(سيؤدي الىسيؤدي الى تبوء المملكة لمركز اكثر تقدما بين الدول التي تعنى بمكافحة هذه الظاهرة.
تبوء المملكة لمركز اكثر تقدما بين الدول التي تعنى بمكافحة هذه الظاهرة.)
وليش با خوي ما نتبوا مركز متقدم في مكافحة الفساد ومحاكمتهم واسترداد ثروات البلد المنهوبه من قبل شله زعرنه مثل الذهبي واشكاله؟
ومن ناحيه تانيه هذا تاكيد صريح وواضح باننا لازلنا نتاجر بالبشر تحت شتى الصور والدليل انه يوجد عدد كبير وبالتالي بحاجه لمراكز ايواء وعلاج
وكل هذا مشان:(يؤدي الى تبوء المملكة لمركز اكثر تقدما بين الدول التي تعنى بمكافحة هذه الظاهرة.
الله يعينا عليك ياعون على ما يبدو انك لاتملك من امرك شيئا سوى التسويف وليس ايجاد الحلول وتنفيذها.

اول المتاجرين بالبشر هي الدولة الاردنية , التي تسمح باستيراد الخادمات وتتقاضى مقابل ذلك بدل اقامة وبذلك هي شريكة في تجارة النخاسة , لأن ظروف العمل والاستغلال الذي يتعرضن له الكثير من الخادمات هي ظروف عبودية حقيقية , ولايشفع في ذلك القول بأن ظروف الخادمات في بلدانهم اسوأ , لأن من يستغل ظرف انسان لمصلحة او منفعة يقوم بعمل غير اخلاقي من حيث المبدأ.

لقد اتبعت المملكة المحاور الإستراتيجية التالية في مكافحة الاتجار بالبشر
المحور الأول: الوقايــة.
الهدف الاستراتيجي الأول: رسم سياسات شاملة لمنع الاتجار بالبشر.
1. اقتراح التشريعات وتعديل النافذ منها فيما يتعلق بالاتجار بالبشر:
 عملت المملكة الأردنية الهاشمية على إصدار قانون منع الاتجار بالبشر رقم (9) لسنة 2009م والذي أصبح ساري المفعول اعتباراً من 1/4/2009م والذي جاء منسجماً مع اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة عبر الوطنية
 دراسة التشريعات ذات العلاقة بالاتجار بالبشر.
- تم إصدار نظام خاص بتنظيم المكاتب الخاصة العاملة في استقدام واستخدام غير الأردنيين العاملين في المنازل.
- إصدار نظام العاملين في المنازل وطهاتها وبستانيها ومن في حكمهم.
 المصادقة على الاتفاقيات الدولية ذات العلاقة بالاتجار بالبشر.
2. الاستفادة من الممارسات الفضلى المتبعة في منع الاتجار بالبشر:
الهدف الاستراتيجي الثاني: نشر الوعي.
المحـور الثانـي: الحمايــة
المحور الثالث: الملاحقة القضائية
المحور الرابع: بناء الشراكات والتعاون المحليً والإقليمي والدولي
الهدف الاستراتيجي الأول: تعزيز ثقافة الشفافية والنهج التشاركي: تعزيز قنوات الاتصال بين المؤسسات الحكومية وغير الحكومية والدولية في التعامل مع حالات الاتجار بالبشر بما لا يتعارض مع خصوصية الأطراف
الهدف الاستراتيجي الثاني: التعـاون المحلي والإقليمـي والدولـي
وهى ألان تضيف انجاز جديد وهو نظام دور الايواء للضحايا

ممتاز وشكر للحكومة
لكن السؤال المهم جدا
من سيحمي الشعب الاردني من تجار البشر والشجر والحجر
من سيعد للشعب الاردني كرامتة وحقة في الحياة الكريمة
من سيعد للشعب الاردني اموالة المنهوبة
هل نحتاج الى نظام يصدر من الامم المتحدة او من ممن لحماية الشعب المتضرر من التجار بالبشر والشعب الاردني
هل الحكومة لديها القدرة على اصدار تعليمات حماية الشعب المتضرر من الفاسدين وبشكل جدي
مجرد مواطن بحلم حتى يرى الدولة الفاضلة لعلا وعسى يجد من يصدر تعليمات لحماية الشعب الطيب الاردني من كل الفاسدين