مقالاتك جميعها مدفوعة الاجر والسلام
مقالات القلاب كلها ضد الاسلاميين ، هل يسمح لنما القلاب بالتحدث صراحة لما يكره الاسلاميين ، علما ان ايدايهم بيضاء ناصعه .
الاقلاب في كل مقالاته اما يهاجم الاخوان او الفلسطينين لما هذا الكره
هل يمكن ان نتوجه بالسؤال للسيد صالح القلاب : لماذا لا ينتقد أمراء الفتاوي في السعودية ؟؟؟ وهم الاقرب نهجا والاساس اصلا لما افرزز في الجزائر ومصر وايضا القاعده؟؟ هل يستطيع رئيس مجلس ادارة قناة العربية السابق ان ينتقد انتهاكات حقوق المرأة التي يقوم بها وعاظ ال سعود وهي اشد ايلاما من قصة بنطال السودانية؟؟ اذا اردنا ان ننتقد نهجا ما فلا يصح ان يكون انتقادنا مبني على عقلية خضرجية تصنف النهج الى خيار وفقوس .. حسب المصالح
كل الشكر والتقدير للكاتب الكبير صالح القلاب على هذة المقالة الرائعه والتي تصف هذه الحالة بصدق حيث ان هذة المقالة لم تتحدث في علم الفلك ولا في علم الغيبيات حتى نستهجنها او نتهم كاتب المقالة بانه مدفوع وانما هي وصف بسيط لواقع هذه الحركات المتاسلمة والتي نشاهدها كل يوم على شاشات التلفزة.
صح لسانك
فادي بني مصطفى
مقالاتك دائما هواها خليجي.. و تحليلات تخدم هذا الهوى ..
معالي الاستاذ ابو بشار : لقد اصبت الحقيقة ومخاوفك في محلها التي تتلخص بعدم قدرة الحركات الاسلامية على استيعاب سياسات العصر الحالي والتقاطعات والمصالح الدولية وما إلى ذلك وكل هذه العوامل وعوامل أخرى قد دفع بهذه الحركات إلى طالبان جديدة او تنظيم سلفي آخر يأخذ شكلا لايستطيع احد التنبؤ به لسرعة الاحداث والمستجدات واذا استعرضنا تاريخ الحركات الاسلامية في الدول العربية بالتحديد فإنها وقفت وللأسف عاجزة عن استيعاب المستجدات الدولية وفهم ماالذي يقف خلف هذه التقاطعات والتجاذبات والتنافر فخطابها الدعوي التي اسست من اجله بقي كما هو منذ خمسينات القرن الماضي و خطابها السياسي فقد بوصلته ايضا منذا ان ولد بسبب عدم استيعاب وفهم مايجري حولهم وكأنه لايوجد بالكون غيرهم وبالمقارنة على سبيل المثال فالايرانيون سبقوهم بالكثير من الاشواط فاعتمدوا السياسة البراغماتية بعد أن فشلوا في استقطاب حلفاء لهم في البداية وذلك اجتهدوا لفهم قواعد اللعبة السياسية الدولية وهاه يلعبونها بمهارة ما باقي الحركات فبقيت تراوح مكانها وتنظر لمن حولها بالشك لا بل وبأنهم يحاربونها ولم تأبه يوما لنهج السياسة الواقعية ابدا ولهذا لن يجتمع خطاب ديني مع خطاب سياسي لأن تسييس الدين قد يلقي بظلالة في محاربة هذه الحركات لبقية الأمم على اساس سياساتها ودياناتها وهذا هو المخيف
نسيج فسيفسائي فيه المسلم والمسيحي واليهودي والشيعي والعلوي والاباضي والماركسي-اللينيني والقومي والبعثي والناصري والليبرالي والعلماني والسلفي وفيه المرأة والرجل وكل هذا- كلهم مر عليهم وتقلب في حاله القلاب وكان كل يوم ينقلب إلى عمامة وسأرى وترون غدا حينما يكون للأسلامين دولة وصولة فسيكون للقلاب القلاب جولة يلبس عمامة الأفتء وربما طلب بموقع هليل.
القلاب هذا الشخص المكروه للجميع لا يخجل من أن يطل برأسه كل حين ليبدوا حريصا وخائفا على مستقبل الأمة وكان الناس نسوا ماضيه في سنة نوم فينسى انه كان مع قتل أطفال العراق ولبنان وغزة ونسي أنه الوحيد الذي تجرأ عل التنضير والتبشير لنظام حسني مبارك في مصر حينما كان محتظرا ومنهزما امام تضحيات ميدان التحرير ....فعلا إن لم تستحي فافعل ما شئت.
