دكتور ابو احمد عليكوا حق كرؤساء للجامعات الحكومية وكان لازم لما تم حفظ ملف نظام الرواتب والاجور للجامعات الرسمية من قبل رئيس الحكومة, كان لازم قدمتوا استقالاتكم جماعة. والامر ليس بمتاخر يجب ان تفهم وزيرة التعليم العالي بان الرواتب مهزلة ماهذه المسخرة في ان يكون راتب استاذ دكتور من 20 سنة الفي دينار وراتب سكرتيرة في مكتب احدهم او في الديوان ب 5 الاف دينر. خذوا هالسر الولدنة الذين تم تعينهم مستشارين في الديوان رواتبهم بال 5 الالف دينار غير المكرمات والعطايا والسيارات والفلل والشقق والرحلات وغيره من المصايب ومع احترامي لهم ولاستشاراتهم لااقبلم طلاب عندي مش مستشارين بلد. دكتور الامر بحاجة الى جدية اكثر ولامجال للمماطلة لان الطرف الاخر بكل صراحة قاطع خيط الحيا. زيادات هزيلة وتافهة قياسا بالقصور التي اعطيت لرؤساءاركان ومدراء مخابرات ومدراء امن ووزراء داخلية. الشباب معهم حق
وهل تعتقد يا رئيس الجامعة بان الجامعة حريصة على مصالح العاملين لديها وقد قامت قبل فترة بصرف بدل فاتورة خلوي لاحد رؤساء الجامعة السابقين بقيمة سبعين الف دينار اردني استهلكها اثناء زيارته للولايات المتحدة وقامت الجامعة بدفعها رغم اعتراض ديوان المحاسبة ؟؟!!!
حاسبوا انفسكم وقللوا النفقات الفاحشة لامتيازات الرؤساء وستصبح الجامعة تحقق وفراً مالياً كفيل بحل اغلب المشاكل
ما يحدث لدينا من فساد ومصاريف فاحشة تتعدى قصص الدول النفطية
رئيس الجامعة السابق يا د حنيطي الذي قدم وصرفت له فاتورة سبعين الف دينار اردني استهلكها اثناء زيارته 3 أسابيع للولايات المتحدة وقامت الجامعة بدفعها بأمر الذهبي رئيس الوزراء رغم اعتراض ديوان المحاسبة ؟؟!!!
هذا الرئيس الذي ترك الجامعة محطمة محملة ب 24 مليون دينار دين يجب احالته لمكافحة الفساد ومحكمة أمن الدولة هو ومن أمر بصرف فاترة السبعين الف دينار . الرئيس الحنيطي رجل مستقيم ومكافح لمصلحة مؤتة كان الله معك ونحن معك.
أيضا رئيس الجامعة السابق يجب أن يعيد اللوازم (ومنها هدايا ثمينة كان مفروض تقديمها لجلالة الملك حفظه الله في حفل تخريج طلبة الجناح العسكري في حزيران 2008) واخذها له ولم يعدها للجامعة رغم مطالبة الجامعة بها.
يجب احالة هذا الرئيس لمكافحة الفساد بدون تردد.
للتوضيح فقط المقصود بالرئيس السابق هو الدكتور سليمان عربيات. وبالمناسبة ماعندي خبر بال 70 الف دينار قيمة فاتورة الهاتف. اذا هذا الحكي صحيح بتكون مصيبة مش فساد.
فاتورة سبعين الف دينار اردني التي استهلكها الرئيس السابق الدكتور سليمان عربيات اثناء زيارته 3 أسابيع للولايات المتحدة واستمرار النبلأ في ديوان المحاسبة في جامعة مؤتة على رفض الموافقة على الصرف (رغم تنفيذ الصرف بأمر رئيس الوزراء الذهبي) كانت أول قضية يناقشها مجلس امناء جامعة مؤتة برئاسة الدكتور عيد الدحيات رئيس المجلس. وهذا موثق ويشهد عليه الحاضرون للإجتماع وكذلك رئيس الجامعة ورئيس مجلس الأمناء السابق د. الدحيات.
