يوجد في السلطه عشرات المهندسين والفنيين والاداريين الاكفاء وهم بحاجه الى اداره جيده ومراقبه مستمره من ضمن هذه الخبرات ولا يوجد داعي اطلاقا" لدفع ملايين الدنانير لبعض الفرنسيين الذين فشلوا في بلاده وجاؤنا كخبرأ. الحقيقه التي اعلمها ان المهندسين وغيرهم من الموظفين الذين يتم الاستغناء عن خدماتهم في القطاعين العام والخاص في الدول الغربيه يتم اعطائهم فرص للعمل كخبرأ في دول العالم الثالث
شاهدت اعتصامهم هذا الصباح..واحييهم..لولا انهم مظلومين لما عطلوا او تعطلوا عن العمل..
رجاااال .. هكذا سنسنتعيد ثرواتنا المنهوبة يا نظام
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي العزيز
كل واحد فرنسي، أمريكي أو بريطاني يعتبر أفهم منا وهذه هي القاعده المعمول بها. للأسف، الأمريكان يعتبروننا خبراء في أمريكا ، وفي ألأردن يعتبروننا حمير! هذه هي الحقيقه المؤلمه. حمى الله الأردن وطنا وشعبا وملكا.
لا يفل الحديد إلا بالحديد ....
نحن ينطبق علينا المثل كما قالت العجوز "الحيط الواطي كل الناس بتركبه" نعم لأننا نحترم أنفسنا ونحترم القانون وما كنا يوما بخارجين عنه,ولإننا لطالما سكتنا- ولو على مضض- على دفعنا تجاه الهاوية لنكون نحن وأولادنا حطباً يدفأ المسئولين والمتنفعين,ولطالما التزمنا الصمت وخرجوا لنا بشعارات رنانه كاذبه "الثورة البضاء والتحول الإقتصادي وخلافه فيسمنون وتنتفخ بطونهم من صفقات المزاودة على الشعب والوطن وتهترئ جلودنا من البرد وتخور قوانا من الجوع, وإلى يومنا هذا ما زال ذالك الصمت يكلفنا الكثير ويستنزف الوطن وابناؤه بالوقت الذي يكدّس السارقون ملايينهم وملياراتهم في بنوك غربية وينهمكون في غسل الأموال ويدفعون الرشاوي لتبييض سمعتهم وتأمين غطاء حماية لهم.
صمت الاردني في الماضي لم يكن يوما جهلاً وإنما حبا للبلد وإيمانا بقيادته أما صمته الآن فهو الجهل والكفر والعهر معاً !
حتو لو لم تفهمونا للآن ... نحن الذين أفقنا من سباتنا,,,
ويا حكومة شكرا شكرا فكما قيل " منْ صفعني نفعني"
أسباب الاعتصامات في شركة مياه اليرموك هو ان الخبير الفرنسي اكتشف مؤخرا عدة مخالفات ارتكبها الموظفون الأردنيون في السابق ومنها: 1. منح مكافآت بحوالي 150000 دينار بدون وجه حق . بلغت حصة بعض مدراء الشمال 15000 دينار 2. هناك مديريات لها مدراء عدد 2 وكذلك اقسام 3. من اصل 1670 موظف هناك ما يزيد عن 300 موظف غير مكلفين باية اعمال ومثال على ذلك وجود اكثر من 150 سائق بدون عمل 4. تسرب مياه في وادي العرب يقدر ب 60 م3 / ساعة على مدار عامين سابقين
واكتشف الفرنسي ان عدم متابعة صيانة عين راجب في عجلون ادى الى نقص كميات المياه للمناطق لمدة عام، في حين انه يمكن تزويد بلدة راجب بشكل مستمر توزيع المحروقات يتم دون مراقبة مناسبة اختلاف ما بين الحسابات المدققة والفعلية بثلاثة ملايين دينار طرح عطاءات بقيمة ستماية الف دينار تحت بند عطاءات طارئة وبدون شفافية دون استلام الوثائق الرسمية زيادة استهلاك الطاقة من 3.19 كيلواط/م في 2008 الى 3.50 في 2011
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .