|
|
مسيحيو سورية في عين العاصفة
19-03-2012 12:38 AM
كل الاردن -
ناهض حتر
منذ أمس الأول, بدأ الإرهاب الأسود باستهداف مسيحيي سورية.
كنّا نظنّ الإنفجار الإجرامي في ساحة التحرير - القصّاع بدمشق, السبت, هدفا عابرا - رغم أن مقر المخابرات الجوية خال منذ وقت طويل - لكن الإنفجار التالي في حي السليمانية بحلب,أمس, أوضح, بجلاء, أن الإرهاب بدأ مخطّطه البشع لتهجير المسيحيين من سورية.
الحيّان المستهدفان في دمشق وحلب, حيّان مسيحيّان. والرسالة واضحة:
بدأ التقتيل, فهاجروا!
وهكذا, يكون الشق الثاني من شعار ' العلوي ع التابوت والمسيحي ع بيروت' قد تم وضعه موضع التنفيذ. ففي حمص, نكّل الإرهابيون بالمدنيين العلويين والمسيحيين, قتلا وتهجيرا إلى مناطق' هم'! وفي دمشق وحلب, حيث لا يمكن للمسلحين العمل بحرية, بدأ مسلسل السيارات المفخّخة.
مَن هو الذي يريد تهجير العرب المسيحيين من أوطانهم? مَن الذي هجّرهم من فلسطين? ومَن الذي هجّرهم من العراق? والآن ... من سورية? ألم يئن الأوان لكي نتفحّص أمرين, أولهما, طبيعة التحالف الأسود بين الإرهاب التكفيري المذهبي الطائفي من جهة وإسرائيل والإستعمار الأمريكي من جهة أخرى, ونلاحظ, تحديدا, الحبل السري المكشوف بين عاصمة خليجية بعينها وسياساتها ووسائل إعلامها وتحركاتها وبين إسرائيل; وثانيهما, الهدف من تهجير العرب المسيحيين, إسرائيليا وغربيا. تريد إسرائيل تحويل صراعها التاريخي مع العرب إلى صراع ديني يشرّع يهوديتها, والتعدد الديني عند العرب تكرهه الصهيونية لأنه يكشفها ويعرّيها كدولة رجعية قائمة على العنصرية الدينية. أما الغرب, فيرمي إلى إعادة بناء الشرق العربي على صورة أفغانستان ومثالها, لا تعددية دينية ولا ثقافة غنية التنوّع ولا حضارة متعددة الأبعاد, كما تمثّلها سورية أحسن تمثيل بفسيفسائها الديني والمذهبي والإتني وهويتها العربية. يريد الغرب تحطيم العروبة, فلا عروبة من دون تعددية دينية وثقافية.
لا يتحامقنّ أحد علينا بالقول - كما مجلس اسطنبول - إن هذه التفجيرات هي من صُنع النظام, لا من صُنع الإرهابيين, ذلك أنه سبق للقاعدة أن حرّضت وأعلنت عن تفجيراتها الأولى في دمشق, وذلك لأنه اسلوب القاعدة, وذلك لأن أحد تفجيريّ السبت الماضي, خلف مبنى الإذاعة والتلفزيون, حدث على مقربة خطرة من قصر الرئيس نفسه, وذلك لأن هذه التفجيرات تهزّ صورة النظام وتنهكه وتخوّف مناصريه وتضرب الثقة بقدراته الأمنية.
القوتان الرئيسيتان فيما يسمى الثورة السورية الآن هما التيار المذهبي التكفيري المسلح المدعوم علنا من الخليج وتركيا والغرب, و'القاعدة' التي حظيت بالدعم السياسي والمالي والضوء الأخضر من عاصمة عربية كبرى, لكي تدخل على الخط في سورية. ولم يعد بإمكاننا التمييز, سياسيا, بين تينك القوتين.
قفوا ضد النظام السوري...لكن أصرخوا بالمجرمين ! إرفعوا اصواتكم عاليا ضدّ القتل على الهوية! أيا كانت! المطلوب اليوم من أي معارض سوري وطني أن ينأى بنفسه, بوضوح كامل, عن المسلحين والإرهابيين, وإلا عُدّ منهم, والمطلوب اليوم من أي مناصر للمعارضة السورية أن يدين المجموعات المسلحة والإرهاب, وإلاّ كان جزءا من التحشيد المذهبي والطائفي ودعاة تدمير سورية.
ynoon1@yahoo.com
أستاذ ناهض . تمثل مبادرة الجامعه العربيه مخرجاَ للجميع . كما في اليمن ,فقد أستمر الوضع بالتأزم ألى أن قبل الرئيس صالح بالمبادرة وتخلى عن السلطه لنائبه , وها هو يفكر بأنشاء حزب جديد والتنافس ديمقراطياً في اليمن . الجميع يقول نفس الكلام فليسلم الرئيس بشار السلطه لنائبه وأذا كان الشعب السوري مصراً على حكم البعث والرئيس بشار فسيفوز بانتخابات حرة نزيهه .
