من انتم امام هامة حابس المجالي كل الوفاء
الله يوفق مشعل باشا و يخلي يا رب
مشعل باشا رجل لم اجد له مثيل
شكرا للكاتب الذي ينتقي الرجال المخلصين لابناء الشعب دون تميز
الله يرحم الحاج مالك مشعل الزبن اللهم اميين اللهم اميين اللهم اميين
رحم الله الملازم الطيار الزبن واسكنه فسيح جناته لقد سمعت كثيرا عن نبل ذلك النسر الذي غاب بريعان الشباب
انا لله وانا اليه راجعون
اكثر شي بكره في الدنيا الشخص المتزلف والمنافق
خلص فهمنا انك واصل لكن والله ما فهمنا شو مناسبة المقال
انتا شكلك كل ما تنطس ابتكتب عن هزاع وحابس
شكلها راحت عليك الخرجيه من هالمهمه الوطنيه :D :D :D :D :D ،،،، طبعا لازم الجيش يتولى المهمه ولا تنسى انه هناك امر ملكي بذلك،،فحابس المجالي كل اردني حر وشريف له حصه فيه وبتاريخه :-x :-x :-x :-x
لن ينفع الترقيع بعد اكثر من عقد من وفاة المشير وهذه الفزعه كان الاولى على رئيس الاركان السابق والحالي ان يركضوا ويعملوا بايديهم لولا الاعلام ما تحرك الي فوق ولي تحت.... نحن لا نريد طراشة حيطان واوسمه تعلق على الجدران اذا كان الرئيس الاركان الذي امتحدته وهاي اول مره يمدح ان يعمل مقعد عسكري في جناح مؤته مخخص باسم المشير واخر باسم وصفي وهزاع ثلاث مقاعد افضل من الطراشه والمتحف كله... ويخصص مقاعد اخرى بالجامعات الرسميه لثلاثه القاده للمتفوقيين في المحافظات او لابناء المتقاعديين
انت تقول...شكرا للباشا الذي (انتخى) لحابس ولتاريخ الأردنيين وللمبادرة الملكية وشكرا....للحرف الذي طاوعني على كتابة هذا المقال...فهو ليس مقالا بقدر ما هو حكاية تروى لأهل عمان وما حولها عن الجيش ووقفات الجيش ورجال الجيش....حمى الله الجيش فليس في الوطن أغلى منه.
هذا واجب وفرض وليس نخوه>>>>>>
استحلفكم بالله يا كل الاردن ان تنشروا الاتي
حيث ليعلم الجميع ما هو حد التناقض والمزايده لهذا الكاتب ومرض التملق الذي اصابه بالله عليكم ابقوا منبرنا الحر ولا تتركوا للمزايدين على الوطن ان يلوثوا منابرنا الشريفه
التالي مقاله ل عبدالهادي راجي يمدح بها باسم عوض الله
ان اخطأت فيما سأورد فقلبي سيحاكمني وان اصبت ، فاتركوا قلبي وشأنه فقد تعنى من الهوى (30) عاما.
باسم عوض الله ، هو موظف في بلاط الملك ، والموظف في هذا البلاط هو خيار من خيارات سيد البلاد ، وحب الملك لا يأتي عن طريق الاغاني ولا القصائد بل الدفاع عن خياراته، وتحصينها ، والولاء لا يكون تعريفه بعبارات الانشاء والخطب الرنانة بل هو سلوك اساسه الوعي والصدق وفهم الاشياء.
حين نهاجم باسم سواء كان هذا الهجوم من الاعلام او مصدره برلماني، فنحن نقترف سابقة خطيرة في علاقتنا مع الديوان الملكي المؤسسة الابوية العامر، ذلك ان هذه المؤسسة الابوية محصنة في الذهن الاردني ، والحصانة ليست مرتبطة بالجدران والمباني ولكنها حصانة قرارها واحترام كل موظف يعمل تحت سقوفها ، والاهم ان الديوان العامر هو قلب الحياة السياسية الاردنية ومركز صناعة الحدث
فلماذا في مرحلة خطيرة من عمر الوطن ، مرحلة يطبق فيها الهلال الشيعي علينا نترك، قضية الدفاع عن وجود الاردن ، ونهتم بوجود باسم في القصر الملكي.
