أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 25 كانون الأول/ديسمبر 2024
شريط الاخبار
36 مديرا بلا مديريات في وزارة الاشغال 20 ألف طالب وطالبة يتقدمون لـتكميلية التوجيهي الخميس توقف تلفريك عجلون عن استقبال الزوار بسبب الظروف الجوية 17 ألفا و146 مخالفة على المركبات الحكومية موظف مدان بجرم استثمار الوظيفة ما زال على رأس عمله لقاءات الملك 2024: ترسيخ لنهج هاشمي أصيل في بناء الوطن التلفزيون الأردني يدفع 10 آلاف دينار شهريا فواتير كهرباء لمحطة متوقفة منذ 15 عاما صرف نحو 54 ألف دينار بدلات مخالفة لموظفي عقود في المعونة الوطنية سلطة العقبة تصرف 472 ألف دينار زيادة عن مخصصات مشروع ديوان المحاسبة يكشف عن أموال منح غير مصروفة وانتهاء حق سحبها 33 ألف متقاعد ضمان يتقاضون رواتب دون الـ 200 دينار نحو 3.5 مليار دولار قروض ومنح خارجية وقعتها الحكومة في 2024 "الخارجية" تعزي بضحايا تحطم طائرة تابعة للخطوط الأذربيجانية مندوبا عن الملك السفير البدور يحضر قداس منتصف الليل بكنيسة المهد في بيت لحم مسيحيو الأردن يحيون قداس عيد الميلاد المجيد
بحث
الأربعاء , 25 كانون الأول/ديسمبر 2024


فوز الاسلاميين بـ 314 مقعدا في انتخابات مجلس الشعب المصري
08-01-2012 10:15 AM
كل الاردن -


 alt
كل الأردن - تشير النتائج التي اعلنتها اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية المصرية الليلة الماضية الى ان الاسلاميين فازوا بـ 314مقعدا في انتخابات مجلس الشعب المصري التي تبقى عليها جولة اعادة في تسع محافظات مصرية الاسبوع المقبل. .

وبموجب هذه النتائج فقد فاز حزبا العدالة والحرية المنبثق عن جماعة الاخوان المسلمين في المرحلة الثالثة التي جرت الثلاثاء والاربعاء الماضيين بـ 34 مقعدا ليرتفع عدد المقاعد التي فاز بها في الجولتين الاولى والثانية الى الى 204 مقاعد على اعتبار انه فاز في المرحلة الاولى بـ 89 مقعدا وفي الثانية 72 مقعدا.

وحصل حزب النور السلفي في المرحلة الثالثة بـ 32 مقعدا ليرتفع رصيده الى 110 مقاعد على اساس انه فاز في المرحلتين السابقتين بـ 78 مقعدا من مقاعد مجلس الشعب البالغه 498 مقعدا.

ويرى المراقبون ان حزب الحرية سوف يتفادى التحالف مع حزب النور وربما يسعى الى التحالف مع احزاب ليبرالية ليزيل مخاوف الكثير من المصريين من نشؤ دولة دينية في مصر.
 
( بترا )

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
08-01-2012 10:30 AM

الشعب يختار الاسلاميين والاسلاميون لا يختارون انفسهم مادام ان الشعب ارادها اسلامية فليكن

2) تعليق بواسطة :
08-01-2012 11:22 AM

مع كل احترامي د ابراهيم المجالي ولكن لو وضحت لنا كيف لايختار الاسلاميين انفسهم ، كفى تبديدا للواقع لخدمة الافكار المعاديه للحقيقه ، السياسي التونسي المخضرم الذي وضعته ارادة الشعب على راس الدولة التونسيه يصرح بعمق ويقول ، الشعوب ادركت ان الاسلام هو الحل ، يادكتور ابراهيم انا لا انتقد توجهك بقدر اني لا افهمه ولكن نحن مقتنعين ي قرارة انفسنا ان الاسلام هو الحل وان الاسلاميين هم الاجدر بادارة شؤوننا بعد فشل كل التكتلات او العصابات التي نهبتنا حتى العظم والسبب ببساطه اننا مسلمون .
حمى الله الوطن والمليك وحرر الشعب من المرتزقه والمنافقين .

3) تعليق بواسطة :
08-01-2012 11:54 AM

انا الذي لم اعد افهم لانك دعمت مقاله التعليق الاول 100%

4) تعليق بواسطة :
08-01-2012 04:15 PM

It is a pity to have only one solution to very complex modern life.Any way enjoy Talaban life style. and we will see how Egypt will do .Elmaya mtkadab elgatsan

5) تعليق بواسطة :
08-01-2012 05:30 PM

اللهم اعز الاسلام والمسلمين ، اللهم اعل كلمتي الحق والدين / ويأبى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون .

6) تعليق بواسطة :
08-01-2012 05:57 PM

المهمة ليست السلطة بل الاصلاح و التغير

7) تعليق بواسطة :
08-01-2012 06:27 PM

الى رقم ٢ ; التونسي الذي قال ادركت ان الاسلام هوالحل خرج في اليوم التالي وقال لا مانع لدينا من بيع الخمر وابقاء شواطئ التعري .
وهذا هو الحزب الاسلامي.
الاخوان المسلمون والسلفيون قالوا ان المعاهدة التي وقعت مع اسرائيل في اوائل التسعينات هي باطله لانها ضد الاسلام وهم بالطبع العدو الاول للمسلمين, والان يقولون انهم يحترمون المعاهدات الدولية التي ابرمتها مصر مع الدول المجاورة.
عن اي اسلام تتحدثون, اسلاميو تونس الذين احلوا بيع الخمر, ام اسلاميو مصر الذين يحترمون المعاهدة مع اسرائيل.
اتقوا الله فينا يا ناس, الا يوجد احد ينهض لنصرة دين الله ويخرج هؤلاء الشرذمة من عباءة الاسلام التي وضعوها على اكتافهم ليشتروا بها ثمنا قليلا.
; ان الذين يكتمون ما انزل الله ليشتروا به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم الا النار ........ الاية.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012