Thanks Nahed for this wake up call,,,,The twentieth century was not only for creating Israel,,BUT,,for breeding Zionism and Arab Nationalism to collide and push Arab Jews to move to Israel in a very systematic provocation from Yemen to Morocco....!!! the twenty first century will be to breed Fanatic Islamists to push Arab Christians out of the Arab world to the west and to designated lands creating another model similar to Israel....!!!! things will not stop there,soon our fanatics will create the reason to justify provocation against Fifty Million Muslims living in the western countries to push them out....!!!,,,it will be a new "Andalus" with brutal evacuation repeated after five hundred years...!!!,,,let us block this Western evil plan starting by protecting our Christian Arabs from western atrocity using Muslim fanatic hands,,they need us to hurt our Christians so they can hurt thier Muslims.....!!!!!..o
قديمة ألعب غيرها ..شو أجتك تعليمات جديدة من الجماعة حبايبك ؟..مشان تشغل ربابتك على هالوتر الطائفي؟؟اوراقك مكشوفة ومحروقة...
" العلوي ع التابوت والمسيحي ع بيروت" والله اني سمعتها نقلا عن احد الموجودين في سوريا هذا صحيح
احد اللاجئين بالاردن
قال لي بالحرف الواحد:بعد سقوط النظام لن نبقي علويا او شيعيا او درزيا
وبعدين ياتي حساب ايران وروسيا والصين!
هذه هي الثوره وهذه هي معتقداتهم...
باختصار اذا سقط النظام السوري سيبدا حمام الدم الذي له اول وليس له تالي
الله يحمى سوريا والشعب السوري من الفتن والمخططات التي تحاك له
وهكذا, يكون الشق الثاني من شعار " العلوي ع التابوت والمسيحي ع بيروت" قد تم وضعه موضع التنفيذ. ففي حمص, نكّل الإرهابيون بالمدنيين العلويين والمسيحيين, قتلا وتهجيرا إلى مناطق" هم"! وفي دمشق وحلب, حيث لا يمكن للمسلحين العمل بحرية, بدأ مسلسل السيارات المفخّخة. انتهى
اخاطب أبا احمد , ارايت كيف حميته الكاذبة على أبناء طائفته؟ و هو الذي يدعي بأنه شيوعي لا دين له.
و أنا اعتقد بأنك تعتز بدينك و عروبتك ,و تخشى الله .فأدعوك دعوة الأخ أن تفك ارتباطك بداعي الفتنة الماجور هذا. و أن لا تجعل من هذا الموقع منبرا للفتنة و استفزاز اهلك و اخوانك من السنة. العلويين و المسيحين هم الضحايا ,اما اهل بابا عمرو و حماة و درعا ارهابين. هدانا و اياكم الله .
*- اللعب على الوتر الطائفي هو ديدن الاستبداد لا الثورات .. لان الاستبداد هو الوليد المسخ لعصر الاستعمار الذي طبق نظرية فرق تسد .. يا سيدي ان الاستبداد وحده من يلعب ويظهر هذا البعبع فقط لا غير والسبب جلي واضح اذ ان المحاصصة والاستقطاب لا مكان له ولا وقت في خضم الثورة بل مناخه البشع الظاهر في ارهاصات الاستبداد .. انت تلعب بورقة محروقة وخطيرة وفيها ادانة واضحة للدين المسيحي البرئ من هرطقات التناكف السياسي , انت ومارون الراعي تقومون بتحويل دين المحبة والسلام الى "دخيل" او مستجير في عباءة الاستبداد الظالم والقمعي .. وكله في ديماغوجية واضحة تستتر تحت كذبة ان الامان هو رصيد "الاقليات" في بنك الاستبداد فلذا فالاستثمار مع الاستبداد "الايجابي"..!! هو وسيلة للابقاء على المصلحة السياسية , انت تجير الدين بصورة بشعة خدمةً للمصلحة السياسية , وتجيش نحو الاستقطاب الديني والجهوي تماماً كما تفعل هنا في الاردن ومن ثم تدعي الوطنية..!! اذكرك بالمالح وبميشيل كيلو و بجورج صبرة اللذين يقفون بشموخ مع الثورة لا بخذلان مع الاستبداد ..!! .. يا ناس احذروا هذا المنطق فمن الممكن ان ينتقل الى الاردن من قبل بعض "المعارضة"(في سبيل المصلحة السياسية) وبصورة اخرى يحبذها النظام واستخدمها تاريخياً..(اردني فلسطيني- شمالي جنوبي -بدوي فلاح - شراقا غرابا ويا خوفي غداً : مسيحي مسلم ) هذه هي الادوات المعاصرة للتيارات .." القومية العروبية " .. تخيلوا ...!!!..
