يجب ان يتذكر الجميع ان لا بد من يوم يصير إلى القبر ولن تنفعه الملايين والمليارات ، وماذا يفعل بها إذا لفظه الأهل والأحبة لا بل وسعوا لقتله ؟وان يتذكر الفرق بين سيرة الحكام المخلصين لمحكوميهم وسيرة ( ذكر ) الظالمين الذيت سرقوا أو سكتوا عن سرقة مقدرات شعوبهم ... كيف يتحدث الناس عن هزاع و وصفي ( مع حفظ الألقاب ) وبماذا ينتعتون مضيعي ثروات الشعب ومقدراتهم ، وماذا تنفع كل الأموال التي حازوها وماذا سيفعلون بها ؟ نذكر بقوله عليه السلام :(من أصبح آمنا في سربه لديه قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بما فيها ) أو كما قال عليه السلام ... لو يعلم المتهافتين على سرقة قوت الشعب حجم السعادة التي يشعر بها المخلص لرعيته لتقاتلوا عليها ، لكن أقول: الخطأ والخطيئة بدأت وتبدأ من عند المعلم الذي يخرج الأجيال والقادة ويخلق فيهم القناعات ويغرس بهم العقيدة ، فاتعضوا يا أولي الألباب ..... مع التحية
حجة تاخير الدفن غير مقنعة
يجب احترام الموت , ودفن الجثة فورا
من حق المسئولين والشعب الليبي ان يدفنوه بهدوء , بدون حشود او موكب جنائزي ,,,, لكن اكراما للشعب الليبي , وتقاليد الاسلام السمحة , يجب دفن الجثة فورا
علماً انني لا ارغب القذافي، لكن طريقه قتله هي هزيمه للعرب جميعاً، لانها اثبتت ان العرب ما زالو تحت قبضهه الاستعمار الغربي. فهم يصولون ويجولون من دون مُحاسب او رقيب وقد اصبحو اصحاب القرار في البلاد العربيه، المتوفي يستحق الرحمه لانه الله وحده هو الديان.
شو رايكم كمان توخذو جثته وتلعبوا فيها بالشوارع!!لعنة الله عليك و على هيك حجه!! الله يرحمك يا قذافي..ان كنت مخطئا فان الله فقط من سيحاسبك
اهنئكم يا عرب باحضار الناتوا اليكم واعلموا أن الناتو لن يغادر أراضيكم الا بعد ان ينتهي ترتيبات الشرق الاوسط الجديد ابشروا بثلاث دول في كل قطر عربي رحم الله صدام حسين ومعمر القذافي
رحم الله معمر القذافي , فلا يجوز على الميت إلا الرحمة , وقد تألمت لذلك المشهد ونبقى نحن العرب همجيين ورعاع فالطريقة التي تم التعامل معها بها مع زعيم عربي ,ارحموا عزيز قوم ذل اتقوا الله , والله لقد تم التأمر على معمر القذافي من يوم ما القى كلمته في هيئة الأمم المتحده وانتقادة لمجلس الأمن والغرب , وكذلك الزعماء العرب , رحم الله الشهيد البطل صدام حسين "أكلت يوم أكل الثور الأبيض " والدور على بقية الحكام العرب المتمردين على امريكيا والصيهيونية العالمية , اما من والهم ,فهو في حمايتهم ,
الدنيا غريبة عجيبه ودوام الحال من المحال فهل يتععظ الحكام فقد اصبح الحكام والقادة احذية يلبسها الشعوب ويرموهم متى سرقوهم ومتى بعد عن ربهم ومتى احاطوا انفسهم ببطانة فاسدة فذكر ان نفعت الذكرى
قبل القذافي الحجاج بن يوسف الذي كان يتباهى هو وشقيقه والي اليمن الذين كانوا يتباهون بالشده في غير موضعها وقتلوا علماء الدين واستباحوا الجواري والغانيات .هذا مصير من لا يعرف الله وهذا مصير ظَلمة الشعوب ولصوصها وهذا يجب ان يموت بهذه الطريقه واسوأ فقد قتل الالاف بدون ذنب فقط ليتشبث بكرسي الحكم ليزديد ثرواته الطائله من نفط الشعب الذي سيحرقه في نار جهنم وليكن عبرة للحكام الظًلمه واللصوص الذين لا يرٌف لهم جفن بل ران على قلوبهم واستمرؤا التلذذ بالمال الحرام واحتقار شعوبهم التي تحتضر من الجوع والفقر والبطاله اللهم ارنا فيهم يوما اسوأ من القذافي انهم لا يعجزونك .
بغض النظر عما اذاكان القذافي حاكم عادلا او ظالما فاشلا او ناجحا غبي او ذكي فهناك ثلاث نقاط مشرفة سوف يذكرهما التاريخ لصالح القذافي الاولى انه لم يكن خائنا لشعبه ولا لأمته والثانية ان الدول الامبريالية كانت تكرهه وحاولت اغتياله اكثر من مرة والثالثة ( والتي تعتبر وصمة عار في هذه الثورة ) انهم ( اي الدول الامبريالية ) هم الذين غزو بلاده واسقطو حكمه وقتلوه. وهذه نقاط لا يستطيع احد التحايل عليها او تكذيبها .
الشعوب العربية بل وحتى الشعوب الغربية لن تظر الى ما يسمى الثورة الليبية باحترام ( كما نظرت الى الثورة المصرية والتونسية ) وذالك بسبب انها اعتمدت على الاستقواء بدول استعمارية تعتبر معادية للحقوق العربية وبخاصة قضية الشعب الفلسطيني ومنحازة بشدة الى اعدائها اسرائيل
الى صالح 11 كانوا يكرهوه ليس لانه وطني بل لانه ارعن ومتهور ولولا التدخل الاجنبي لقضى هذا الارعن على الشعب الليبي وتذكر اللحظات الحرجه عندما تدخل الاجنبي انه كان ينوي ابادة بنغازي بما فيها فهل هذا بشر ام سادي ام طاغيه . وهل تؤيد سياسته .البلد الخامس بالنفط في العالم وينهب عائدات النفط بدل تحسين الوضع التعليمي والصحي والقضاء على البطاله ويجعل من ليبيا ك دبي او ابوظبي او الكويت والله انه لايستحق الرحمه ومن هم امثاله من الطغاه هذه نهاية واجبه لكل من خان شعبه وسرق اموالهم وماذا عمل لاي قضية عربيه حتى نترحم عليه الم يجعل الفسطينيين عالقين على الحدود او ماذا قدم شيئ يذكر بالخير لامته العربيه فقد كان يشتري ذمم في افريقيا لمثل هذا اليوم وسيرته منتنه وقتله حلال ولو بطريقة اسوأ من التي قتل فيها.
الغرض من تأجيل الدفن هو جعل باقي الشعب الليبي الاغلبيه العظمى تتناسى موته ومن ثم عدم المشاركة بتشييعه مما سيكشف بالضرورة زيف وبهتان ثوار الناتو