ان ما قام به موظفو مياه الشمال يجب ان يقتدي به كل من يطالب بالاصلاح ومكافحة الفساد بدل الاعتصامات والمسيرات والشعارات البهلوانيه والاستعراضات الشوارغيه واطلاق اسم على كل جمعه فاليتحرك الناس ويحاصروا المفسدبن في عقر دورهم ويصروا على محاسبتهم لان ما يقوم به مجلس النواب هي مسرحيات واستعراضات لن تؤدي الى شىء سوي التلاعب بعقول البسطاء من ابناء الشعب الاردني الطيب وان ما يسمونه حصانة للوزراء والروساء وعدم محكامتهم امام المحاكم المدنيه استنادا لدستور هزيل وتعديلاته زادته هزالا وهل يعني انه اذا اعتدى وزير على مواطن هل يجب انتظار تصويت مجلس النواب وغالبا سيقف المجلس مع الوزير ويضيع حق المواطن كما نراه من ضياع حق الوطن من وراء تصويت مجلس النواب الذي خذل الناس الذين انتخبوه واتمنوه على مصلحهم ومصالح الوطن فاي نواب هولاء الذين لم يتصلوا بقواعدهم الشعبية للتشاور حول القضايا المهمه ان كانوا يعترفون بهذا الشعب نعم اعتقد ان الاولوية الان يجب ان تكون المطالبة الجاده باسقاط هذا المجلس الذي خذل الشعب في كل قراراته
كل الاجلال والاكبار لموظفي مياه الشمال بمسعاهم لانهاء مهزلة الخبراء الأجانب في سلطة المياه. المطلوب الاعتذار الكامل عن الاستعانة بمثل هؤلاء الخبراء في اردن العلم وبلد المهندسين والخبراء. يجب تشكيل لجنة تحقيق لمعرفة أسباب الاستعانة بهؤلاء ، خاصة وأن وضع صحة المواطن وتعريض الأمن المائي الأردني للخطر هو أمر خارج اطر الأمن القومي الأردني. أدعو رئيس الوزراء لوضع حد نهائي لهذا التجاوز الخطير وتحقيق مطالب الموظفين والمواطنين.
اخوتي موظفي سلطة المياه الاشراف اقترح عليكم انشاء صفحة على الفيس بوك والاعلان عنها وذلك لتجميع المعلومات الضروريه وذلك لايصالها للجهات المختصة لمحاربة الاختلالات داخل السلطة وازالة التشوهات التي تسيء لنا كمواطنين دافعي ضرائب بداية ومن ثم كموظفين يجب ان نحافظ على المظلة التي تجمعنا ونسترزق منها ونحميها من تصرفات المدراء غير المسؤولة ولنبدأ ب 200 دينار حوافز المدراء الشهرية ونثني ب59 الف دينار التي صرفت حوافز قبل مدة لعدد قليل من زملائنا ونثلث بزملائنا الذين لا يعملون شيأ ويحصدون كل الامتيازات والحوافز حتى بعضهم يداوم بحريته ومزاجه على الهمة نظرا لعلاقتهم المميزة مع المدراء ونردف بالسيارات التي تمخر عباب المدن والقرى لغايات خاصة بكوبونات محروقات على حساب لقمة أطفالنا حتى اصبحت سيارات السلطة سيارات عائلية ونعزز ذلك بأية معلومات عن أي موظف يرتشي ان وجد حتى ولو كان بالقليل لنحافظ على رزقنا ورزق عائلاتنا ولتكن المعلومات سرية ودون تشهير او كيدية وتستقبل هذه الصفحة المعلومات ويتم تحديد الجهة المسؤولة التي سيتم مخاطبتها لمتابعة الشكاوى الواردة لها وحينها فقط نضمن أننا أدينا ما علينا اتجاه ديننا واتجاه وطننا واتجاه عائلاتنا واقبلوا كل المحبة والتقدير اخوتي
لا تكبرو الموضوع وتقلبوه وطنيات وبطولات القصه انو الفرنسي بدو ناس بتشتغل مش بتروح ع الساعة عشرة ونص وسيارات تشحط بالشوارع ع حساب الشعب ومواسير مكسرة وتراجع سبعين مرة وما حد طالع يصلحها ومدرا تضررو من الفرنسي قامو حركو الشباب دولة رئيس الوزرا الافخم : اوضاع السلطة بدها تصويب خلي مكافحة الفساد تراقب الانجاز والدوام وصرف الديزل وحركة السيارات تجد الحقيقة وفقك الله دولة عون الخصاونه من محب ناصح.
إلى 1 متابع رقم 4 كلامك جميل ، لكن أرجوك بدون خبراء أجانب. الأجانب مكمن خطر وهم غير ثقة. لا نثق بصراحة إلا بالأردني الذي يشرب هو وأولاده من نفس المياه التي يعالجها. وضع أجنبي على أهم مصدر حياتي لنا أمر غير مقبول. نرفضه ونرفض كل من أتى به.
لقد سرقوا منا الماء والهواء والدواء والغذاء , سرقوا احلامنا , سرقوا حاضرنا ومستقبلنا ورهنوها عند الخواجات ,السارقين الفاسدين باعوا الوطن وباعوا خيراته بثمن بخس تقاضوا مقابله عمولات وسمسارات ... جاؤنا من حيث لم نشاء وتربعوا على موائدنا ليأكلوا لحمنا ولحم اولادنا , تاجروا بكرامتنا وبعيشنا ورغيف خبزنا , لم يتركوا بدعة ضريبية الا وفرضوها علينا وطالبونا بها .... آن الاوان كي نكسر حاجز الخوف ونخرج مطالبين باسترداد حقوقنا المنهوبة ... نعم لطرد المرابين واللصوص ومصاصي الدماء ... نعم للعدالة الاجتماعية وتوزيع الثروات على كل ابناء الوطن , نعم لعيش كريم نحققة نحن لانفسنا وبأنفسنا دون ان يعطينا احد من مالنا ثم يمن علينا .
والله عفية عليكوا ولازم يتعلم منكوا موظفي سلطة وادي الأردن الفاسدة من تاريخ انشاءها وكل امين عام بيجي افسد من الثاني
دولة رئيس الوزراء ومجلس الوزراء الموقر: الفساد هو توزيع العلاوات والسيارات والمحروقات لمن لا يستحقها وهو مستفحل في الشمال منذ عشر سنوات قبل ان يأتي الفرنسي ، وقد اكتشف الفرنسيون هذا الفساد وشكل لجان تحقيق و لهذا ثارت ثائرة المدراء المستفيدون من رحيل الفرنسي وقد اثروا على الموظفين المتضررين من رحيل الفرنسي والذين لو صبروا سيتم انصافهم