صح النوم حج عبد الرحيم ايمتا صحيت الي اسبوعين بسأل عنك بحكولي لسة
نايم شو ايمتا صحيت يلا بعد اسبوعين بجي عنك بعد ماتشرب القهوة وتصحصح منيح
بس لاترجع تنام ارجوك
لماذا لا يتم فتح ملف المكافآت التي تصرف بشكل جنوني لموظفي مركز الحاسوب وهم يقومون بأعمالهم التي يأخذون عليها رواتب والمكافآت التي تصرف بمركز الحاسوب لمن لا يحمل مؤهل حاسوب او حتى icdl كرئيس الديوان مثلا ؟ لماذا لا يتم الحديث عمن قبلوا بالجامعة من سنوات توجيهي سابقة ومعدلة ببداية الثمانينات وبتخصصات معدلاتها مرتفعة بينما لم يقبل توجيهي السنة بهذه التخصصات ومعدلاتهم فوق التسعين ؟ لماذا لا يتم فتح ملفات من لم يستلم ادارة بالجامعة وهم جامعيون واقدمية وتخصص بينما استلم من هم اقل منهم ادارات لماذا لا يتم طلب كشف بالموظفين ذوي الدرجات العليا لمعرفة اوضاعهم وتصويبها يقال بأن الرئيس لا يريد تعبئة هذه الشواغر علما بأنه تم تعبئة شواغر بعدة دوائر بالجامعة ما الاسباب وما الموانع يا عطوفة الرئيس نرجو السؤال عن احوال الموظفين وطلب كشوفات لمتابعة اوضاع الموظفين وعدم الثقة الزائدة بالمسؤول لانه قد يوصل الرسالة مبتورة او مغلوطة لهدف في نفسه ولماذا لا يتم طلب كشف بالدوائر الشاغرة والشعب الشاغرة واعطائها لصاحب الحق .... لا يوجد عدل بجامعة مؤتة وانما يوجد محسوبية
والله لا تعلم ما يجري حواليك مدراءك بيمرقوا قرارات وانت تصادق ولا تعلم ,الثقة الكبير بمن حولك ستضرك .
أ.د عبدالرحيم الحنيطي،إنموذج يحتذى به في الوقوف مع المؤسسة والعاملين وأصلاحي من الطراز الرفيع إلا أنه ربما يُبطيء في الاصلاحات ألأدارية.
وصلنا لمرحلة الاصلاح الاداري ولا بد من تغيير الادارات في الجامعة وتجديدها ورفدها بدماء جديدة، لتلغى المحاصصة العشائرية وتلفونات الواسطة في تعينات العمداء ورؤساء الاقسام ومواقع الادارة، ليس من العدل ان تبقى المواقع الادارية محصورة بأيدي من تسللوا لها أيام اللولو من القطط السمان والمدللين، مدراء الدوائر والوحدات انتهت صلاحيتهم ولا بد من أرسالهم ألى مجمع مكاتب كمستشارين لا يستشارون كي يرتاح الناس والجامعة منهم.
احد الرؤساء السابقين كان وراء تحطيم الجامعة وما زال يمارس التحطيم من موقعه في المقام العالي واليكم بعض نهفاته:1 - رفع دكتور خلال 22 يوم بعد ان كان يستلم راتبه مع موظفين المياومة الى استاذ وعينه نائبا له ولسبب انه الاخير شاركه في مكبس طوب ومعمل حجر ودارت الايام ليصبح الاخير رئيسا لجامعة عظيمة ويروج عن نفسه الآن بانه وزير التعليم العالي المنتظر بعد ان ترحل المستورة معالي رويده.
2- حاول جاهدا ان يلهف ظلما مكافئة نهاية الخدمة حتى عن مدة عمله خارج الجامعة وكان المبلغ حوالي ربع مليون من ميزانية جامعة مؤتة وبالتعاون مع بعض المدراء الحالين من أصدقائه ولكن بعد الربيع العربي تم إنقاذ جزء من المبلغ قبل أن يستولي عليه ويبلعه.
هذا ما تقوله لبيبه ولديها الكثير مما تقوله ولكن كل إشي في أوانه حلو.