I believe that our "Mufti" should make a "fatw"a allowing all Jordanian women to go out without covering thier heads because there are no men left to defend the future of thier children
ممتاز ان شاء الله بالتوفيق
ألمانيا الغائمة تتحول للطاقة الشمسية و نحن يغصبوننا على النووي؟
لو ذهبت هذه الملايين لأنشاء مصنع لأنتاج اللوحات الشمسية لحلت أكثر من مشكلة ولكن هي ما قال المغترب.
أنا لا أثق لا في هذا البرنامج ولا بمن هو قائم عليه. نحن وصلنا لمرحلة عدم الثقة بالمسؤولين في هذه الحكومات الفاسده. نريد لجنة من الخبراء من الأساتذة الجامعيين الأردنيين الثقات والأتقياء من كل الجامعات الأردنية بما لا يقل عن 30 دكتور وخبير ليقيموا هذا المشروع لوضع النقاط على الحروف. غير ذلك نعتبره في سياق المشاريع الملتويه. مثل هذه المشاريع يجب أن تكون بقرار وطني خالص وخالي من الشوائب أو أي صله بأي دولة غربية، غير ذلك ستذهب الأموال هباء منثورا وستكون وبالا على البلد.
هو خاوة ؟ قلناكم بدناش نووي !!!
خلي حكومة منتخبة تعمل هيك اتفاقيات, حكومة معينة ومجلس نواب مزور ما بطلعلهم يورطونا هيك ورطة...
افهمنا انه الشغب كله ما بده المشروع لكن اللي مش قادر افهمه هو وين الحكومة والنواب من المشروع وشو رايهم به هو معروف بس للتاريخ ؟؟؟؟؟؟؟؟والا معه تفويض شامل مثل باسم فانا لم اسمع نهائيا من يدعم المشروع غير خبير التدمير طوقان......ارحموا البلد والله انها كريمه معنا ارحموها مشان الله ارحموا الوطن مشان الله مشان الله مشان الله مشان الله مشان الله والله اقلوبكوا ميته ارحموها ول ما بيكوا واحد يذرف دمعه على الوطن ويموت عند نفاق فاسد ول ما بيكوا واحد فيه ذره من رجولة هزاع ووصفي وعبد الحميد لا اله الا الله
البرنامج النووي انطلق في عام 2007 مرتكزاً على وجود كميات هائلة من اجود انواع اليورانيوم تتجاوز 80 الف طن والتي اكد الدكتورخالد طوقان بأنها ستمول بناء المفاعلات النووية وستدعم الخزينة بالمليارات ...
الدراسات والابحاث العلمية التي قام بها الخبير النووي الدكتور نضال الزعبي اثبتت ان كميات اليورانيوم الموجودة ضئيلة ورديئة وغير مجدية اقتصاديا ولن تستطيع تمويل مفاعل نووي واحد ....
دراسة الدكتور الزعبي نشرت العام الماضي ويمكن الاطلاع عليها على
http://www.xoubi.com/ar/about.php?id1=9&h=6
في غرامة على الحكومة اذا الغت المشروع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟يعني مثل غرامة الكازنو
يحب التركيز على الطاقة المتجددة والسماح للناس باستيراد خلايا الطاقة الشمسية المولدة للكهرباء المنزلية مثل ما شفتها في اكثر من دولة ...ما فيه حاجة مؤكدة للنووي اذا سمح باستيراد مثل هذه الالواح الشمسية الذكية فبلادنا شمسها ساطعة
شعب ما بيعرف يصف بالدور، ولا يسوق سيارة بين خطين، راح يعرف يدير مفاعل نووي؟؟!!
ببشركم بريبع نووي قريب في الاردن، مبروك سلفا. وميروك عللي اخذوا كوميشنات من الشركات الروسية والفرنسية...الخ، وعلشان هيك بدهم يفرضوا المفاعل على الشعب المسكين. هو احنا ناقصنا؟؟!!!
ما دام دولتنا لديها موازنه لمشروع خالد طوقان فلماذا ترفع الاسعار وترفع الضرائب --- المشكله هذا المحتال اصبح اهم من الاردن والاردنيين
خايف يقبض اللي بدة يقبض , كما كان الحال مع مشروع الباص السريع , الذي لايصلح الا ربما لمسابقات الحمير .
..يقال عمن لا يستوعبون الدروس القاسية ولا يتعظون من المرة الأولى (وحتى الثانية والثالثة..) انهم “مثل آل بوربون: لا يتعلمون شيئاً”، وهي مقولة شهيرة وردت على لسان تاليران، وزير خارجية نابليون.
نتساءل عما إذا كان صناع القرار لدينا حالهم كحال ال بوربون..ما زالوا يصرون على مشروعات كبرى مكلفة وفوق ذلك خطيرة بدرجة ماحقة على مستقبل بلدنا واهلنا..
من اين لنا تغطية ترف مشروع مكلف كهذا..؟؟!! مؤكد بالديون..بينما شكوى رسمية مضجرة حين يتعلق الأمر باصلاح بنى تحتية متهالكة كخدمات الاقاليم..
لماذا صناع القرار لدينا فقط يلتفتون ويصغون لشخص واحد كطوقان..بينما يشيحون بوجوههم شذرا عن اقتصاديين يحذورن من تكلفة هائلة لهكذا مشروع..؟؟!! لماذا يتجاهلون بالمرة نصائح خبراء طاقة يشيرون الى اهمية بدائل طاقة مامونة كالشمس التي تشرق علينا معظم ايام السنة..؟؟!!
