هذا كذب : هذان التفجيران من تدبير المخابرات السورية لتبرير مهاجمتها للمدنيين والله اعلم .

هي نفسها سيارات التفخيخ التي ساهمت يوما بطول امد نوري المالكي تذكرون ( الثلاثاء والأربعاء ) الدامي التي جائت بعد هزيمة المالكي امام علاوي في الإنتخابات والتي استخدم بها سيارات مفخخة التي كانت تستورد من المخابرات السورية وحادثة اللاذقية دليل على ذلك,, الشيخ الذي اكتشف انه ضابط مخابرات سوري يجند عددا من الإنتحاريين للعمل في العراق,,, ولم يسلم يومها النظام السوري من انتقادات وهجوم المالكي , لكن يا سبحان الله الآن تكشف كل شئ وخصوصا بعد موقف المالكي من الأحداث في سوريا, الخلاصة سيارات مفخخة لخدمة الأنظمة ,, ارايتم اتعس وابشع من هكذا انظمة؟؟!!!!

هسا طلع معاكو ا التلفزيون السوري ذكر وقال امااذا الجزيرة وشلتها قالو على طول تصدقو تقولو وقع انفجارين

هذه هديه من المخابرات السوريه والنظام المتعفن للجامعه العربيه ولمجموعات المراقبه العربيه بأن سلامتكم بسوريا غير مضمونه وان تم قتلكم بتفجير هنا او هناك فان القاعده والمجموعات الارهابيه المزعومه هي من يقتلكم
يا بشار انت ومن هم مستشاروك اغبياء لدرجة السذاجه واعمالكم لا تنطلي الا على من يسير بركبكم

يا ابناء السفاح ولكم الدم المهدور دم اخوانكم من المدنيين والجيش السوري الشقيق .. بس بناديق اليهود كثرانين في الاردن .
بس الواضح انكم كلكم غلمان العرعور .

الاخ الصديق رقم 4 كان من ضحاية الامن السوري ومن الذين تعرضوا لتعذيب الجسدي والجنسي لدى اجهزة الامن السوريه بسبب تعاونه مع ما يسموهم الارهابيين والعملاء وتعرض لعمليات اغتصاب وحشيه متكررة خلال فترة احتجازه.لهذا السبب يتكم بحرقه ولوعه .

الى تعليق رقم 6 هل انت من شبيحة بشار وماهر ام أنت من ازلام نصراوين وحتر بالاردن ... انا لن انزل الى مستوى كلامك الهابط ولا لمستوى تفكيرك الي بين اجريك .. كلمه واحده يجب ان تعرفها وهي ان الشعب السوري اكتوى بظلم هذه العصابه بما يكفي ولنتركهم يقررون مصيرهم ولتحكم الاكثريه الاقليه حسب قوانين العالم كله ولتوزع الثروات بعداله وان لا تكون ملك عائله واحده فاسده كما هو الحال بكل الدكتاتوريات والملكيات العربيه العربيه .. هل فهمت يا غبي لماذا انا اقف مع الشعب السوري وليس مع عصابة بشار المجرمه

ربنا يرحمهم ويعوض على أهاليهم ويلهمهم ألصبر وتاسلوان.
لقد قاموا بتجميعهم من كافة ألسجون في ألمدن ألسورية حيث كانوا محتجزين لأنهم معرضين ومنشقين، ومن ثم قاموا بتفجير ألموقعين عليهم، ومن ثم أدعوا انه عمل ارهابي من ألقاعدة.