق؟؟
الى رقم (1)كل مسؤولي بلادنا اكفاء والشعب هو غيركفؤ لاستيعاب مثل هؤلاء العباقره
ما على الحساب كانو مقاطعين اللقاء مع الرئيس بعدين تراجعو وعملو اللقاء يعني؟
فوضى غير خلاقة اوجدتها هذه الحكومة تعكس مستوى الاداء والعشوائية والارتجالية التي تقود بها هذه الحكومة البلاد نحو المجهول وتراجع هيبة الدولة...
يعني سنجريها خاوة وطبة وغصب عنكم عشان نقول انه هينا اصلحنا !!!!
الانتخابات يجب ان تؤجل لانه صارت طعة وقايمة دمج الغاء دمج الغاء دمج الدمج الغاء الالغاء ....الخ الخ الخ وطعة وقايمة وهذا غير المقاطعة التي ستسجل رقما قياسيا
هي مطولا معكم هالسواليف الفاضيه ..
نعم للتاجيل ولمصلحة الوطن................أستغرب من المسؤولين " الا يحبوا الترتيب الجيد للانتخابات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا مصرين على الانتخابات هذا العام؟؟؟هذا لا يعتبر انجاز وللعلم
اذا دمج مابدهم واذا قسم مابدهم ,,, شو رايكم نعمل لكل قريه بلديه عدد مشتركينها 200 واحد وبهيك بصير عنا 10000 رئيس بلديه وبنرضي كل الناس وبصيرو مناصب ورؤساء بلديات ,,, فعلا صارت طعه وقايمه
حسب مفهومنا ان الانتخابات اذا حصلت فهي مطعون بها دستوريا لان الدستور حدد ان هنالك لجنه مستقله لادارة الانتخابات .... كيف يبا التسجيل للانتخابات قبل ان تشكل اللجنه المعنيه ولا ضحك على اللحا..... اما ما يخص البلديات ودمجها وضمها وفتحها وعبطها ولزها هذا عمل حكومي ومن اخصاصها اللز والدز والهز والمز على الشعب اللذي ليس له لاحولا ولا قوه ففعلي ياحكومه ماشئتي فاالشعب ليس له لا لون ولا طعم ولا رائحه .... الحكومه في هذا التعنت ستفرض على المواطن الجلوس في البيت وهي تعني ماتقول عدم مشاركة الشعب الفاعله والتعبير عن رأيه بكل امنه.... كنا نتمنى هذا التعنت من الحكومه وصرارهم في امور انا في اعتقادي اهم من هذه وهي ملاحقة الفاسدين والمفسدين والسارقين والمارقين على هذا البلد والتي نهبت امواله وبيعت ثرواته والتي هي من حق الشعب ..... فكونا مسخره
اذا كانت مؤسسات الدولة بيعت لماذا لا يدمجو ويلغو من اخطأ يمكن غفران خطئه وزير البلديات اتى على بلديات مدموجة وهو فكفكها وكأن الواحد بشتغل ضد الاخر يا سلام على هيك بلد الله يعين الموظفين كيف يعملو تحت ارهاب مسؤوليهم,
يعني نقاشات القضايا الوطنية المصيرية ما بتحضروها واجتماعات السواليف الفاضية وتوزيع الاعطيات بتتتهافتوا عليها!!! بئس النواب انتم وبئس الشعب نحن اللى انتخبناكوا وبعدنا ساكتين عليكوا
بعدكو ما شفتو اشي , بكرة عند تطبيق فك البلديات رح تقوم مذابح على توزيع الموظفين والاليات والمباني والحاويات وغيره وغيراتها ... بس استنوا شوي ... وهاظ كله مقصود ومش ارتجالي .......
يبدو ان لعبة ابتزاز البخيت لن تنتهي مع هؤلاء المرتزقة ، بعينك الله يا بخيت اصرفلهم كل واحد 500 دينار .. خروف العيد السنة يمكن يوصل اكثر من سعر نائب .
