هذه الهيئات والشعارات التي غطت العقد الخير مثل كلنا الاردن كانت بمثابة تغطية للفساد..يعين كلمة حق يراد بها باطل..ادوات لنهب المال العام وبخاصة تلك المنح الخارجية عن طريق وزارة التخطيط..بما يذكر كثيرا بالهيئات التي انتشرت في مصر الناصرية وكانت وبالا حتى يومنا هذا..لا داعي لنذكر ان هزيمتها عام 67 كانت وبدرجة كبيرة بفضل بركات تلك الهيئات بالاضافة لمخابرات صلاح نصر..
وزارة التخطيط الاردنية هي ذاتها كانت الاداة الرئيسية وراس الحربة في محاربة هياكل الدولة القانونية..لنفكر جديا في دورها هذا وفي طرح اقتراح بالغائها واعادة امور الايرادات العامة خارجية او داخلية وكذا انفاقها الى وزارة المالية..هل نسمع بهيئة تحقيق نيابية في اعمال هذه الوزراة والطريقة التي انفقت بها المال العام لعام واحد فقط..؟؟!! ليكن العام 2008..او حتى العام الأخير..
ما خرب بيتنا الا الشعارات الكذابة الهدامة.....حمى اللة اردننا و قيادتة و شعبة من كل شر و سوء و صاحب اجندة سوداء و قلب اسود.
I agree with you .Your comments are precious in many ways .I hope the general attorney or anti corruption corporation open up the file of this ministry . But again why we have all these problems serious ones .what is the solution .Is it the conflict of interest where people in positions taking advantage of the systems , lack of freedom , to express opinion without fear , poor Parliament, ....what is the issue please pin point it with out fear and propose the solution
شو اخبار الفيصل لامن والحماية
انت شخص يثير الاشمئزاز وسكوتك أفضل من كلامك
عبد الكريم الدغمي وتمام الرياطي وعلي الشرعه .. (لمه حلوه و كايفه)
لا تسل عن سلامته روحه فوق راحته
هذا الشهيد وليس الفيصل للامن والحمايه يا صاحبي .
عبد الكريم الدغمي انك عندما تتحدث عن الاصلاح ومحاربة الفساد او حب الوطن فمثلك كمثل الذئب يداعب حملا وديع فهيهات ان يحنو الذئب على الحمل انما يتربص به ليغدر به ويفترسه ......
الأخوة المعلقين كفيتو ووفيتو وازيدكم من الشعر بيت انه فيه بعض الناس بعدهم ينظروا وبيفكروا حالهم مش مكشوفين بس يصدق فيهم قول امير الشعراء ...برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا ومشى في الأرض يهدي ويسب الماكرينا
مخطئ من يظن ان للثعلب دينا
لقد تغول بعض المتنفذين في توفير الحصانة العشائرية لأفراد عشيرته وتدخله في القضاء لصالح اقاربه وبذلك يتم تضييع حقوق العباد وظلمهم من قبل اقارب هذا المتغول والمتغطرس الذي يقوم يوميا بفعل الأفاعيل ولابد من تدخل الدولة وعلى اعلى المستويات لردعه وتوقيفه عند حده وانهاء نفوذه لأن منظمات حقوق الانسان والمنظمات الانسانية الدولية سوف تخاطب الحكومة الأردنية بذلك وهذا يؤثر على علاقات الاردن مع الكثير من الدول المانحة للمساعدات لكون حقوق الانسان غير مصانة اما الأمثلة على التعدي على حقوق الآخرين وفوق ذلك يقوم بتوفير حصانة عشائرية لاقاربه إذن فهذه الحالة وغيرها من الحالات هي ازمة دولة وأزمة حكومة ضعيفة وهزيلة مع القوى المتنفذة فهي تسترضي عشائر لوجود متنفذين فيها يتدخلون في كل قضية بدءا من التحقيقات الأمنية والشرطية وحتى في القضاء جهارا نهارا وبلا خجل او وجل او خوف لا بل ويتفاخرون بذلك في حين تستزلم الحكومة على عشائر أخرى تؤمن بدولة المؤسسات والقانون وبحكومة قوية تقف مع المظلوم ضد الظالم وتقف مع المتأذي ضد المؤذي والفاسد إذن فالأزمة ازمة حكومة هزيلة وتكيل بمكيالين وتضخم مسائل بسيطة في حين أنها تسهتر بمسائل أخرى قد تكلف تبعاتها ما لا يمكن أن تتوقعه هذه الحكومة الضعيفة ويبقى السؤال إلى متى سنبقى على هذه الحال وكيف لنا أن نثق بحكومة تحارب الفساد في حين أنها لاتؤمن الا بالنفوذ... يتبع
....وكأني بها تطلق العنان للاحتكام لشريعة الغاب وتفريخ البلطجية لا بل وخلق جيل بلطجي لايؤمن بقانون يطبق على اناس ولا يطبق على غيرهم وأضرب الأمثلة التالية على تغلغل النفوذ وإفساده لايماننا بمقولة دولة المؤسسات والقانون ومقابل ذلك يقوم بعض هؤلاء المتنفذين بتوفير حصانة عشائرية لاتباعه على حساب حقوق الناس فما رأيكم في افعال بعض الذين امتهنوا لغة الكلام ولايجيدون غيرها ولغة الجعجعات والكذب والنفاق طمعا في كرسي الدوار الرابع؟ وتاليا بعض مما اقترفه ايديهم :
