أضف إلى المفضلة
الخميس , 09 كانون الثاني/يناير 2025
شريط الاخبار
حادث بين 4 مركبات أعلى جسر المدينة الرياضية الدرك ينفّذ 33 ألف واجب حماية وتأمين وإنقاذ العام الماضي ضوابط جديدة لتسفير العاملة الوافدة المخالفة بالاردن ولي العهد يزور مكتبة دار القنصل في مادبا - صور الفراية: ضرورة تقديم الخدمات تختصر وقت المسافر داخل المطار - صور الملك يهنئ لبنان بانتخاب جوزاف عون رئيساً ويؤكد دعم الأردن لاستقراره وازدهاره وزير المالية يصدر الأمر المالي لتغطية نفقات كانون الثاني الخارجية: جميع الأردنيين في لوس أنجلوس بخير مفوضية اللاجئين: ندعم الراغبين بالعودة إلى سوريا بطرق متنوعة ولي العهد يزور مركز مأدبا المتميز لفنون الطهي ولي العهد: ضرورة شمول معظم المعاملات بالخدمات الحكومية الإلكترونية - صور مجلس النواب اللبناني ينتخب العماد جوزيف عون رئيسًا للجمهورية اللبنانية راصد: الموازنة تقر بأغلبية 67٪ من النواب الحاضرين العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظة العاصمة ارتفاع المشتركين بالضمان الاجتماعي إلى 101579 مشتركاً في 2024
بحث
الخميس , 09 كانون الثاني/يناير 2025


2011
30-12-2011 11:19 PM
كل الاردن -




ناهض حتر

حصيلة العام 2011 على المستوى العربي ملتبسة. بدأ العام بموجة ثورية بآفاق مفتوحة, أطاحت بنخب حاكمة ونزعت الشرعية عن أخرى, وأطلقت الجماهير كقوة سياسية رئيسية في المنطقة. وارتبطت بالموجة الثورية طموحات التحول الديمقراطي واجتثاث الفساد وإطاحة النهج النيوليبرالي والطبقة الكمبرادورية وفك التبعية مع الاستعمار الأمريكي والغربي والتحضير لمواجهة جديدة مع العدو الإسرائيلي. هذه الطموحات ما تزال قائمة كأهداف أصيلة للموجة الثورية اللاحقة. لكن العام انتهى بانتصارات ملموسة, ولكن غير نهائية, للثورة المضادة. فلقد تمكنت الإمبريالية الأمريكية والغرب والرجعية العربية من استيعاب الموجة الثورية الأولى وإعادة توجيهها صوب هدف ليبرالي محض يتمحور حول الإصلاحات السياسية وبخاصة الانتخابية البرلمانية, بينما جرت صيانة المصالح الأساسية للحلف الغربي - الرجعي والمتعلقة بالنفط والكمبرادورية وإسرائيل.

قُمعتْ ثورة البحرين بشدّة من دون اعتراض عربي أو دولي, ووئدت التحركات الشعبية في السعودية وعُمان والكويت, وتم الحفاظ على أنظمة الخليج بمنأى حتى عن المطالب الليبرالية. ولعبت قطر دور رأس الحربة في استراتيجية القتال خارج الأسوار التي قامت على فكرة التدخلية الفعالة والديناميكة في الأقطار العربية لإعادة توجيه الموجة الثورية وصيانة الخليج من آثارها. وقد تم ذلك بالتحالف مع الإخوان والسلفيين و مجموعات وعناصر من تنظيم القاعدة. وجرى استخدام الانتخابات المموّلة والإعلام الموجّه والتفاهمات مع قوى النظام القديم في تونس ومصر, وأسلوب عقد الصفقات بين النظام والمعارضة في اليمن, وجرى استخدام الإرهاب والتدخل الأجنبي في ليبيا, للتوصل إلى سيطرة قوى الإسلام السياسي في هذه الدول. وتتركز الهجمة السياسية والدبلوماسية والإعلامية والإرهابية, الآن, على سورية, بينما يجري ترتيب إدماج حماس في التفاهمات القائمة بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل. وكل ذلك تم ويتم في سياق تأمين الخليج.