..... يتبع
هناك سر وهناك حلقة خفية ، اما السر في الهجوم هذا ، فهو يقع في باب ما يسمى (بالحرس القديم) هؤلاء الذين فقدوا كراسيهم ومكتسباتهم حين تغير الخطاب السياسي الاردني في مجمله من خطاب يقوم على الترضية والعاطفة ، الى خطاب يقوم على الواقعية واحترام الكفأة ، وقد انهزموا امام تيارات ليبرالية وتكنوقراط دخلت الدولة ، واقنعت بخطابها صانع القرار والناس ، لهذا اسسوا خطاب مهاجمة باسم ، والمشكلة ان الهجوم عابر في الاردن فالصراعات السياسية موجودة لكنها المرة الاولى في تاريخ دولتنا والتي يتم فيها مس حصانة مؤسسة ابوية هي الديوان الملكي .
نعم ما يدور الان في المنابر الاعلامية والبرلمانية يقع في هذا الباب، انا لا ادافع عن باسم ، اصلا لست مؤهلا لذلك بحكم ان كلامي سيطعن به ، لكنني عملت معه واعرفه جيدا ولست معنيا بسلوكه الوظيفي او نظرته الاقتصادية ولكني معني بمسألة مهمة وهي الدفاع عن خيارات سيد البلاد ، ودفاعي عن باسم يقع في هذا الاطار.
ذات يوم دخلت عليه حين كان في وزارة التخطيط ولم ار سخطا وغضبا في العالم مثل السخط والغضب الذي ارتسم على وجهه ، حاولت ان افهم السبب ، فأعطاني صحيفة اسبوعية مكتوب فيها خبر يتهم والده بزيارة الاراضي الفلسطينية ، تحدثت وقتها معه ، وسألته عن سبب صموده فالإعلام والبرلمان لم يترك زاوية في هذا الرجل الا وطعن فيها وبرغم نزفه والصراعات التي تحاك من حوله المؤامرات الصغيرة ، يعبر باسم دروب الحياة مصرا على التقدم ، قال لي وقتها "بدنا نخدم سيدنا" .
انا اعلم انها جملة عادية وليست نظرية افلاطونية ، ولكن في المنصب الرسمي هناك خصلتان ان توفرتا في المسؤول ، نمسح كل شيء عنه وهما الولاء للملك وحب الاردن .
يتبع ...2
الجيش مؤسسة من الشعب ..اما باقي المؤسسات المسلحة حولت من خلال العديد من المقالات وسياسات النظام الى مؤسسة على الشعب ... البطولات في مقارعة العدى محفوظة ومشكورة وتوضع كنيشان عز لصاحبها ..وايضاً تاريخ التملق والتقرب من النظام ايضاً محفوظ ومذكور في التاريخ لأي شخصية معتبرة هنا وهناك ...ضاق صدر الوطن على شعبه ..من اجل ان يرتاح بيت على دوار الداخلية....!!!! آخ يا وطني
نفسي افهم لويش عالكاتب عامل متل القرعة اللي بتتباهى بشعر بشعر جارتها وياسبحان الله من مابلشت ادخل هالموقع واقرأ الكثير من المقالات حسب العنوان وجدت ان اكثر الكتاب تناقضاً رفي كتالباته هو هذا الكاتب وكانه حين يكتب يريد ان يقول انا من اقرباء هؤلاء ونسي او تناسى ان البناس لن تحبك لانك من نسل الرسول حتى " عليه افضل الصلوات والتسليم ولكن سينظرون اليك لشخصك واذا ينعكس عن نفسك وما اراه ينعكس عن نفس هذا الكاتب هو كلما شعر بان نجمه قد اصبح قاب قوسين من الافول راح يتخبط بتذكيرنا بانه فلان من اقرباء فلان !!! ولك يا اخي هذا اسلوب المفلسين وانت تؤكد على انك لاتصلح للكتابة والافضل ان تجد فبل فوات الاوان سبيلاً آخراً تفتات منه واعلم انه هناك فرقاً شاسعاً بين التاليف والانتاج وارى انك لاتفرق بين الاثنتين .
