ما يمكن ان نراة تحت الشمس هو ان الاسد لا زال يحاضر بالشعب السوري ولا تطبيق عملي لمحاضراتة على الارض ولقد تأخر في الاصلاح كثيرا بينما طالت الوعود والامن في سورية يكمن في الاصلاح و الاقتصاد وفي ضرب الارهاب ان كان موجودا وعدم المساس بالمعارضة السلمية لان المعارضة ولاء لسورية وليس بالضرورة لشخص واحد من بين 23 مليون سوري هم بحاجة لحياة جديدة يصنعونها بانفسهم وها هو الغرب يدق طبول الحرب والايام القادمة ستكون اصعب وشكرا
التآمر ماركة مسجلة للسعودية وقطر الناس تذهب الى الحج في مكة وسعود اغلفيصل وحمد يذهبون للبيت الابيض للج هناك.
ارى في تعليقاتك رائحة الطائفيه .وانت منتقم على كل سني في الوقت نفسه تدافع عن المجوس واعداء العرب اجمع ..ارجو ان لا تضع اسم البلقاء .ايها الرافضي
أصبح عندي شكوك بان اصحاب الموآمرة على سوريا
والوطن العربي هم من ابنآ هولآ الذين تخلفوا
عن نشر الدعوة وبقوا في الجزيرة ومعضمهم من
القبآئل اليهودية التي كانت تقطن هناك .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الرد على تعليق