خفتت اصوات القوى العربية المعادية للكمبرادورية. وتم استبعاد الخلاص من النهج الرأسمالي النيوليبرالي عن أجندة التغيير. وكان ذلك نتيجة طبيعية لتسيّد القوى الدينية للمشهد السياسي. لم يشهد العالم العربي, بعكس منطقة متدينة أخرى كأمريكا اللاتينية, نشوء مدرسة اجتماعية تقدمية داخل الخطاب الديني. وتنظر قوى الاسلام السياسي إلى حرية التجارة والخصخصة واقتصاد السوق وتراكم الثروات, كحقائق مطلقة. وهي لا تحتج على الرأسمالية بما فيها النيوليبرالية إلا في مسألتين, الفساد والإباحية. وهي لا تدرك أن الفساد هو الزيت اللازم لتسيير النيوليبرالية, كما لا تدرك أن تكسير القيم الأخلاقية وتأليه الثراء وعبادة الاستهلاك, هي أصنام الرأسمالية, خصوصا في مرحلة الأَمْولة (تسيّد النشاطات المالية).

الكمبرادورية هي نهج الوكالة المحلية لرأس المال المالي في الغرب. وهو نهج يتطلب وكالة سياسية. وينشأ عن الكمبرادورية بالضرورة الفشل التنموي وتركّز الاستثمارات في القطاعات المالية والعقارية وفي الدرجة الثانية في قطاعات الاتصالات والمعادن. وهو ما يؤدي إلى تقلّص فرص العمل المقترن بتراجع دور الدولة الاقتصادي الاجتماعي. ومحصلة ذلك انتشار الفقر والتفسخ الاجتماعي. والدواء الذي تقترحه القوى الدينية لمعالجة هذا الوضع هو الأعمال الخيرية والهداية. وتشجع الإمبريالية هذا النمط من المعالجة الذي لا يتعارض مع هيمنتها.

من المفارقات الكبرى أن تخرج إسرائيل, الكاسب الأكبر من سنة 2011 الثورية. ففي إطار التفاهم الناشئ بين قوى الإسلام السياسي العربي وواشنطن, جرى تحييد إسرائيل من الصراع الدائر, واختفت شعارات مقاومة الاحتلال والتوسع والتطبيع عن أجندة الإسلاميين الذين أعلنوا صراحة من تونس إلى ليبيا إلى مصر إلى سورية, مواقف غير عدائية نحو إسرائيل أكثر جرأة من مواقف الأنظمة التقليدية. ومن المدهش مثلا أن حزب النور السلفي في مصر تجاوز الإخوان المسلمين في إعلان الصداقة للعدو الإسرائيلي من دون أن ينال سوى نقد العلمانيين.

من مكر التاريخ أن ينجو الأردن من هذه المعادلة. فالبرنامج الأمريكي الخليجي الإخواني في الأردن يركّز - كما في كل الدول العربية غير الخليجية - على الإصلاح السياسي الليبرالي المبتور عن حل المسألتين الوطنية والاجتماعية. وهو ما يصطدم بالحراك الأردني الذي نشأ قبل الربيع العربي, وتجذّر خلاله, في اتجاهين مترابطين هما صعود النزعة الوطنية وصعود النزعة الاجتماعية المضادة للنيوليبرالية والكمبرادورية والخصخصة والبزنس الخ, وبروز العشائر كقوة اجتماعية سياسية حاسمة.