1. هناك نائب ورجل قانون تولى وزارة العدل وهو الآن مشرع قانوني يخالف القانون ويخالف ابسط حقوق الانسان جهارا نهارا وعلى الملأ ويمهر عطوة عشائرية بتوقيعه ويشترط بأن لايوكل للمتهم اي محامي وأن لايتم تقديم شكاوي بحق اقاربه الذين استباحوا حرمة منازل الغير مشهودين وجهارا نهارا بقصد هتك عرض اهله ؟ ماذا في وضع شرط اعتراف متهم بفعلة لم يفعلها كشرط لاعادة من تم اجلائهم قسرا وزورا وبهتانا (1200 ) شخص إذ كيف يعقل لرجل ومشرع قانوني أن يلغي ويصادر ويغتصب حق الانسان في الدفاع عن نفسه وحق الانسان في التقاضي التي وردت في كل القوانين والدساتير الدولية فأين هي حقوق الانسان ؟ كيف يتم حجز ممتلكات الذين تم اجلاؤهم من اثاث وملابس للتنكيل بهم وعدم السماح بتأجير بيوتهم التي هجروها للانفاق على انفسهم باشراف وبدعم مباشر من هذا النائب المتغطرس الذي تخطى تنكيله بالناس كل الحدود والاعتبارات الاخلاقية والانسانية لم يسبق لذلك ان حدث في الأردن مثل هذا التصرف القذر واللاشرعي واللاأخلاقي واللاانساني ؟ وماذا يدعى اشتراط هذا النائب اعتراف المتهم بجريمة لم يقترفها كشرط لاعادة هؤلاء المهجرين قسرا ؟ ..... يتبع
..... افلا يعد هذا فسادا مابعده فساد وماذا ستكون دفوعات ومبررات حكومتنا تجاه كل هذا الذي يحدث تحت مرأى ومسمع الحكومة فهي حكومة غير قادرة على تطبيق القانون المدني او القانون العشائري او القانون الاداري؟ فهل تريد الحكومة من هؤلاء المهجرين قسرا وبغير حق ان يلجأوا لدولة أخرى ؟ إذا كان الأمر كذلك فلتعتبرهم ضيوفا لاجئين مثل اولئك الذين لجأوا عام 48, 67 والذين لجأوا اثناء حرب الخليج الأولى والثانية واللاجئين السوريين الذين يدخلون الحدود هذه الايام من ويلات مايجري هناك من تذبيح وتنكيل !!! أي وطنيات هذه التي يحاول بعض الاصنام أن يسوقها علينا
2. تعدد زيارات هذا النائب من العيار الثقيل لمحكمة اردنية ويتدخل في قضية لاقاربه ويكفل متهمين بجريمة قتل وشروع بالقتل واشتراك بالقتل وغيرها ويوعدوا بالتكفيل قبل تسليم انفسهم في حين يوقع التنكيل بالخصم ن دون حق ويزجوا بالسجون لمدة 6 اشهر و بدون محاكمة ( من ضمن التقرير القادم منظمة هيومان رايتس ووتش ) فأين الحكومة من كل هذا واين المجلس القضائي من كل هذا ؟
هناك قضايا كثيرة تقف الحكومة بحزم فيها في حين أنها تسترضي آخرين وتتصرف بأنها لم تسمع ولم ترى وتخلق حصانة عشائرية واضحة المعالم فإلى متى سنبقى على هذا الحال وهل ستقف الحكومة مكتوفة الايدي امام كل ذلك ومزيد من الآلام ومزيد من الاحتقانات وبالتالي خروج الأمر عن السيطرة في حال انفجارها !!!؟؟؟؟؟ كفانا نظيرا وكفانا كذباوخطابات حدث عن الاصلاح الذي يفسده بعض الفاسدون المتنفذون الذين آذوا العباد واضروا بالبلاد هؤلاء هم الكثلوميون الجدد !!!! سرسك الأطرم
خليك اطرم احسلك ويازلمة شوي شوي لا تطقع
تحيه للاخ سرسك الاطرم 9-11 وكلام سليم وواقعي وهناك بعض المنافقين من النواب او المنتفعين منهم الذين يعملون على تلميع هذا الرجل في المحافظات والناطق النائيه والترويج له على انه رجل الساعه من خلال دعوته للتحدث في مهرجانات السحيجه وندوات الكذب والنفاق
السلام عليكم:لا يمن ان يكون هناك اصلاح وتنميه ورموز في هذا البلد ومن ضمنهم هذا المتحدث لم ولن تقدم سوى الشعارات الطنانة وعبارات استهلكت وترددت في كثير من الالسنه حتى اصبح مذاقها مر بل سم زعاف ,التقدم والاصلاح يأتي من شباب مفعمة بالحب للوطن يحركها وازعها الأخلاقي والديني واللذان قل نظيرهما في هذا الزمن الذي تطاول فيه ظل هؤلاء الاقزام لحظة مغيب شمس الحرية.
لم تخطئ العرب في امثالها فقد قالت : الكلام من صفة المتكلم! فكيف اذن من يعلق بغير اسم ؟ هو نكرة وكلامه من صفاته فليبحث عن عمن ينتمي اليه اما من الكثلوميين الجدد واما من رواد الحانات واحضان المومسات وكازينوهات القمار
اذا بدنا نبقى متخلفين نبقي على هذه الاشكال وما شابها وهي كثر في وطننا العزيز تتكلم في امورنا وتدعي حل مشاكلنا وهي غير قادره على اخذ ثقة ابناء شعبها وفي حقيقة نفسها تعرف ان معظم ابناء الوطن لا يوطيقوها ويصيبنا غتيان عندما نسمع مناظراتهم وكلامهم الغير مقنع بتاتا