No Jordanian is willing to risk the country's security ,,BUT,,we care that the spending is directed and monitored well ,Ahmad 3baidat was the first senior official who raised the red flag about the mismanaged over spending in this sector and he mentioned that also during the meeting between the king and ex prime ministers
كما ورد في التقرير التصنيف في المرتبة تم بناء على القدرة الاقتصادية , وطالما أن قدرات اردن الاقتصادية هي فقيرة جدا , بحيث أن الهبات والمنح والمساعدات الدولية تشكل نسبة لابأس بها من دخولات الدولة ولذلك علينا أن لانفرح بهذة المرتبة , بل على العكس , خاصة اذا ربطنا المهام التي يقوم بها الجيش الاردني في الخارج ,
ايران في المركز الثاني والثلاثين في الانفاق العسكري والاولى في اكتساح المنطقة خلال ساعات لان انفاقنا على الكماليات وهم على صميم التسليح مع الاخذ بعين الاعتبار التصنيع الداخلي والدول العربية تشتري بساطير عساكرها من الخارج
القوات المسلحة الأردنية -الجيش العربي - مصدر فخر لكل أردني. الله يعطيهم العافية. وأرجو من المعلقين بلاش تعليقات مريضة. اعملوا لوطنكم بدل التعليق.
اتمنى أن نبعد المؤسسه العسكريه عن نقاشات الشارع
و نحترم خصوصيه التكوين الاردني النابعه من جواره الى اسرائيل , و خصوصيه التاريخ العسكري الاردني , و علينا أن نفهم أن العقيده العسكريه الاردنيه بنيت على أن تكون دوماً متيقظه للجوار الاسرائيلي .
ان مؤسسه الجيش العربي هي أفضل و أعرق مؤسسه , و صونها و ابعادها عن هذا التدفق من النقاش و الحوار الذي يختلط فيه رأي الدهماء و الغوغاء برأي الحكماء , يسيء لتاريخ هذه المؤسسه الاصيله النقيه , دام الوطن بخير , و حمى الله جيشنا العربي الهاشمي .
هذا المستوى من الانفاق مقلق ولا بد من كبحه..لا يمكن لبلدنا مواصلة سباق تسلح في العديد والعدد مع دول نفطية او اسرائيل التي تحظى بدعم غير محدد او محدود..حتى ذلك الحين فانه يمكن لبلدنا ان يستفيد من الوضع القائم..لماذا لا تسند للجيش مشروعات اشغال عامة..؟؟!! سابقا طرحت اقتراحات باسناد مد انبوب الديسي للجيش..لكن راينا كيف تم تعطيل ذلك..الجيش لديه العديد والعدد لمباشرة ذلك..
ماشالله كل هالمصاري وطياراتنا بتقع لانها مصدية وخربانة وبموت طيارين بعز شبابهم
الشيخ ليث شبيلات وهو شخصيه رفيعة المستوى ايضا هو اول من رفع العلم الاحمر ونبه لضخامة الانفاق وتساءل هل هو فعلى وواقعي وطالب بتوضيحات .
كيف تحصل الاردن بالمرتبة الخامسة بالانفاق العسكري وطائراتنا هي نفسها القديمة منذ عشرات السنوات ودباباتنا والياتنا هي القديمة نفسها اللهم باستثناء بعض التعديلات البسيطة والتدريب تم ترشيدة فلماذا يتم فعلا تخصيص ثلث الموازنة العامة للدولة للدفاع (1800) مليون دينار؟؟؟ اسالوا مجلس التشريع ومجلس الرقابة والمحاسبة...اسالوا مجلس النيام مجلس الحكومة تفاصيل هذة النفقات!!!
دبابتنا وطائراتنا واسلحتنا احدث اسلحة في العالم دبابات الاردن حسين 2 الي هي تشالنجر 2 احدث دبابة في بريطانيا بالنسبة لسقوط الطائرات قبل شهر سقطت طائرة عسكرية اسرائيلية من نوع الشبح احدث طائرة في العالم ليش ماتحكو عنها قديمة هاي اخطاء بشرية -الطائرات الاردنية اف 16 المحدثة تعتبر من اعمدة السلاح الجو في العالم
مالك مصلحة تعلق على جيش عمرو مانهزم في تاريخو باستثناء معركة واحدة مسووليتها على عاتق مصر الجيش الاردني يمتلك اقوى واحدث الاسلحة في العالم وعندو تصنيع عسكري وسقوط الطائرات اخطاء تحدث في كل العالم طائرات سلاح جو الاردن اف 16 ودبابات الاردن تشالنجر 2
الميزانيه العسكريه رقم أصم ولا يوجد صفقات سلاح جديده منذ زمن بعيد بعيد .. ما قاله عبيدات هو الصحيح فهناك علامات إستفهام كبيره على الإنفاق العسكري فالأرقام غير مبرره ولا تخضع لأي نوع من الرقابه..؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو امكن كمان نعرف ترتبينا في قائمة الصرف في المناسبات الاجتماعيه كالافراح...
والله صدقت يا احمد عبيدات
الانفاق في المجال العسكري كبير لاننا اكبر خط مواجهه مع اسرائيل ونحن من يحمي حدودهاولنا جبهات جاهزه حين الطلب مثل افغانستان العراق وبعض دول الخليج ويمكن نحتاج الجيش لسوريه الشقيقه اذا اتفقت جامعة الدول العربيه على ذلك ؟..
بما اننا من دعاة السلام والمفاوصات وموائدنا عامرة باستقبال الاعداء وبيننا وبينهم جلسات ومعاهدات فلا داعي لزيادة افقار الشعب بهذه الموازنه بدنا نقضي عالاقل على الفقر والجوع والبرد الكرامه سامحنا فيهاوغصبن عنا..
عقيدة "الجيش العربي" العسكرية اختلفت بشكل جذري في أعقاب توقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل، ولم تعد هواجس المواجهة معها تسيطر على خيال قيادتناالعسكرية. وفي حين ركز الأردن في أعقاب اتفاقية السلام على مهمات حفظ السلام حول العالم في دول افريقية مثل سيراليون، جاءت أحداث الحادي عشر من أيلول لتصهر الجيش في بوتقة ما كان يعرف بالحرب على الإرهاب فتحولت بوصلتنا العسكرية إلى دول مثل أفغانستان والعراق اللتين احتلتا لسنوات من قبل الجيش الأميركي. في هذه الفترة التي استمرات على مدى سنوات حكم الرئيس الأميركي جورج بوش الثماني وبعضا من سنوات الرئيس الحالي باراك أوباما سخرت مواردنا العسكرية والأمنية بشكل شبه كامل للحرب على الإرهاب. أما الآن فالله وحده يعلم ما هي عقيدتنا العسكرية وإلى أين تتجه!!