ولعل الفوضى السياسية التي يعيشها الأردن حاليا ناجمة عن أن النظام السياسي لم يقرر بعد تحالفاته ومساره. والحقيقة أن كلفة الخيار مرتفعة. فالسير في الأجندة الأمريكية الخليجية الإخوانية, سيقود إلى مواجهة مع الحركة الوطنية الاجتماعية والعشائر ويفرض إعادة ترتيب قواعد وأجهزة الدولة, وهو ما سيعرض النظام والدولة لمخاطر صميمية, بينما السير في الخيار الوطني الاجتماعي, سيقوده إلى تغيير اقتصادي اجتماعي شامل, لا يتضمن فقط محاكمة جماعية للنيوليبراليين الفاسدين واسترداد أموال وموجودات ومؤسسات القطاع العام وتنمية المحافظات, بل ضرب الكمبرادور نفسه. وهو خيار مكلف بالطبع لكنه يجدد النظام و لا يمسّ الدولة.

إذا طالت مرحلة التردد في الخيار, سوف تضعف قدرة النظام التدخلية, و سيكون العام 2012 عام الصدام العنيف بين البرنامجين.

ynoon1@yahoo.com

 

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
31-12-2011 01:17 AM

الكاتب المحترم . يخطيء من يعتقد أن المراهنات على غير الشعب ستجدي نفعاَ .ببساطه لأن الشعب الأردني ممثلاَ بعشائرة لن يترك وطنه فريسه لأي طامع .
الشعب الأردني واضح وضوح الشمس فلا وطن بديل في الأردن . وسوف تفتح ملفات الفساد وسوف يتم الأصلاح المنشود .
أن القوة الكامنه في الشعب الأردني سوف تحطم أيه قوة تحول دون تطلعاته وأشواقه للعيش في وطنه سيداَ حراَ مستقلا!

2) تعليق بواسطة :
31-12-2011 06:18 AM

كفاك يا ابو معتز هجوما على ثورة حبيبتي ليبيا لانني اغير راي فيك وقتها واكرهك

3) تعليق بواسطة :
31-12-2011 09:27 AM

1-((بدأ العام بموجة ثورية بآفاق مفتوحة, أطاحت بنخب حاكمة ونزعت الشرعية عن أخرى)).... هل هنالك دول عربية لها شرعية؟؟!!! سمها ؟
2-((وإعادة توجيهها صوب هدف ليبرالي )).. هل تم اعادة توجيه الثورات ؟ وهل كانت موجهة اصلا ؟؟!! وهل الثوار العرب ممكن ان ينحون نحو التوجيه ؟؟! يا رجل هدف الثورات الشعبية جميعها الهروب والإنعتاق من التوجيه , فكيف ترتهن لأخرى؟!
3-((قُمعتْ ثورة البحرين .. الى..وكل ذلك تم ويتم في سياق تأمين الخليج))
أ-لا ينكر احد قمع ثورة البحرين وهذه جريمة لا يجب السكوت عنها ولكن ايضا ثورة السوريين تم قمعها بل ومحاولة ابادتها بالكامل وباشرس ما يمكن من وسائل
ب-جمع القاعدة مع الإخوان ومع دول الخليج كالسَلَطة الغير متناسقة التي جمعتها لتذوقنا بها طعم سيناريو المؤامرة الذي تمهد به للوصول الى الوضع السوري اي صيغة اخذت الحابل بالنابل من اجل هذف فكري لديك,هذه ليست علمية!
ج-باقي النقاط هي اطلاق رصاص غير حي على جميع ثورات الربيع العربي ,يبين بصورة مؤسفة السريالية المبهمة في منطقك .لا اعرف لماذا تفسر الواضح بأحلام غير يقظة تبين فيها ان الرهان على الشارع العربي رهان خاسر؟؟ّ!!!!
د-لو وصل اليسار المتطرف او حتى المعتدل للسلطة , هل ستروي سيناريو اخر؟!!

