أضف إلى المفضلة
الجمعة , 10 كانون الثاني/يناير 2025
شريط الاخبار
الأمانة تعلن حالة الطوارئ المتوسطة في عمّان حادث بين 4 مركبات أعلى جسر المدينة الرياضية الدرك ينفّذ 33 ألف واجب حماية وتأمين وإنقاذ العام الماضي ضوابط جديدة لتسفير العاملة الوافدة المخالفة بالاردن ولي العهد يزور مكتبة دار القنصل في مادبا - صور الفراية: ضرورة تقديم الخدمات تختصر وقت المسافر داخل المطار - صور الملك يهنئ لبنان بانتخاب جوزاف عون رئيساً ويؤكد دعم الأردن لاستقراره وازدهاره وزير المالية يصدر الأمر المالي لتغطية نفقات كانون الثاني الخارجية: جميع الأردنيين في لوس أنجلوس بخير مفوضية اللاجئين: ندعم الراغبين بالعودة إلى سوريا بطرق متنوعة ولي العهد يزور مركز مأدبا المتميز لفنون الطهي ولي العهد: ضرورة شمول معظم المعاملات بالخدمات الحكومية الإلكترونية - صور مجلس النواب اللبناني ينتخب العماد جوزيف عون رئيسًا للجمهورية اللبنانية راصد: الموازنة تقر بأغلبية 67٪ من النواب الحاضرين العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظة العاصمة
بحث
الجمعة , 10 كانون الثاني/يناير 2025


قنبلة موقوتة تحت حلبة السجال
03-01-2012 10:52 PM
كل الاردن -




ناهض حتر
يُهمل صخب السجال حول الإصلاح السياسي, صوت التكتكة الصادرة عن قنبلة موقوتة, إنها أزمة المالية العامة المتمثلة في نشوء حلقة مفرغة من العجز والمديونية: زيادة العجز في الموازنة العامة تُغطى بالدين, فتؤدي إلى زيادة المديونية العامة, وزيادة المديونية العامة تزيد من عبء فوائد الدين في الموازنة العامة, مما يؤدي إلى زيادة العجز, وهكذا...

إيرادات الدولة الداخلية من ضرائب ورسوم.. الخ والخارجية من منح ومساعدات, لا تغطي نفقاتها الجارية من رواتب ونفقات تشغيلية ودعم للخبز والمحروقات والكهرباء والماء. وهذا النوع من العجز المالي لا علاج له, لأنه, عبر تغطيته بالدين, يزيد نفسه بنفسه, ولأنه لا يُترجَم في بنى تحتية أو استثمارات تحافظ على قيمته وتولّد ما يغطي كلفته, بل هو يتبدد يوما بيوم.

وضمن الموديل الاقتصادي الليبرالي, فإن معالجة مشكلة العجز المالي تنصبّ, ابتداء, على خفض بنود الدعم الاجتماعي. وبما أن ذلك يؤدي إلى مشكلات سياسية وأمنية, وبرأيي: اقتصادية أيضا (خفض القدرة الشرائية الحرة وزيادة كلفة الطبابة ومكافحة الجريمة), فقد ولدت فكرة تخفيض الدعم جزئيا عبرهيكلته بحيث يصل إلى الفئات الشعبية المستهدفة. وقد يكون ذلك بإجراءات إدارية طالما فشلت مثل الكوبونات والبطاقات والإعانات, أو يكون بشطب الدعم وتحويل جزء من قيمته إلى زيادات في رواتب الموظفين العموميين. ولكن ذلك سيؤدي إلى زيادات في الرواتب والأجور في القطاع الخاص, بما في ذلك أجور العمالة الوافدة وبالتالي ارتفاع كلفة وأسعار السلع والخدمات, وننتهي, أخيرا, إلى نتيجة تضخمية حتمية من شأنها أن تأكل تلك الزيادات, وتطرح مشكلة ضرورة الدعم مرة أخرى.

