وهذا النشاط ثاني فعاليات الحراك المطالب بإصلاحات حقيقية على صعيد التعليم العالي بشكل خاص وعلى الصعيد الوطني بشكل عام. إضافة لمحاربة الفساد المستشري في الجامعات الأردنية والذي يلعب دوراً رئيسياً – إضافة إلى غياب الدعم الحكومي- في تراكم ديون الجامعات الرسمية.