رحمة الله عليك يابو عداي ..حتى وانت ميت مرعبهم.
البطل بطل حي شهيد فهو بطل
والجبان جبان لو امريـــكا
وايــــــــــــرن بتحرسهم
والكلب كلب لو طوقته بالذهب
المالكي واذناب الصفويين وتلاميذ الخميني وكل القابعين في المنطقه الخضراء وبحمايه من اسيادهم الصهاينه والامريكان يرتجفون خوفا من ذكراك يا ابا عدي
الجماهير العربيه تنتظر وتتمنى ان يجود الزمان بمغوار عربي ليغلق البوابه الشرقيه من جديد ويحرس العروبه من رياح الصفويين المسمومه وحقد الرافضه وفتنهم
والله العنوان لا يتطابق مع الموضوع . عنوان يستفز القارئ. وكأن الاردن ملكاً وحكومة وشعباًَ اغلقت قبر المرحوم صدام حسين
الأجدى كتابة (( المالكي يغلق قبر صدام عقب انباء بشروع شركة اردنية بترميمه. )) وشكرا وكأنك يا كل الاردن مش اردنية
لانهــــــم اردنيون لم ينسوا النفط ولا الدعم اللي قدمـــه صـــدام طوال حكمـــه للاردنين .... لكن يوسفنـــي ان الاردنيون خسروا الطكثير دجراء مجئ الكباريتي رئيسا للوزراء عندما كان ارتباطه مع الكويت ... طول حياتنا واحنا يساء لنا جراء حياتنا اللي بقيت تتمشى مع المراحل .....
بعيداً عن الخبر ولكن قريباً من روح التعليقات ..نوري المالكي هو مندوب المبيعات الحصري للسياسة الايرانية في العراق ونذكر سيطرتها على بئر رقم 4 في حقل الفكة النفطي الذي برره المالكي وقتها ناهيكم على ما اوردته صحيفة الشرق الأوسط عن ضغط ايران لنوري المالكي لتمويل النظام السوري ب10 مليارات دولار بالإضافة لذراعها السياسي المتمثل بحزب الدعوة وتيار الصدر..اما صدام حسين فامره الى الله سبحانه وتعالى هو اولى بعباده ناهيكم على ان موقفه امام المشنقة يشهد لها التاريخ كأشجع موقف رجولي..لكن تقييمياً سياسياً لا نستطيع الهروب من حقيقة انه قاد نظاماً ديكتاتورياً حكم الناس بالحديد والنار واجتر العراق لمواجهات غير محسوبة فمن كمد علينا ان نراه شجاعاً امام المشنقة وخائفاً امام صندوق الإقتراع الذي من الممكن ان سيده العراق بصورة شرعية ..اما مساعداته النفطية فهي لعدة اسباب منها كسب الشارع الأردني بصفه وقد حصل بالإضافة الى دور الأردن كرئة لتنفس العراق مما يستدعي الحصول على مثل هذه الهبات اما الكباريتي فمن جوائزه لنا ان قدم لنا النفط المجاني بالمقابل المادي والأردنيون دفعوا ثمنه وزاد الأمر بان رفع الدعم عن السلع الأساسية ومنها الخبز ونحن لم يكن لنا قد خلصنا من المديونية سوى عامين جراء الغائها بموجب معاهدة وادي عربة السيئة فعادوا لنا بمديونية سرقت واردات بيع النفط واخذت من المواطن لقمة الخبز ..فقرنا للنموذج المعاصر هو ما حدا بنا الى النظر لصدام كبطل..ولو لمواساة الذات وهذا خطأ كبير
رحمك الله يا اسد العروبه ايها الشهيد البطل صدام حسين ارعبتهم في حياتك وترعبهم وانت في قبرك مت عزيزا وعاش المالكي وامثاله واعوانه اذلاء نعم انت رمز العز والكرامه
الاخ محمد السكران تحية
يعجبني فيك انك مثابر على التعليقات وإبداء الرأي في كل الامور ولكن إخفاقاتك في بعض الآراء لا يفسد في الود قضية،فاجدك غزير الإنتاج على حساب النوعية وأنحيازك وعدم قدرتك على التجرد في الحكم على الاشياء يثلم فتاويك رغم انك لو أقترفت التركيز في استنباط الافكار والاستنتاجات لصرت مفكرا يشار له بالبنان.
الشهيد صدام كان يدعم الاردن بالنفط وفي كل شيء قبل أن يمر العراق في الازمة وفي كل الظروف كان في الاردن حالنا أحسن قبل أن يقف نظام الحكم مع اليانكي فصرنا نستجدي نفطويه الاسترزاق عندهم لسد ثغرة البوابة الشرقية وكأن الوطن له بوابات مغلقه والحقيقة أن الوطن كل الوطن كالخيمة المشرعة والدخول بل إلإيلاج مسموح وكثيرا ما يكون مرغوب ومطلوب من النخبة الحاكمة والشعوب المستجدية المنافقة الزاحفة على بطونها إستجداءً للحكام.
الشهيد صدام يحسب له إستشهاده والشهيد لا يشفع لنفسه فقط وإنما لاهله واحبائه من كل الوطن ومنهم من البلقاء والكرك.
الشهيد البطل محبوب كل العرب والاردنيين وصل لهذه المرتيه لانه كان يمثل بالنسبة لأمتنا طموح تقدم ومشروع نهضوي فغفر له ذلك حتى دكتاتورية الثورة
Your moral compass has guided you well. Mr. Qatawneh has fallen very low in both the Syrian issue and in the description of Saddam as a martyr.