دمج البلديات لم يحقق شىء سوى الديون التي تراكمت على البلديات دون تحقبق اية اهداف حقيقيه اذ اصبحت البلدات الصغيره ترفد البلديه التي ظمت اليها بالمال دون ان تستفيد اي نوع من الخدمات ومن معرفتي السخصيه كانت منطقة ايدون في لواء بني عبيد ترفد بلدية اربد بما لايقل عن عشرة ملايين دينار كونها تشهد نهضه عمرانيه كبيره وفيها محلات تجاريه على امتداد اكثر من خمسة كيلو مترات دون ان تقدم اليها ابسط انواع الخدمات لا شوارع ولا حديقه ولا نظافه وهذه حقائق يستطيع اي مسؤول ان يرى ذلك الواقع المر الذي تعيشه علما بان عدد سكانها يبلغ حوالي 50 الف نسمه والان نحن سكان ايدون لن نقبل بان يبقى الحال على ماهو عليه فان كانت الحكومه ترغب باثارة المشاكل ومزيد من الاعتصامات واغلاق المنطقه والامتناع عن المشاركة بالانتخابات فلها ذلك
في عدم وضوح الرؤيا لعدد البلديات النهائي في المملكة المنفصلة والجديدة منها . ولضيق الوقت اللازم لاجراء الانتخابات مع نهاية العام الحالي وعدم ترتيب البلديات لامورها الادراية على الشكل الذي ستكون عليه لغرض الاعداد المامون للانتخابات دون نتائج سيئة تنعكس على المجتمع والدولة الاردنية . يتعين تاجل انتخابات البلديات لفترة معقولة دراء للنتائج الغير محمودة العواقب .
نعم صحيح أن بعض البلديات مواردها محدودة وبعضها مواردها مرتفعة كما ذكر الاستاذ علي الهناندة (تعليق رقم 16) مثال ذلك بلدية ايدون فقد تختلف البلديات في تقييم وضعها المالي ومدى كفاية مواردها المالية للقيام بالمهام البلدية. هناك الكثير من البلديات تعتقد أن مواردها المالية كافية بينما توجد بلديات أخرى ترى أن العائق الأساسي أمام عملها هو عائق مالي.
قد يفسر هذا الاختلاف في تقييم الواقع المالي للبلديات بحجم البلدية حيث أن البلديات الكبيرة قد تعاني اكثر من البلديات الصغيرة بسبب حجم الخدمات والمشاريع التي تنفذها إلى جانب عدد موظفيها. قد يرتبط أيضاً بنوع المشاريع التي تقوم بها أو تنوي البلدية القيام بها. فصحيح أن بلدية ايدون مواردها كافية لتنفيذ أعمال الصيانة والبنى التحتية إلا أنها لا تكفي لتنفيذ خطة مستقبلية أو مشاريع إنمائية، ولهذا السبب جاء دمجها مع بلدية اربد والمشكلة اصلا ليست بمبداء الدمج وانما العملية برمتها تحتاج الى اصلاح من الجذور فبينما بلدية ايدون تغص بالموظفين من ابناء العشيرة الواحدة والذين تعينوا بالواسطة لان النائب الفلاني توسط لهم وكان البلدية مزرعة والده وكذلك الحال في باقي البلديات فساد التعيين والمحسوبية أثر كثيرا على اداؤها وما زالت العشائرية النتنه تتحكم بمصيرها فكل عشيرة تطمع بان تستولي على الحكم البلدي فيها منكافة للعشائر الاخرى وهذه الظاهرة تم استاصالوها بعمليات الدمج حيث اصبحت جميع العشائر في الحال سواء
لماذا (هذه الملاخمه ).لقد اوقعت هذه الحكومه الموقره في هذا الارباك الذي لا يجر على الوطن الا المصائب.هذا الدمج الي عملته الحكومه كم يكلف الدوله اموالا من رواتب واليات و وو قود موازنات .الا تعلم الحكومه هذه (البلاوي )التي سوف تجرها هذه القرارات العقيمه التي لايقصد منها الا (تسكيت )الشارع (المولع ) للاصلاحات المثل بقول (شو جابك للهوش يا ابو راس اقرع)
النواب بستاهلوا يصير فيهم اكثر من هيك لما اعطوا الثقة كانت تقاس بالميزان الشقالي يعني ثقة ومليون ثقة وثقة وطبشة ونص فشو ما عمل البخيت بطلعله ولازم يحرق قلبهم واحد واحد لأنه عارف مش رايحين يعملوا اشي واغلبهم مش رايح ينجح الدورة القادمة يعني الي بطلع بيدهم يعملوه وهيم مزبطة هيك ختم ........