شو صاير معاك يا عبده مركب مشتري 200بور
كل الشكر والاحترام والتقدير الى السيد عناد المجالي صاحب التعليق رقم11
فقد اوجزت فأبلغت, ولم تدع لنا مجالا للمزاودة
هل تم تعيين عبد الهادي راجي المجالي مستشارا اعلاميا في الجيش؟ اشاعه سمعتها، هل هذا صحيح؟
ان الانتاج شيء والتاليف شيئاً آخر يختلف تماماً والتأليف هو سرد الكلام بشوية فزلكة لكن الانتاج فهو تمويل العمل التلفزيوني او السينمائي الذي هو عصارة الخرابيط التي وضعها مؤلف لو ايقن ان لعقله استعمال آخر افضل من سرد الكلام الفارط لكان قد استغله في ماهو مفيد ولكن الاجابة على السؤال الذي يقول من سيربح المرجوحة ومن ستغمره الفرحة بالقبقاب فانظر الى مصدر القول من ابو عبدو حارس البناية حين قال " هادا اللي نائص للشرشوحة مرجوحة ولابو بريص ئبئاب او قبقاب وفي كل الاحوال لن يتغير المعنى لانه في النهاية مكانه اما شمال او يمين والفردتين بيطلعلهم صوت عالي وهم الارض وتحت الاقدام موضعهم .
رحم الله المشير حابس المجالي اخو خضره لانه كان من ابناء الوطن المخلصين ومهما عملت الحكومه والوطن له فلا يكفيه حقه لا هو ولا الشهيد وصفي التل والشهيد هزاع المجالى
رحم الله جميع شهداء الاردن الابرار ورحم الملازم الطيار مالك الزبن فقد حدوثوني ابنائي عن اخلاقه ايام المدرسه وايام وجوده بالسرب
يا اخي هالكاتب مش نازلي من زور ومش قادر اهضمه مع برميل ببسي
انتهت مواسم الاعطيات والهبات والمستسارين من الامانه للتخطيط ,,, كفي
قد لا يعلم معظم الاردنيين ان المرحوم حابس المجالي ليس قائدا عسكريا فقط بل هوشاعر وفارس وشيخ عشيره
هل نطمع بتلفزيننا الوطني ان يستكمل رغبات جلالة الملك وينتج شيءا ما عن حابس المجالي ليعلم من لم يعاصر هذا الهرم الاردني الذي كان قدوة للجند في الولاء والانتماء والوفاء وفوق ذلك نظافة اليد
رحم الله المشبر حابس باشا المجالي واسكنه فسيح جنانه ونشكر مشعل باشا الزبن على تنفيذ الاراده الملكيه الساميه بترميم منزل ابوسطام ونتمنى من الله عزوجل ان يرحم مالك الزبن وأن يحشره مع الانبياء والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقآ
والله انك تسىء لسمعة من تمتدحه
(ان الله هو الرزاق ذو القوه المتين ). لا داعي للنفاق والتزلف
من تعليقات تعرف حجمك وكره الناس لنفاقك
من تعليقات تعرف حجمك وكره الناس لنفاقك
لقد انعم الله عز وجل وزاد كرمه على المرحوم حابس والشهداء وصفي وهزاع بالموت والكرامة عند الشرفاء واعتقد لو انهم استمروا لهذه الايام لاصيبوا بالجنون او لفقت لهم تهم احرقتهم واحرقت تاريخهم المشرف... وابسطها الاقليمية والتعصب للاردن وانهم ضد الاستثمار... وضد التجنيس وبيع الارقام الوطنية...وانهم ضد الاردن و وحدته الوطنية التي تمثل صمام الامان للاردن ومستقبل اجياله المخصخصون...وانهم اعداء للتنمية المستدامة ويعارضون موار وسكن كريم وخصخصخصة البوتاس والاسمنت والبوتاس الاتصالات والكهرباء والمياه ويشجعون على استمرار الدولة برعاية ابنائها مباشرة خلافا للاقتصاد الحر واطلاق حرية رأس المال والتنافس...واعتماد الشماغ الاحمر كلباس وطني ومنع تفصيل قماشه مدارق وبنطلونات وقمصان وبلايز لابل حتى اندر وير ...واخطر من كل ذلك انهم يشجعون الشباب الاردني على تعلم... السباحة... والرماية... وركوب الخيل وبالمحصلة كل هذه التهم كفيلة بحكمهم وسجنهم ومعاقبتهم ووضعهم تحت رقابة الاجهزة الامنية. وسلام عليك ياوطني.بكفي مفسحلة ياعبد الهادي.