أضف إلى المفضلة
الإثنين , 23 كانون الأول/ديسمبر 2024
الإثنين , 23 كانون الأول/ديسمبر 2024


صحف: الأسد غير مستعد للتنحي والبنتاغون يستعد
25-02-2012 09:47 AM
كل الاردن -

 alt

طغى الشأن السوري على اهتمام الصحف العربية الصادرة، السبت، ومن بين أبرز العناوين، استعداد البنتاغون للتدخل في سوريا بسيناريو مشابه لكوسفو، ونفي نشر صواريخ باتريوت على الحدود الأردنية السورية، علاوة على نفي أن يكون "الربيع العربي" من علامات الساعة وملاحقة مبارك حتى "آخر نفس."

الشرق الأوسط

مصدر عسكري أميركي: البنتاغون يعد سيناريو للتدخل في سوريا مشابها لكوسوفو قال لـ’الشرق الأوسط‘ إنه يمهد لإعلان حظر الطيران."

جاء في تفاصيل الخبر المنشور في الصحيفة السعودية: قال مصدر عسكري أميركي لـ«الشرق الأوسط» إن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) تعد سيناريو للتدخل في سوريا اعتمادا على تدخل حلف شمال الأطلسي (الناتو) في كوسوفو سنة 1998، بعد أن فشل مجلس الأمن في إصدار قرار لوقف عمليات القتل التي كانت تقوم بها حكومة يوغسلافيا هناك إثر معارضة روسيا مشروع القرار، وامتناع الصين عن التصويت.

وقال المصدر إن السيناريو يبدأ بتأسيس منطقة أمنة لإيواء السوريين اللاجئين بالقرب من الحدود مع تركيا، وبتقديم مساعدات إنسانية لكل السوريين، أولا عن طريق منظمة الصليب الأحمر الدولية، ثم عن طريق قوات من حلف الناتو تنطلق من تركيا.

وحول الملف ذاته كتبت الصحيفة اللندنية "القدس العربي" بعنوان: "نائب روسي: الاسد 'غير مستعد للاستقالة'"

أعلن نائب روسي التقى الرئيس السوري بشار الاسد في دمشق، الجمعة، إن الاخير ليس مستعدا للاستقالة ويعتبر انه يحظى بتأييد واسع في سورية، على الرغم من حركة احتجاج شعبية عارمة يقمعها النظام منذ 11 شهرا.

وصرح رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الدوما الروسي (البرلمان) اليكسي بوشكوف في مؤتمر صحافي في موسكو 'التقيت الاسد ولم يتكون لدي انطباع انه رجل مستعد لمغادرة السلطة قريبا'.

واضاف بوشكوف الذي زار سورية من 19 الى 22 شباط (فبراير) 'هناك حركة احتجاج لكنها غير كافية لحمل الرئيس على الشعور بان كل شيء ينهار تحت قدميه وانه مضطر الى الاستقالة'. واعتبر البرلماني الروسي ان الاسد يحظى بتأييد واسع في دمشق.

السوسنة

المجالي ينفي نشر صواريخ باتريوت شمال الاردن

وفي تفاصيل ما نشرته الصحيفة الأردنية: نفى وزير شؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة راكان المجالي على نحو قاطع ما نشرته صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية عن أن الأردن يستعد لنشر بطاريات باتريوت مضادة للصواريخ على الحدود الأردنية السورية.

وكتب المجالي على صفحته على موقع الترابط الاجتماعي فيس بوك التوضيح التالي: "مقالٌ أجنبيّ يتحوّل إلى خبر عربيّ..!؟ ببساطة شديدة، يقوم صحفي أجنبي بكتابة مقال، في صحيفة أجنبية، ثم تأخذه جريدة عربية، وتحوّله إلى خبر مثير، لتليها المواقع الالكترونية الأردنية، بأخذ الخبر المحوّل عن الصحيفة العربية، وبعناوين أكثر إثارة، مع تذكير بشكل صور بطاريات (الباتريوت)، لتقع الدولة المعنية بعدها، وهي هنا الأردن، في شَرك ضرورة النفي أو الاثبات الرسمي."

وأضاف: "وفي كلتا الحالتين، الاثبات والتصحيح، أو النفي المطلق، للخبر، تكون الجهة الرسمية في موقع التشكيك. وعادة ما تُستخدم أساليب إعلامية كهذه، كبالونات اختبار لأشياء أخرى، أو لإجبار الدول والحكومات أو المؤسسات لاتخاذ مواقف محدّدة، أو للافصاح عن جزء من معلومات لا تخصّ التسريب المقصود بعينه."