".لكن تقييمياً سياسياً لا نستطيع الهروب من حقيقة انه قاد نظاماً ديكتاتورياً حكم الناس بالحديد والنار واجتر العراق لمواجهات غير محسوبة فمن كمد علينا ان نراه شجاعاً امام المشنقة وخائفاً امام صندوق الإقتراع الذي من الممكن ان سيده العراق بصورة شرعية"
I salute your bravery in telling the unpopular truth
رحمك الله أيها الاسد العربي انت لم تمت لقد بقيت حيآ في نفوستا
صدام لم يكن فقيد للعراق وحدها، صدام البطل فقيد لكل عربي حر وشريف. القتله اختاروا اول أيام عيد الاضحى لأعدامك يا بطل العروبه ليكون عيدهم عيدين، نعم ،لقد قتلو الجسم لكنهم لم يقتلو بطولات صدام ولا ذكريات صدام ولا الرعب الذي اخفق قلوبهم عندما كان صدام يقصف تل ابيب.
عايز الناس ما يقارنوش ريحة قبر صدام المسك والعنير بريحة المالكي الفطيسه
الى محمد العدوان السكران !
زمن صدام راح وصدام استراح وعند ربٍ غفور وأرحم من الام بوليدها الوحيد، ولكن الم يكن صدام رمزا يقول للعم سام لا ؟!ألم يفقد حياته وموقعه وحزبه بسبب عدم انخراطه في جوقة السلام ولم يرضى برفع نجمة داوود وعلى راي الحجة جدتي(داهود)فوق بغداد؟!....كان بإمكانه المقايضة ولكنه لم يفعل ولكن دكتاتورية الحكم والثورة لا يقرها احد، وفقط كنا مدللين حينما نحل ضيوفا على العراق وكنا ندرس بلا فلوس وبلا مقابل في بلد صدام البعث في حين أننا نُحلب ويمتص دمائنا من قبل جامعات بلادنا بنيناها على أكتافنا وحرر أرضها أجدادنا وصرنا فيما بعد مشاريع استثمار متحركة حتى عظامنا وعضام أجدادنا صارت في رسم البيع...وعلى هون وعلى دوا وعلى الترين
الى محمد السكر العدوان
دكتاتورية صدام كانت لصالح الامة ومحاكمة الفاسدين والماجورين الذين يتآمرون على الاوطان والشعوب دكتاتورية صدام الشهيد ولا جنة الانظمة العميلة الفاسدة
رحم الله الشهيد البطل صدام حسين وتبا للخونة والمارقين وليخساء الخاسئون
لنستذكر دكتوريه الشهيد في قضيه التجار المحتكرين وقرار الاعدام ..
كنا نتمنى ان تقر احكام الاعدام بفاسدي الاردن واهلآ وسهلآ بالدكتاتوريه
آآآه ياشهيد الامه
مثل الجبل مقيود...ان شفت الجبل مقيود تلقى العله بسفوحه
موحبل على الرقبه ملفوف...رقبه على الحبل ملفوفه
اجا مثل الاسد مجروح ...يمشي وتضحك جروحه
رفض يلبس نقاب الموت...وضحك عاى الموت سنه وعينا تشوفه
الخ الخ ...لمتابعة القصيده على اليو تيوب لشاعر عباس جيجان للعلم الشاعر من الشيعه
1-سيدي تحية طيبة وبعد.. انت تذكر اسمي بعض الأحيان خطأً(محمد السكران)
2-في تعليقك الأول تبين انك قرأت تعليقي بالمقلوب لكن الأخ اياد نصير بين النقطة لك ..انا قلت تقييميا سياسياً ..وقلت قبلها شخصياً ولا اعتقد ان هنالك تجريد اكثر من هذا اصلا التقييم السياسي يحتاج للتجريد والا يصبح بلا معنى
3-العم سام وقف معه صدام في حربه ضد ايران(انا اعتقد انك ستقول لي الآن ان ايران كانت عدوة الأمة وانا اوافقك لكن بالنهاية قبل سلاح العم سام ومال اصحاب الدشاديش فتساوى مع غيره )؟؟!!
4-لا مجاملة على حساب شعب ..يعني ان الدراسة المجانية كان من المفروض ان تكون في بلدك لكن عندما جار عليك بلدك نظرت شرقاً فوجدت الأيادي البعثية مفتوحة وهذا يحسب لهم ولكن لا يوجد شئ من دون مقابل والمقابل ان ابناء العراق كانوا يسافرون الى دول العالم من اجل دراسة بعض التخصصات الممنوعة في العراق ولم يعودوا اليه الا على ظهر الدبابة الأمريكية ..اي عندما كسبكم صدام خسر ابناء شعبه
5-صاحب الفضل دائما هو الله وقد شرحت لك المنحة النفطية..طيب جدلاً امريكا تقدم لنا السلاح المجاني هل لها ايضا فضل علينا ام ان هناك مقابل؟؟!!هب ان الأردن جغرافياً بعيد عن العراق هل سياتي لنا بالنفط بالطائرات والسفن ام انه سيتحالف معنا بالبلوتوث!! القضية قضية مصالح متبادلة براغماتية ولكن شعوبنا وعت على بوديوم عبدالناصر الذي غيب عنا الوعي بالسياسة وادواتها ..ولكن ساتفق معك ان الرجل له الفضل والشكر لكن فلنضع انفسنا مكان من اعتقلوا وعذبوا وهمشوا على يده ويد ابنه ..قلتها لك الذنب ليس ذنبك ولا ذنبي بل ذنب الجمع العربي الذي غاب عنه النموذج الصالح..وشكراً لك..وللأخ سامي الكنعان