ملاحظة وحبدة على الاقل تتمثل بان منفذي 14 - 7 - 1958 في العراق كانوا من الضباط المدعومين بتحالف سبعة احزاب عراقية رئيسة ابرزها الحزب الشيوعي وحركة القوميين العرب وحزب البعث اي ان ما جرى نفذه العسكر وايدته الاحزاب ولم يكن فعلا بعثيا لذلك اقتضى التنويه في زمن التهافت على تنبيش الذاكرة لشيطنة الاحزاب التي اصطدمت بالاسلام السياسي ومع الاحترام للكاتب وشكرا للموقع
الامير عبد الاله بتصرفاته التي يعرفها الجميع كان هو السبب الرئيسي في ضياع عرش العراق بهذه الطريقه والذي منع الرد على اطلاق النيران هو الملك فيصل وليس عبد الاله الذي كان يفتقر الى الحكمه في اغلب تصرفاته.
الكاتب معروف عنه من اقلام التدخل السريع ويكتب ما يملى عليه وهو من انصار بل اعضاء الاخوان المسلمون ولهم الفضل عليه في فرد مساحه كبيره له وتقديمه وكانه انيس منصور في تشويه الحقائق ولي القواعد خدمه لوصوله وقد وصل الى نيويورك وواشنطن واظنه يريد كرس ابو الليث كناطق لا ينطق الا ما يملى عليه فهو يمجد العهود البائدة فمرة يمجد صدام وهاهو مرة اخرى يعود لتمجيد عهد الملكية ولربما يمجد حسن البشير وشريكه الترابي فيما فعلا بالسودان الشقيق من تقسيم وحروب اهليه باسم الدين والثروة والثورة. واسلموا
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .