شكرا لكم على هذا التنويه كي لا يختلط الحابل بالنابل. المصلحة الوطنية أولا والأردن أولا هوشعارنا دائما مع متابعة إننا نطالب بشدة بمكافحة الفساد والفاسدين والمفسدين وإنه لاتنازل عن مصلحة الوطن الأردن المملكه لأي جهة .
المتقاعدون العسكريون قسمان, قسم ظالم اكل حقه وحق غيره والقسم الثاني مظلوم لم يحصل على حقه , ويتبين ذلك يالفروقات الفلكية بين الرواتب التقاعدية والتي تبدا من رتبة من رتبة عميد فما فوق. وعلى حساب من ؟؟؟
قد يرىى القاريء لهذا المقال بأن مشكلتنا في الاردن أصبحت في تصرفات بعض المتقاعدين والتي يعممها الكاتب وكأنها أصبحت قضية الاردن الاولى
هذا المقال يمثل رأي كاتبة في أحسن الضروف
أقترح الاهتمام بقضاي الوطن الكبيرة مثل الفسسسسسساااااااد
وبيع مقدرات الوطن
المتقاعد الواعي والمخلص لبلدة هو الذي لا يسكت على الفسسسسادددد الكبير الذي جري
الوفاء للوطن لا يعني قبول الفساد كأمر واقع
نعم ما أوردة تعليق 3 صحيح والكاتب يمثل نفسه فقط وليس المتقاعدين العسكريين. المتقاعدين العسكريين لم ولن يكونوا دعاة فوضى او طعن للوطن. الجراة التي يتحلى بها المتقاعدين العسكريين لا توجد لدى معظم فئات الشعب وهم يرفعون صوتهم عاليا للإصلاح ومحاسبة الفاسدين وإستعادة ما سُرق لخزينة الدولة وللشعب.
انا ارى بنظرة محايدة ان الكاتب كان واضحا في عدم التعميم في ان كل المتقاعدين مصدر فوضى .. والكاتب شخص الوضع على حقيقته .. ليش ما نحكي الصحيح انه اللي صار من بعض المتقاعدين هو الفوضى بعينه وصرنا سالفه قدام الناس .. مش هيك يا حماة الوطن ارحمو الوطن
نحن فقط شاطرين بلتنظير لولا الصعوب ولجنته ما وصلت انت وامثالك لاي تسويه لكن دائما نتحجج بفشلنا بنجاح الاخرين .والبلقاء بلتحديد لم يكن لها وجود في مطالب المتقاعدين. ولا يوجد فيها لجنه من اصله لاننا دوارين مناصب وترضية الذين نعتبرهم الاسياد ممن لا يملكون لانفسهم نفعا ولا ضرا.ولو انكم تتابعون بشكل جيد لوجدتم انكم بواد والناس الاحرى بواد لان هنالك أمر واراده ملكيه ساميه بلتسويه لكنكم اثرتم ان تقفوا مع اعداء المتقاعدين والوقوف لجانبهم بنتظار ان يعطفوا عليكم بوظيفة حارس على احد المولات او احد الجامعات.او ان يربتوا على اكتافكم ويقولوا لكم احسنتم.لكن اذكركم ان الثاريخ لا ينسى شيء
فعلا من اجمل ماقرات من مقالات شكرا ايها الكاتب .
لماذا تحاولون حرف اتجاة البوصلة من المطالبة بحقوق المتقاعدين العسكريين الذين قضوا حياتهم وزهرة شبابهم في خدمة الوطن اسوة بالمتقاعدين الجدد (المصارين بالبطن تتناوش) فهم اخوة السلاح وجميعهم يحبوا الوطن ويخافوا على الوطن ولا يقبلوا أن يمس الوطن اي مكروة ولا يسمحوا لاي مندس للاساءة للوطن والقيادة. فلا يوجد لزوم لتشتييت متطلبات المتقاعدين بأمور لا معنى لها يا عطوفة الكاتب فكلهم وعيا وكلهم اخلاصا ووفاء للوطن.
كان على الدولة ان تكون موضوعية وصادقة في التعاطي مع مطالبات المتقاعدين وان تتم المساواة وبذلك يتم نزع فتيل الازمة
وبعد ذلك يكون كل من تقول عنهم قد برزوا للعيان وعندها سيتم محاربتهم من المتقاعدين اولا ومن كافة ابناء الوطن الشرفاء
العدل هو المطلوب والظلم يؤدي الى ابعد من ذلك في ظل قضايا فساد ومفسدين ذبحوا الوطن والموطنيين لذا على الدولة ان تنهي هذا الوضع بالعدل بين كافة المتقاعيدين سيكونوا كما هم على العهد والوعد والانتماء للقيادة والوطن
في الاسلام السرقة حلال في حالة الجوع اذا لاتلوم الجوعا في ظل القهر والضروف الحياتية الصعبة مع ان الفاسدين نهبوا خيرات البلد والذي للمتقاعدين وكافة ابناء الوطن الصابرين لهم حق فيها ويجب محاسبتهم