4) تعليق بواسطة :
31-12-2011 09:52 AM

3-((خفتت اصوات القوى العربية المعادية للكمبرادورية..الى..وتشجع الإمبريالية هذا النمط من المعالجة الذي لا يتعارض مع هيمنتها))..انت تحول بسلاح التخويف الكمبرادوري الوحيد الذي تمتلكه اخافة الناس من المستقبل الذي يحمله غريمك السياسي . لكن سلاحك هلامي ومن قطن غير ابيض , لأن النهج الإسلامي الإقتصادي عادل وليس((تكسير القيم الأخلاقية وتأليه الثراء وعبادة الاستهلاك)) لأن المسلمون لا يعبدون الا الله. ولا يعتمد فقط على((الأعمال الخيرية والهداية)) لأنها ببساطة ليست نهجا اقتصاديا يعني ليست الدنيا كلها اما (شيوع او بابا نويل)!! وكل هذا السيناريو لم يعتمد على واقع بل على ظنون وهذه احكام نوايا وليست تحليلا!!لما لا تريح راسك وتعتمد على التجربة بدلا من كوابيس السياسة التي اكلت اخضر ويابس منطقك؟؟!!
4-((من المفارقات الكبرى أن تخرج إسرائيل, الكاسب الأكبر من سنة 2011 الثورية))..أ- تقصد بسبب غياب حسني مبارك؟ ب-هل من الحكمة في غمرة الإنشغال في تطهير تلك الدول من انظمة لاشرعية قمعية كمبرادورية نيوليبرالية متحالفة مع اسرائيل علنا وسرا , ان يتم المواجهة مع اسرائيل مباشرة وتكون الحرب على جبهتين جبهة الداخل والخارج معا؟؟!! تذكر ما حصل في الثورة المصرية لم يمس احد اثناء الثورة السفارة الإسرائيلية لكن عندما استشهد 3 جنود مصريين تم مهاجمة السفارة وحرقها وحرق علمها ونفذ السفير بريشه, انت امام ثورة وعي و تؤمن بالمرحلية وليست نزعات فوضى كما تحاول ان تفهمها انت.

5) تعليق بواسطة :
31-12-2011 10:04 AM

5-((من مكر التاريخ..الى..والبزنس الخ))أ- اتفق تماما معك في هذه النقطة.ب-لكن لا اتفق مع(( وبروز العشائر كقوة اجتماعية سياسية حاسمة)) لأنها كما قلت اكثر من مرة لم تبرز بعد ولا تزال تحوم حول المطالب المناطقية ولم تبرز الجانب الوطني فيها ولم تستطع الخروج عن عباءة الصمم اللاوطني واصلا انت استخدمت هذا المصطلح وما تزال لأبراز فكرك الإستقطابي السلبي ولتعزيز العشائرية على حساب البعد الوطني وانت تعرف انها استراتيجية مسك للسلاح من العكس وهذا سيؤدي لإدماء اليد ان لم يؤدي للإنتحار السياسي!!
6-((ولعل الفوضى السياسية ..الى..الصدام العنيف بين البرنامجين))..من خلال كل هذه النقطة انت تحاول ما يلي:أ-شراء موقف من النظام ب-التوجه نحو توافق سياسي لا حياة سياسية حرة ج-تسويق رعبي بهدف ربحي سياسي د-فرض توجهك كقطب سياسي فاعل بالرغم من عدم فعاليته بالشارع ه-تملق غير مباشر للنظام يعيدنا لمربع الإرتهان السياسي والإراداتي اليه و-الربط اللامنطقي بين الحركة الوطنية( التي لا تمثلها انت بالتأكيد)و التي هي مفهوم متقدم شامل اخلاقي غير اصم و بين العشائرية الغلقة الصماء المتقوقعة التي لم تتطور بعد لتدخل المفهوم الوطني وتتمازج معه.
7- مقالك اليوم تقليدي جاف لا روح فيه يكرر السريالية الخاصة بك والأفكار اصبحت لديك نمطية جامدة لا أمل في اعادة تعديلها نحو المسار الدقيق للتحليل السياسي.