-اذاً فالسلاح المقاوم لهذا المنطق هو نشر التيار الوطني المستقل اللذي ينكر كل ذلك وينكر معه كل الانظمة القمعية واولاها هنا في وطننا ..لا اعتبارها ثابتاً..!!.. او استبدادا ايجابياً..!!.. او حليفاً مرحليا " شيطانياً"..او حاميا لما يسمى ب "الاقليات" لانه لا اقليات في وطن الجميع كما قال شيخ المجاهدين "العلوي" سلطان باشا الاطرش (الدين لله والوطن للجميع).. ومن المعيب استخدام هذه الكلمة لا هنا في الاردن ولا في سوريا اذ ان القاموس الوطني ينكر هذه الكلمة ويعتبرها .. "أعجمية"..
اتعجب من بعض الردود التي اخذت الجزء المراد اخذه من كلام الكاتب واغفلت عن قصد او غير قصد كلام الكاتب عن خطة الصهيونية العالمية لتحويل المنطقة الى منطقة ليس لها هوية وطنية اة تنوع وذلك لتكريس يهودية الكيان الصهيوني
نعم انه نفس الفكر الذي عمل في العراق من قتل واستهداف للكنائس وتهجير للمسيحيين العراقيين ونفسه الذي يعمل في مصر "منذ سقوط مبارك هاجر اكثر من 350000 قبطي " لان البعض من التيارات الدينية طلبت ان يدفعوا الجزية، وهو نفسه في سوريا ،انه النفس الطائفي المدعوم صهيونيا بادوات خليجية وهابية لتكريس يهودية اسرائيل.
الكاتب و المعلقين لا يعيشون على كوكب الأرض و لا يملكون أعينا و لا عقولا ليستدركوا حقيقة ما يجري
Sir,Sultan Basha Al.Atrash was "Durzi" and not "3alawi"........I also have to disagree with you about Patriarch "Maron Al.Ra3i" who is a wise Arab leader against the fanatic Christian "Quwaat" in Lebanon to the point that "Dr. Ja3ja3" insulted the Patriarch publicly last week...!!!,,,"Al.Ra3i" appointment came as a forceful replacement by the Vatican for the radical "Mar Nasrallah Butrus Sfair",,,...Since the war of Iraq ,The Vatican is aware that Wahhabi Fanatic Muslims are Allies with Evangelical American Fanatic Christians who are in control of American administration which is leading the plan to push Christian Arabs our of thier countries
لن تهدأ الاوضاع بسوريا قبل الاتفاق على بديل الحكم بها من قبل الغرب وامريكيا واسرائيل ولن يتقرر رسم ملامحه إلا بوضوح الرؤيه الكاملة لما ستؤول اليه الانتخبات الرآسية في مصر ومدى الوثوق بها وبتفاعلها ونهجها بحفظ العهود مع الكيان الصهيوني وامنه وامانه ، اسرائيل لن تغامر وتوافق بحكم اسلامي سياسي بسوريه قبل توقيع ضمانه مقنعةومفصلة من قبل النظام المصري الاسلامي الجديد لهذا تم تمرير الفيتو الاروسي الصيني لعدم الوقع باحراجات مع دول الخليج الضاغطة للتدخل السريع لانهاء حكم الاسد . دائما الضحيه هي الشعوب المسكينه سواء في ظل الحكام المستبدين خلال حكمهم او عند تدخلات الغرب بذريعة احلال الديمقراطيه وحقوق الانسان والتي فعلا ان امتلكتها الشعوب العربية ستكون النهاية لوجودها في المنطقة وانصح الجميع الاستماع المترجم للمفكر الامريكي ناعوم تشومسكي بآخر حديث له عن السبب الذي دفع امريكيا للتخلي عن حلفائها من الزعماء العرب . على الرابط http://www.youtube.com/watch?v=8nPXSsK7QTY&feature=player_embedded#!