غير أن كل هذا النقاش يغدو عديم الجدوى, عندما لا يشكّل الدعم الاجتماعي سوى الجزء الأصغر من العجز المالي, كما هو الحال في الأردن. عندها لا بد من التفكير بمعالجة أكثر شمولية للمشكلة, مثل تخفيض النفقات التشغيلية (الذي لم يعالج حتى الآن بصورة جدية) أو حتى التخفيض الجذري للإنفاق الرأسمالي ما عدا استكمال المشاريع السابقة المنفذة بالفعل. ويمكننا القول, هنا, في حالة الأردن إن إنشاءات البنى التحتية تجاوزت حدود الجدوى الاقتصادية والاجتماعية, وإنه آن الأوان لتخفيض حجم الإنفاق على الطرق والتقاطعات والجسور والمباني الخ إلا عند الضرورة القصوى وباعتماد معايير اقتصادية صارمة. وقد يُقال في هذا الصدد أن ذلك الخفض سيؤثر سلبيا على حركة الاقتصاد. نعم. ولكن بصورة هامشية فقط. فالإنفاق الرأسمالي يذهب إلى المقاولين والمستوردين والعمالة الوافدة. لكن المشكلة في هذا الحل أنه, كذلك, لن يغطي العجز المالي الذي يبدو كالقَدر.

يوجد هنالك, دائما, القائلون بالحل السياسي للعجز المالي عن طريق المساعدات. وهو أبسط الحلول ومن شأنه أن يرضي الجميع. لكن, علاوة على أن الاعتماد المتفاقم على المساعدات, اصبح يضرّ بسيادة وهيبة البلد ومصالحه الاستراتيجية, فإن مشكلة العجز المالي في الأردن أصبحت تتجاوز الحجم الممكن المستمرّ من المساعدات الخارجية. وذلك لسببين; تفاقم حجم الرواتب والنفقات التشغيلية للمؤسسات الحكومية المستقلة وتفاقم كلفة المديونية.

يُسجّل لحكومة الدكتور معروف البخيت أنها بدأت السير في طريق معالجة جدية بعيدة المدى لمشكلة العجز من خلال برنامج إعادة هيكلة القطاع العام, والمفروض أن يركّز على دمج المؤسسات المستقلة وشطب غير الضروري منها وخفض رواتب العاملين فيها لصالح زيادة رواتب الخدمة المدنية على أساس المساواة. ومع أن هذا البرنامج ليس جذريا بصورة كافية, وتعرض لضغوط مختلفة أدت إلى التخفيف من شموليته وسرعته, إلا أنه يبقى أحد الإتجاهات الأكثر عقلانية والتزاما بالأبعاد الاجتماعية لحل مشكلة العجز. ذلك أن هيكلة القطاع العام لا تشطب فقط جزءا من كلفة المؤسسات المستقلة, بل تخفف الضغط على الدعم الاجتماعي من خلال تحسين شامل في رواتب القطاع العام.