6) تعليق بواسطة :
31-12-2011 10:47 AM

الى الاستاذ ناهض بعد تحية الاحترام من المؤكد بان العالم العربي وامته العربيه دخل في سبات عميق من الان الة خمسون عاما قادم في سبات عميق وتخلف مطقع وازدياد الجوع والفقر والتخلف الاقتصاديس والاجتماعي والعلمي والثقافي والنهضوي الى خمسون عاما قادما وهو استكمال للفتره التي امتدت من العصر العباسي الثالث حتى بداية القرن العشرين للخلافه العثمانيه والتي سلمتنا على طبق من ذهب للاستعمار الاوروامريكي على ايدي الاسلام السياسي الاخواني واخواته السلفيه والوهابيه وسيسلمونا للاستعمار المباشر بعد ذلك بحجةصراع الحضارات وتصوير المسلمين بانهم غير جديرين بادارة انفسهم وغيرهم لانهم ضد الحداثه

7) تعليق بواسطة :
31-12-2011 10:55 AM

مسكين مش متخيل كيف ممكن الاخوان المسملين رح يحكموه

8) تعليق بواسطة :
31-12-2011 01:08 PM

ارجوك يا ابو معتز سب العالم كله الا ثوار حبيبتي ليبيا

9) تعليق بواسطة :
31-12-2011 04:05 PM

لا أعرف سبب الهجوم الشرس وبشكل ممنهج على كل شيئ اسلامي .. هل حكم القذافي أفضل من الحكم القادم ام حكم مبارك ام بن علي ام بشار الجزار ... وما سبب دفاعك عن الحركات الطائفيه في القطيف والبحرين وهجومك على كل ثوره تطالب بالحريه والتي بأغلبها سنيه ولكن الحركات التي تدافع عنها تتميز بالطابع الشيعي المدعوم من بشار وخامئني ونصر الشيطان ...
في مصر وليبيا وتونس وسوريا ثار كل الشعب على الطغاه بينما في البحرين والسعوديه هي حركات اقليه لا تمثل كل الشعب

من خلال تحليلي لنفسيتك وتوجهاتك الاحظ انك تميل للدكتاتوريه الستالينيه منمثله بحزب البعث السوري والقذافي وغيرهم من الدكتاتوريين

الواضح انك تكره كل من يقول لا اله الا الله محمد رسول الله وتحب من يقول لا اله الا بشار

يااخي نحن مسلمون والعالم العربي اكثر من 95 % منه مسلمون ومن ال95% يوجد 92% سنه واذا كان هؤلاء يريدون ان يحتكموا للاسلام والقرآن في حكمهم انت مالك وشو علاقتك هل تقبل من المسلم ان يطالب بأن يحكم روما مسلم طبعا لا والف لا
لن تقبل وكيف تقبل وانت لا تريد ان يحكم تونس مسلم وهي بلد 98% من سكانها مسلمون
كفى ضرب على هذا الوتر وكفى تخوين لكل ما هو مسلم لا الرائحه الكريه بدأت تخرج من كتاباتك

10) تعليق بواسطة :
31-12-2011 07:35 PM

ساغني لك اغنية ليبية يا ابو معتز الله يقدرني على نسيانك سانساك كما نسيت اليهود لانك اصبحت من ايتام ستالين وجورج حبش بدلا من رجال وصفي وعرار وزاباتيستا

11) تعليق بواسطة :
31-12-2011 09:38 PM

كل عام وانت بخير يا ابا معتزوكل يوم وانت تهز عروش الخائفين والفاسدين والكمبرادور

12) تعليق بواسطة :
31-12-2011 10:28 PM

وداعا يا ناهض

13) تعليق بواسطة :
31-12-2011 11:04 PM

الى السيد ناهض حتر الكاتب والمفكر الشهم والاصيل كل عام وانتم والشعب الاردني بالف خير ادامكم الله لنا شعلة نقتدي بها في ظلمة العقل والفكر والجهل و لتنير دربنا بالحق وتحرق مايدبر للوطن من الحاقدين والمشككين والمتربصين .

14) تعليق بواسطة :
31-12-2011 11:38 PM

لماذا يا ناهض جعلتني اسقطك من عيني يا خسارة

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012