يا ناس يا هو يا عرب الوقائع تصرخ في وجوهكم في العراق ومصر وسوريا الان وتهاجمون ناهض لانه يدق الناقوس ويحذر من القادم الخطير اتقو الله يا عرب ولا تخربو بلدانكم بايديكم لان الارهاب اعمى ولا يفرق
إلى محمد السكر العدوان نعم، سلطان باشا الأطرش ليس علويا بل درزيا، وهو لم يقل الدين لله والوطن للجميع- بل قالها سعد زغلول. ولعلك كنت تقصد صالح العلي قائد الثورة السورية ضد الفرنسيين، فهو علوي. وعلى كل أنظر إلى حال المسيحيين في العراق وتدمير كنائسهم وأنت تعرف أن نفس الأيدي الفاعلة هي واحدة. وبعد هذه الأخطاء التاريخية من قبلك، يحق لناهض ولنا أيضا أن نقول آن لناهض أن يمد رجليه
*- تحية طيبة وبعد : شكرا سيدي على تصحيحك ولقد سقطت من سهواً كلمة (علوي) ..!! - فيما يتعلق بمارون الراعي فقد كانت رؤيته واضحة حول الاوضاع السورية وللعلم هو في السابق كان معارضا للنظام السوري لكن فوبيا اسلمة الثورات المضحكة التي بداها (جون بولتون) وهو من اليمين المتطرف الجمهوري في امريكا قد لقت صداً في بداية الثورة المصرية وقد تبعتها بعد ذلك الة الاعلام القذافية .. والمصيبة المضحكة انه بعد نجاح الثورات العربية في تلك الدول خرجت نفس الاصوات التي كانت تخوف من الاسلاميين لتقول ان الثورات كانت شعبية بحتة غير مؤطرة وجيروها للقول بعدم مساهمة الاسلاميين فيها تحت شعار ( اليساريون زرعوا والاسلاميين حصدوا)..!!! يعني استخدام الفزاعة الاسلامية كان مزدوجا من قبل النظم الظالمة القمعية ومن المعارضات المتخوفة من الخسارات السياسية .. والمصيبة ان الكاسب كانت القوى الاسلامية التي استفادت من ذلك نتيجة الظهور بمظهر الضحية دون ان يكلفها ذلك عناء الدعاية ..!! والمصيبة الاكبر ان المسيجيين والدروز و الكرد و العلويين والشيعة وحتى السنة في البحرين قد تأثروا بتلك الفزاعة جهلاً ومنهم مارون الراعي للاسف .. فكيف يصبح الظلم عندهم صمام امان ..!! وضمانه .. كيف..!!؟؟!؟!؟!
العنف يولد العنف والبادي اظلم...كان الشعب السوري يتظاهر سلميا لمدة عشرة اشهر وكان النظام يطلق النار ويقتل ويعتقل المئات اسبوعيا فلماذا لم يقف الاحرار من كل الطوائف مع ثورة الشعب السوري ؟ ثم لما لجأ الشعب السوري الى السلاح مكرها للدفاع عن نفسه كان الاجتياح الدموي للمدن والقرى السوريه حيث تم التدمير والاباده. اذا, من دعم النظام او وقف موقف المتفرج فانه سوف يضطر مع تطور الاحداث الى ان يتخذ موقفا واضحا مع النظام او مع الشعب وفي الحالتين عليه دفع الثمن. ودعنا نترك جانبا امر الارهابيين القادمين من الخارج او دور الاسلامييين وامريكا واسرائيل وانظمة الخليج ............ ونعود الى الاصل:- لماذا لم يقف مثقفونا مع الشعب السوري وحقه المشروع في الحريه والكرامه وبالتالي كان يمكن ان يتم قطع الطريق على كل مشبوه يريد يسوريا الدوله والارض والشعب الخراب والتدمير , واذا كان مثقفونا حريصين على سوريا الوطن فلماذا لم ينصحوا القياده السوريه بتبني المبادره الشبيهه بمبادرة اليمن والتي تحقن دماء السوريين وتحمي دولتهم؟ اني لا اجد تفسيرا مقنعا بالمشاركه الفعليه لقوات ايرانية ومن حزب الله في القمع الدموي للسوريين ولا يمكن لاحد في الدنيا ان يقنعنا ان هذا يتم لحساب مقاومة اسرائيل. من بدا حمام الدم عليه تحمل العواقب والتاريخ لا يرحم ولا يجامل فالدم يولد الدم وكان الله في عون الشعب السوري بكل فئاته , وجانبتم الصواب يا مثقفي بلدي
Sir,The Egyptian scenario is a copy from the Iranian scenario thirty five years ago...!!!!,,as you said the "leftest planed and the Islamists harvested",,,In Iran,the arrogant "Shah Rida Bahlawi" was living in the sky as Mubarak while his corrupt twine-sister Princes Ashraf" was runing the show in Iran as Suzan in Egypt,,,America wanted to changed" faces,,SO,, they used a youth leftest movement with American agenda"Mujahedeed Khalq" to go to the streets,equivalent to the Arab Spring Facebook movment now...!!!,,,The Army in Iran then and Egypt now did not react and the Islamists who coordinated with Americans were waiting to collect the fruits....!!!! I believe the end will be the same too,,in Iran "Khomeini" used the Americans then went back to the British so will the Muslim brotherhood in Egypt
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
|
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012
|
|