إلا أن أحدا لم يضع يده حتى الآن على السبب الجوهري للعجز المالي. ويتمثل, في رأيي, في الموديل الاقتصادي القائم على الخصخصة وتشجيع الاستثمار, إذ يفرض هذا الموديل تحميل الخزينة أنماطا من الدعم الاستثنائي والمستمر للمستثمرين الأجانب والمحليين. وهذا الدعم لا يظهر في الموازنة العامة, بل يظهر في عقود الخصخصة الإذعانية وفي النظام الضريبي وفي التسهيلات والإعفاءات وعقود التفويض وبيع العقارات والرخص الخ الممنوحة للمستثمرين على حساب الإيرادات المتوقعة للخزينة. وإذا أخذنا بفرضية الإيرادات العامة الممكنة المفقودة نتيجة موديل تشجيع الاستثمار, فسنجد أن القسم الرئيسي من المديونية العامة والمساعدات الخارجية ذهب ويذهب لتمويل المستثمرين, ويمكن تعويضه من خلال (1) إعادة كتابة عقود الخصخصة بما يحفظ حقوق الخزينة ويطوّرها, (2) إقرار نظام ضريبي تصاعدي شامل على الدخول والأرباح في المجالات كافة, وتعديل الضريبة العامة للمبيعات على أسس اجتماعية, (3) الحصول على عائد عادل لقاء الامتيازات والأراضي والرخص والتسهيلات الاستثمارية, (4) ضرب شبكات الفساد وتعزيز الرقابة (5) تطوير البحث العلمي ودراسات الجدوى لاكتشاف مجالات استثمارية مغرية ومشغّلة للعمالة المحلية, من دون الإضرار بحقوق الخزينة, (6) خفض سعر الفائدة وتفويض الأراضي وتقديم الرعاية السياسية والإدارية للتعاونيات والمشاريع المتوسطة والصغيرة , (7) توجيه الإنفاق الرأسمالي لخلق فرص عمل دائمة في المحافظات, وتسهيل سيولة العمالة بينها من خلال نظام كفوء ورخيص للنقل العام.

ynoon1@yahoo.com

 

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
03-01-2012 11:28 PM

تلك مواضيع جيدة نرجو ان تستمر بها

2) تعليق بواسطة :
04-01-2012 07:26 AM

من يعي ذلك اخي ناهض؟ هل يترجم في الميدان؟ علّمني استاذي رحمه الله الستاذ الدكتور رشيد عزّت الدقر، وزير مالية الجمهورية العربية المتحدة - قبل الأنقسام - في كلية الحقوق عام 1990 م في الجامعة الأردنية ...بقوله: حطها حلئة بازنك لك روسان، القرض الخارجي وبال على الدولة ونقطة.

3) تعليق بواسطة :
04-01-2012 08:33 AM

((يُسجّل لحكومة الدكتور معروف البخيت أنها بدأت السير في طريق معالجة جدية بعيدة المدى لمشكلة العجز من خلال برنامج إعادة هيكلة القطاع العام)).. كنت سأتفق معك اليوم في كل المقال حتى توقفت عند هذه النقطة والسؤال هل يتوقف الحل !! بعيد المدى !! على اعادة الهيكلة للقطاع العام؟؟انت تعرف ان اغلب سياسات اغادة الهيكلة في الأردن كلعبة الكراسي والموسيقى الا انها هنا لا احد يخسر ويخرج منها!! وان اتفقنا جدلا على انها حل بعيد او حتى قصير فهل تتوافق مع سيرة هذا الرجل العملية . انسيت اشرافه على الكازينو؟؟!! وتزويره لإنتخابات البرلمان 2007 والبلدية ايضاً وفي عهده اقفلت ملفات نهب المساعدات الخارجية عن النقاش !! العدلي!!.. لكن انا سبق وان فسرت لما تلمعون صورة هذا الرجل وسأكررها للإفادة فقط:عنالك اتجاه معين وواضح لدى اليسار الأردني المتطرف يهدف الى اعادة تلميع بعض الشخصيات المتصلة بالنظام من باب النصرة الإستقطابية السياسية او الفئوية , وتم اختيار البخيت لأسباب عدة اهمها أ-اتصاله السابق بالمؤسسة العسكرية مما يوحى بنفوذه داخل هذه المؤسسة وامكانية تجييرها لأجنداتهم , وقد نجحوا مع المتقاعدين ب-صلته المقربة من النظام بسبب منصبه السابق كدبلوماسي في اسرائيل وهذه حضية لا ينولها اي احد!!..ج-صداماته السابقة مع الإخوان الغريم التقليدي لليسار المتطرف, والتي اخذت طابع المواجهة المباشرة وزيارة البخيت وكلمته في عجلون عام 2008 خير دليل وكذلك قمعه الشديد لحركة 24 آذار التي اتهمت بأنها اخترقت اخوانياً د- هالة التواضع التي تحوم حوله والتي تتناسب مع صوفية اليسار المتطرف

