ياسيدي الكاتب اسرائيل سوف تخترقنا في عقر دارنا والحق علينا فقد قمنا باستضافتها ... وهزلت
الى اين ؟
الى حيث القت رحلها ام قشعم
هكذا تبدو الامور العربية مع اسرائيل معالي الوزير واسرائيل لا تريد ان تبقى في العتمة وتفضل الاضواء ثم تعود و تغلق طرق السلام عندما يجري الحديث عن المستوطنات و الحلول النهائية و لا تريد ان تصغي للنصيحة الروسية بالعودة لجمهورية بارابيجان الروسية و لم تصغي غي السابق لنصيحة ستالين بالعودة للكريم في اكرانيا السوفييتية سابقا و شكرا
السيد المجالي اعقب على نهاية مقالك " نتمنى وننتظر هل يتغير موقف حكومة نتانيايو اليمينه الى اخر الفقره ، واسالك وارجو ان تجيب بكل صراحه وهل كان هناك يوما حكومة في اسرائيل هدفها غير الحرب والقتل والدمار ، وهل تتوقع ان تقدم حكومة نتانياهو او ليفني او سمها ما شئت يمينا اويسارا على اعادة الحق الى اصحاب الحق .
عشرات السنين مضت في مفاوضات عبثيه واتفاقيات باليه ، ولا زلنا نقول ليس لدينا خيارات ، ونقول وطن بديل وتوطين وتسكين ، اليس وجود اسرائيل هو تأسيس لفكرة الوطن البديل ، كفنا دفن رؤسنا في الرمال ، اسرائيل غدة سرطانيه ويجب ان تزول مهما طال الزمن وهذا يجب ان يكون شعارنا
الى أين ... الى أن يحل الربيع العربي الفلسطيني
الكيان الصهيوني ابتلع الارض واقام المستوطنات وشرد الاهل وبنى الجدار وقطع اوصال اراضي الضفه المتبقيه واعلنها وبصراحه ان لا للانسحاب ولو من شبر واحد ولا لعوده لاجيء واحد وبدون خجل او وجل يصرح ابناء صهيون بيهوديه الدوله وما تعنيه هذه الكلمه من معاني
اجتماع عمان يجد فيه الكيان الصهيوني كسبا للوقت واطاله امد المفاوضات وفي ذلك مصلحه اعلاميه لتظهر امام العالم طرفا راغبا في السلام
ما شالله براغماتي الكاتب !!! ويريد الحوار مع الحكومة التي بشكل سافل وسافر هدمت كل شئ يتعلق بكذبة السلام من استيطان لقتل لتهجير لتهديد المسجد الاقصى ..الخ الخ الخ ومع ذلك تنبرون للدفاع عن الفاوضات الاستباقية لاجهاض اي تقارب فلسطيني بين حماس وفتح وبنفس الوقت تغلقون الباب لاي حوار مع العدو اللدود حماس !!!رغم ان حكومة اليميني الذي تأمل بتغير مواقفه يتلآمر علينا كأردنيين ليل نهار !!! نعم نعم نعم فعلا فعلا فعلا انتم حريصون جدا جدا جدا على الاردن من الوطن البديل ببراغماتيتكم السياسية
ولكم في شرم الشيخ عبرة يا أولي الأباب!
لم تفلح كامب ديفيد ولا أوسلو ولا شرم الشيخ، فهل تفلح عمان؟؟ طبعا لأ لإن لا المشكلة كانت في المكان ولا في الزمان، بل في المبادئ التي لم تتغير من البداية: شلة محتلين (الصهاينة)على شلة منتفعين (الغرب) على شلة كذابين (المفاوضون العرب)، دائما وأبدا يجتمعون على نفس المبادئ وهي ترسيخ الإحتلال وإطالة أمده، فالكل يعرف لن تتنازل إسرائيل عن شبر إلا بالقوة، ولن يتراجع الغرب عن تأييد إسرائيل ضدنا لكراهيتها لنا تاريخيا ولإستمرار استنزافنا وتخلفنا، لن تتغير فلسفة المفاوض
المفاوضات ليست على الارض الفلسطينية بل على اشعب الفلسطيني وهذا التحليل يزيل علامات الاستفهام الكثيرة لدى الكاتب المحترم
معالي اخي ابو ذاكر ..( العربان ونحن منهم يلدغون من الجحر الصهيوني الف مره ومره .ولا يحسون يعني دمائهم اصبحت مسمومه .ويحضرني مثل شعبي اردني تعرفه جيدا معالي ابو ذاكر..(المبلول ..لا يهمه رشق المطر .وهاهم كل عربان الارض .لا يخجلون مما قدموا وصبروا وصابروا وتحملوا لدغات الصهاينه .وما زالوا يتبجحون .ولا تنسى سلام وادي عربه .والله يطول عمر عبد السلام .
الاخ نصوح.
الاردن ينطبق عليها المثل الشعبي الذي يقول(اجو يحذوا الخيل مد الفار رجلو)
لانملك اي تأثير غير التشبث بحرصنا على الحل السلمي دون ان نملك اي قوة تأثير أو ضغط.
عزيزي ابو ذاكر, أؤيد ما جاء به ابو تميم نحن لسنا اصحاب قرار نتفاعل بالريموت وقدروا لنا أن لا نكون اكثر من بلد خدمات وعليه فلا نملك من أمرنا شىء ولانعدوا اكثر من مرتع للصوص والحرامية وعلاوة على هذا كل ما يحدث بالمنطقة يجب أن لا يغالط استراتجيات اسرائيل القاعدة المتقدمة للامريكان والغرب وعلينا فقط التكييف مع ما يفرز.
هل تعتقد أن هنالك حل لمشكلة اللاجئين مع ياهدوية الدولة؟