يا (رجل) كل ما اشوفك باجي تراجع
1- ((النص الأول من المقالة)).. جرت العادة المنطقية ان يكون الرهان على الشعوب واراداتها فهي ان استطاعت التغلب على النظمة الديكتاتورية و( سحيجتها) فهي لن تضعف امام اي حكم ان كان اخوانيا او يساريا او حتى مستقلا اذا جاءوا بنفس سياسات النظمة البائدة .. لكن لا استغرب منطقك المتقوقع في خانة مناقشة خيارات السلطة فقط لأنك لم تعش الا في كنفها لذا تحتاج الى جهود كبيرة لتفهم الأرض او الشارع بعد عقود من التحليق في قصور السلطة.. حل عنا انت ونظامك واترك الباقي علينا واحنا نتدبر امرنا امام اي سلطة..كما اتفق مع الأخ محمد حمدان فيما قاله..
2- اما باقي المقال فمبني على المجهول ومتناقض ولا روابط واقعية فيه .. انا اختلف مع الإخوان كثيرا لكن ان تتطور هذه الحركة لتصبح غوكو حرام او طالبان؟؟!!!! لا اعتقد لن المحلل يدرس الظروف الموضوعية لنشأة اي حركة وتطورهالا بالشارع السياسي اضافة الى البيئة التي نشأت بها ولا اعتقد ان البيئة ما بين المقابلتين التين اوردتهما بمنطقية او مشابهة .... سؤال: كيف تكتبون بصحف ؟؟!! وما هي رواتبكم؟؟!! وما هي المؤهلات الفكرية التي اهلتكم؟.؟!! .. حقاً زمن الشقلبة!!
وين هالغيبه زمان عن هرطقاتك ...طيب شو الحل برأيك
لا قوميه لا اسلاميه لا وطنيه لا عشائريه ....شو رأيك جنبلاطيه
- تحية لكاتب المقال...فممارسة السياسة تختلف كليا عن رفع الشعارات فب الشارع العام...فكل شخص يستطبع ان بصرخ في الشارع العام...لكن الاقلية هي التي تستطيع ممارسة السياسةواتقاتها
هذا الكاتب أسلوبه شيق في الكتابه، لكنه يفتقر لأي أسس علمية، المعلومة غالبا غير صحيحة، وتوقعاته كلها غير صائبة، يميل لأسلوب العنتريات الصحفية، وأظن أن هذا الأسلوب لا يتناسب مع ذوق الربيع العربي. الصحافة علم ودقة ومصداقية.
تحية - أوافق الأستاذ الكاتب تخوفه ، و بدأت الفتاوي تأتينا من مصر ، بأن من يصوت للسلفيين يدخل الجنة و من يصوت لغرهم يدخل النار - لدينا مثال حي في غزة ، اباحوا مهاجمة المسجد و قصفه بالصواريخ على من احتمى به !! في غزة فضلوا بقاء الحصار ليبقوا على كراسيهم و لا مانع من معاناة سكان القطاع
بالعادة انا اقرأ اغلب مقالاتك واللةثم واللة مازادني ذلك الا بعدا عن افكارك0يااخي انت لاتحب الاسلاميين مطلقا من كتاباتك -اتركهم بحالهم -بلا من نصائحك غير المخلصة -شو رايك يوخذوك مستشار للنظام في مصر وتونس وليبيا واليمن ومستقبلا في سوريا -حتى يستفيدوا من خيرتك الف-------- في المواقع التي اشغلتها-كلامك كلة فوقي ---خاتم العلم ماشاء اللة من ايام بيروت-كثير القلب والتلوين -ارسيلك على بر راسك ابيض -
اقرأ التعليقات المطروحه من الاخوة وردودهم المنطقيه وتزداد قناعتي بإن الخير موجود وان زمن الاستهبال والضحك على الناس قد ولّى وان الكل صار يميز ما بين الكتّاب وما بين اشباههم من المتقلّبين المتحاملين على الاسلاميين والمقاومين والشرفاء الذين تخصص الكاتب بالطعن فيهم والغمز واللمز منهم بشكل لا يطاق ولا يبرّر,
هل الانظمه المعجب بها يا سيد صالح فدمت حياة كريمه وديمقراطيه واحترمت الاقليات حتى تحترم ، جميع الانظمه العربيه دون استثناء لم تقدم الدوله العصريه والمدنيه والمتطوره والديمقراطيه وكلها باءت في الفشل وظروف طالبان نحن لا نعرفها فلكل مجتمع خصائصه واتمنى ان يحكم ما يسمى بالحركات الاسلاميه حتى نستطيع الحكم عليها واعتقد ان تجربه تركيا هي مثيرة للاهتمام وكم كان الحرب عليها عنيفه لكن بالنتيجة اثبتوا انهم قادرون على بناء دوله حديثة وعصرية ومتقدمه وقويه في فترة قياسية بينما فشلت انظمتنا التي حطمت الزمن القياسي في البقاء في الحكم والفشل في بناء دول حديثه وديمقراطيه لهذا انصحك ان توجه النقد للانظمه الفاشله والفاسده ونترك انتقاد طالبان وبوكا حرام ولا حلال
يا استاذ صالح , كتاباتك لا لون لها ولا طعم ولا رائحة !! انت ماهر في صنع العداوات والمواقف المتأزمة .. قرفنا والله مقالاتك المدفوع ثمنها سلف .. البلد بحاجة الى كتّاب اكثر نزاهة وانتماء .