4) تعليق بواسطة :
04-01-2012 09:26 AM

الليبرالية - الاقتصادية و ليست الاجتماعية منعا للخلط- هي إحدى أنماط الطيف الاقتصادي و لها حسنات - نعم رغم ما تكرره سيدي ليلا نهارا و بالمناسبة النموذج المحلي بعيد عن الليبرالية بوجود بؤر فساد و محاباة قطاعات و اتجاهات على حساب اخري و بعض نماذج الجباية- و لها سيئات و إن كانت في أقصى يمين الطيف فحل سيئاتها حتما لا يكون بالقفز لأقصى اليسار. هناك عدة نقاط لكن فقط على سبيل المثال - الدعم الفاشل في جميع النماذج من يستفيد منه؟ بالتعريف المباشر يستفيد من الدعم الأكثر إنفاقا أي الأغنى و فوق ذلك أي إنفاق حكومي يدفع ثمنه لاحقا على شكل ضرائب أو مزيد من الديون. بالمناسبة كيف يؤدي دعم رواتب موظفي القطاع العام - أفترض من السياق الأكثر حاجة للدعم - لرفع رواتب القطاع الخاص؟؟ نظرية جديدة هذه. تدعو دائما إلى "دولة القطاع العام" من سيدفع كلفتها علما أن اكثر من 90% من الموازنة رواتب!! الاستثمار يا سيدي - و إن كنت أتفق جزئيا على أن تشجيعه لا يجب أن يرتب التزامات مالية على الدولة - هو ما يخلق فرص عمل جديدة و يخفف عبء القطاع العام النترهل أصلا على الموازنة. الخصخصصة، حسنا نستمر بتناسي ترهل و سوء خدمات الاتصالات و غيرها و خسائر الشركات الكبرى التي كانت عبئا على الموازنة و غيرها، أقول نعم و ألف نعم للتحقيق الجاد في أية شبهات فساد شابت تلك العقود و بالتالي استرجاع أية حقوق - لكن كيف تنوي إعادة كتابة عقود؟ هل تعلم ماذا تتطلب ذلك أم هي شعارات و كفى؟ شكرا

5) تعليق بواسطة :
04-01-2012 12:03 PM

اتفق معك تماما في كل ما ورد في المقال من خطوات اقتصادية قد تؤدي الى حلحلة عجلة الاقتصاد من دائرتها الصدئه ولكن ما تم اغفاله هو تفاصيل التفاصيل وبالتفاصيل تكمن الشياطين كما يقال .. لقد تعب الشعب الاردني من التنظير الذي قد لا يفهمه الا نخبة قليلة وان كان المقال موجه لهذه النخبة الاقتصادية ولكن اثبتت لنا الوقائع ان هذ النخبة ان صحت التسمية لا تسمع الا ما تريد ان تسمع ولا تأبه الا لمصلحتها فان كان بيع الوطن ثمنا لملئ جيوبها فهو ثمن قلقل..
لذلك بعيدا عن تنظير الاقتصاد وارقام المالية العامة والخطط بعيدة ومتوسطة الامد التي اشبع منها المواطن الاردني ..
لا بد من وقف عمليات الفساد واستنزافها لخزينة الدولة وجيوب المواطنين ( واستعادة الاموال المنهوبة ) دون حصانة لاحد وهنا اقصد الجميع دون استثناء وضبط نفقات الديوان والرقابة على النفقات العسكرية ايضا وتفهيم البعض ولو بالقوة ان اموال المساعدات ليست حقا مكتسبا لهم بسبب لقب او منصب تورثوه فان لم نفعل ذلك فلن تصل سفينة الاردن الى بر الامان

6) تعليق بواسطة :
04-01-2012 12:42 PM

الحل يكمن في انشاء مشاريع منتجة لتشغيل الايدي العاملة ورفد الاقتصاد ، ان التركيز على توظيف الاشخاص للقضاء على مشكلة البطالة يفاقم المشكلة لانه يضغط على ميزانية الدولة ويفاقم عجزها.