السياسة

تجمع مستقل من شخصيات لبنانية تأكيداً لمعارضة الطائفة تأييد الظالم ضد المظلومين...  حراك شيعي رفضاً لمواقف "حزب الله" ودعماً للثورة السورية.

ونشرت الصحيفة الكويتية: منذ اندلاع الثورة السورية, وقفت أغلبية اللبنانيين إلى جانب الشعب السوري, وقد عبرت معظم القوى السياسية اللبنانية عن هذا التضامن بأشكال مختلفة, باستثناء قوى "8 آذار", التي يقودها "حزب الله" بالتحالف مع حركة "أمل", وبدا أن موقف هذا الثنائي يعبر عن رأي الشيعة, في مناهضة ثورة يعتقد البعض أنها ستؤدي لاحقاً إلى استهداف الطائفة في لبنان.

وبدلاً من الالتزام بسياسة النأي بالنفس, فإن "حزب الله" وحركة "أمل" وقفا علناً إلى جانب نظام بشار الأسد, وكلما تصاعدت عمليات القتل خرج أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله ليدافع أكثر عن حليفه السوري.

المصريون

البابا شنودة: "الربيع العربي" ليس من علامات القيامة

وفي شأن محلي كتبت الصحيفة المصرية: نفى البابا شنودة الثالث - بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية - وجود علاقة بين الأحداث السياسية التي تشهدها البلاد خلال المرحلة الحالية واقتراب يوم القيامة، مشيرًا إلى أن ما يشهده العالم من حروب وصراعات سياسية وأزمات اقتصادية وما تشهده المنطقة العربية من ثورات الربيع العربي ليست من علاماته، وإنما هى تطورات تاريخية وتحولات مفصلية في تاريخ مصر والعالم.

وأضاف البابا خلال عظته الأسبوعية بالكاتدرائية المرقسية أن العلامة الرئيسية لاقتراب يوم القيامة حسب المعتقدات الدينية هو ظهور المسيخ الدجال الذى سيضلل كثيرين إلى جانب علامات أخرى وردت في الكتب المقدسة.

وفي شأن مصري آخر كتبت صحيفة "الخليج" الإماراتية بعنوان: "مبارك ملاحق قضائياً "حتى آخر نفس"

أثار إعلان محكمة جنايات القاهرة قبل أيام، إرجاء النطق بالحكم في قضية قتل المتظاهرين، المتهم فيها الرئيس السابق حسني مبارك ووزير داخليته حبيب العادلي وستة من كبار معاونيه، إلى جلسة الثاني من يونيو/حزيران المقبل، شكوكاً كثيرة لدى المصريين في احتمالية صدور أحكام بالبراءة بحق هؤلاء المتهمين، أو على الأقل استبعاد حكم الإعدام وصدور أحكام مخففة، لا تشفي غليل آلاف الأسر التي سقط أبناؤها شهداء في الأيام الأولى لثورة الخامس والعشرين من يناير.

( سي ان ان )

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
25-02-2012 10:07 AM

ر

2) تعليق بواسطة :
25-02-2012 10:13 AM

:D

3) تعليق بواسطة :
25-02-2012 10:16 AM

سيبقى القائد العروبي بشار الاسد وسيولي كل الحكام العربان الادبار هروبا وفي بعض منهم ما رح يلح يهرب رح يلقطوا بشار ويعملوا كيف يكون متامر وخاين وصهيوني كل العربان سيعاقبوا وستنتقل الحرب الى عقر دارهم وسيدكوا بصواريخ .

4) تعليق بواسطة :
27-02-2012 06:40 AM

اللي بيتابع لجزيره هالايام بشوف درجة التخبط والهستره اللي وصلولها

يعتقد القطري وحلفاؤه انه اله

"كن فيكون"خسروا كثيرا من اموالهم وحرقوا جميع اوراقهم بسرعه وانكشفت نوايهم

اقول لهم.....

امريكا مو قد حرب زي هيك لانه سوريا والشعب السوري مو لحاله وبالفعل اثبت الشعب السوري وعيه وفهمه لمجريات الامور

احيي الشعب السوري الابي وقيادته الرشيده التي اعطت دروسا للبشريه جمعاء كيف تكون السياسه الصحيحه وكيفية مواجهة موامره عالميه من هذا النوع

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012