7) تعليق بواسطة :
04-01-2012 02:17 PM

إعتقادي ان الاقتصاد الاردن المتدهور هو القنبله الموقوته التي سيصحوا الشعب والدوله متأخرين لتفادي عواقبها واثرها الجسيم عليها و على تركيبة المجتمع فلا مؤشرات ايجابيه وصحيه لنهج واضح او تخطيط سليم او رؤيه تبعث للتفاؤل تخطوها الحكومه بحدية وخاصة في ظل الربيع العربي الذي يجبر الحكومه للرضوخ لمطالب الشعب المغيبه بالاساس وهى تراكمات من اخطاء مركبه ومتوارثه لحكومات وفساد مستشري .فهل سنبقى مجبرين لتنفيذ املاءات خارجيه لتفادي انقطاع المساعدات والمنح حتى اشعار اخر او الى مالانهايه .

8) تعليق بواسطة :
04-01-2012 02:36 PM

والله يا ابو معتز هاي المقالة تصلح بيان وزاري

9) تعليق بواسطة :
04-01-2012 02:54 PM

لقد اغفلت الاساس وعلقت بالظاهر والوضع الحالي للاقتصاد الاردني ما هم الا نتيجة طبيعية لبنية الاقتصاد الذي جله اقتصاد خدمات اي غير منتج فتحطيم الزراعة والصناعة وحتى التحويلية منها والاعتماد على الاقتراض والمساعدات والتحويلات في ضل الفساد يقود الى اقتصاد هش وعلى شقير الهاوية
الحل بالبلدي الغربلةواعادة صياغة لتركيبة الاقتصاد والدولة معا

10) تعليق بواسطة :
04-01-2012 03:56 PM

لو عرضت الطائرات الخاصه واليخوت والجزر والمولات والمجوهرات للبيع ممكن أن تسدد جزأ كبيراً من عجز الميزانية ...هذا ما أفقر الميزانيه واوصلنا إلى المديونية الفلكيه ...يجب مصارحة ولي الأمر ولم يعد يجدي السكوت .

11) تعليق بواسطة :
04-01-2012 08:49 PM

نعم..للتو وقبل قراءة هذه المقالة كنت افكر بمدى خطورة العجز والدين العام الاردني وبانه يقترب ليس من خط احمر ولكن فوق احمر..كل ذلك لتمويل شقين اساسيين: نظام فساد نهم ومتطلبات دولة رفاه..الفساد تكلم كثيرون عته..مظاهر دولة الرفاه قلة كتب او تحدث عنه (باسثناء تعليق مواطنة ـ رقم 4 ـ اعلاه وآخر كتبته حول حديث رئيس الوزراء اليوم عن الخصخصة)..ما نفكر به هو ان بلدنا لا يمكن له ان يبقى متورطا في دوامة دولة الرفاه..بلدنا ليس السويد او دول الرفاه الاخرى التي لها مداخيل هائلة من صناعة وتجارة والأهم نظام ضرايب تصاعدية هائل المداخيل..بلدنا ليس كالسعودية التي تمول انشطة الرفاه لديها من مخزون نفطي هائل واحتياطات اعظم من ذهب وغيره وسياحة دينية لا تنضب..
على الدولة عندنا ان تتحول عن دولة الرفاه التي تورطت بها او على الأقل تهذب تورطها هذا..واذا ما ارادت مواصلة سبيل دولة الرفاه ان توجد ظروف السويد أو السعودية..

12) تعليق بواسطة :
04-01-2012 10:48 PM

الكومبرادور القادم سيكون برعاية حمزة منصور وبني رشيد عملاء حماس بعد ان استنفذ البهلوان وتعرى امام امام الشعب الاردني فحمزةمنصور هو البهلوان الصغير

13) تعليق بواسطة :
04-01-2012 10:57 PM

الشعب يريد اسقاط حماس وطردها

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012