ندرك ان آذان صناع القرار لدينا فيها وقر عن سماع حجج هؤلاء وغيرهم..وانها مفتوحة على مصراعيها فقط على خط طوقان..على خطوط من يجعلون من مياه البحر طحينة ومقاثي..مسكونون بالعالمية..
منين طلعت يا ابو قاعود؟ وشو اللي جابك لهذي الطبخة؟ يعني دراسة الموقع للمفاعل كلفت 13 مليون دولار فقط ومجموع التكاليف حتى الآن 45 مليون دولار فوق كل هذا الدين فعلا مبلغ لا يستحق الذكر، واحنا ما شفنا غير كلام ومحاولات إقناع بمشروع تدميري ومسرطن لإرضاء القائمين عليه بغض النظر عن معارضة أبناء الوطن.هذا المشروع لن يمر بوجود أبناء الأردن الشرفاء. وما عليك يا أبو قاعود إلا أن تركب قاعودك وتشرق بعيدا عن سواليف طوقان التي ستكبلنا بالاتفاقيات الدولية وجزآتها كما حدث في قضية الكازينو، واللي يعيش يشوف النتائج مع الفارق بأن مجلس 111 لن يكون موجوداليعطيهم حبل النجاة.
نعم للتطور و التكنولوجيا ولا للتخلف و الرجعيه.
شبعنا حكي وتصريحات من طوقان هي الشغلة مطمطة كل كم شهر تاريخ جديد .... هل تعتقدوا ان الشعب الاردني مغفل لهذه الدرجة ...
بدل الحكي نفذوا ما قلتوه قبل 4 سنوات
كشف طوقان انه سيتم مع نهاية 2008 انشاء اول منجم لليورانيوم ، وبأن الانتاج سيبدأ عام 2012 واشار طوقان الى انه من المتوقع ان يصبح الاردن بحلول عام 2020 بلدا مصدرا للطاقة.
كتب فهد الخيطان ي الغد اليوم ما يلي:
ماذا لو تم التوافق على ميثاق شرف، يلتزم بموجبه كل من تربطهم علاقة نسب أو مصاهرة بالعائلة الهاشمية بعدم تولي أي منصب في الدولة، سواء كان في وزارة، أو مؤسسة حكومية، أو شركة تملك الدولة حصة فيها، كما تجنب خوض الانتخابات النيابية، أو تولي مناصب دبلوماسية، وعدم الدخول في عطاءات حكومية؟
أعلم أن هذا غير ملزم من الناحية الدستورية، وينطوي على ظلم لأشخاص تؤهلهم قدراتهم لتولي مواقع قيادية، لكنها ضريبة لشرف القرب من العائلة الهاشمية لا بد من دفعها.
لقد تعرضت سمعة العائلة الهاشمية للأقاويل جراء سلوك بعض المقربين منها. وفي حالات كثيرة، ظهرت أسماء أنسباء وأقارب، وبعض الأصدقاء أحيانا، في ملفات قضائية ونزاعات مالية تدور حولها شبهات فساد واستغلال نفوذ. ولنعترف جميعا أننا كنا نهمل تفاصيل القضايا المثارة ونتوقف عند الصلة التي تربط هؤلاء بالعائلة الهاشمية. ونتخذ الموقف ذاته حين يتم تعيين أحدهم في منصب وزاري، أو موقع قيادي مرموق، وعندما نسمع عن عطاء أحيل على شركة تعود لنسيب أو قريب.
بعد قضية الفوسفات الأخيرة اتخذ الأمر منحى خطيرا، ولم يعد بالإمكان احتواء موجة الأقاويل وحماية مكانة الملك وسمعته بدون اتخاذ إجراءات صارمة للمستقبل، واعتماد مدونة سلوك لكل المرتبطين بعلاقات عائلية مع الأسرة الهاشمية.
مهما امتلك الأنسباء والأقرباء من قدرات فذة في السياسة والإدارة، فنحن في غنى عنها إلى الأبد، ما دام الأمر يتعلق بسمعة الملك والعائلة الهاشمية. بصراحة، نريد أن نحمي الدولة والحكم، ولسنا معنيين بغير ذلك.
وعليه نقترح على السيد طوقان ان يقتدي بالسيد وليد الكردي والسير على خطاه قبل فوات الاوان.
عن الغد.
قصة مماثلة لقصة الكازينو... أخذتو الإذن من ماما إسرائيل؟
الله يستر... وانشاء الله ان تكون نهاية هذا الكلام خيرا يا رب يا لطيف يا محي العظام وهي رميم!
وتبين الوثائق ان طوقان اطلع الإسرائيلين على خطط الاردن في مجال الطاقة النووية وذلك خلال اجتماعه مع خبراء من هيئة الطاقة الذرية الإسرائيلية بتاريخ 11/6/2009، حيث استعرض طوقان مراحل المشروع النووي الأردني، وحضر الأجتماع الذي استمر ثلاث ساعات الدكتور كمال الاعرج نائب رئيس هيئة الطاقة الذرية الاردنية. وأوضح طوقان ان مسألة تخصيب اليورانيوم ليست معقولة او عملية للأردن في الوقت الحاضر، لذا فأننا بحاجة الى تأمين امدادات مضمونة للوقود (اليورانيوم) من الشركات الدولية، ولهذا السبب دعمنا فكرة بنك دولي للوقود النووي.
ولطمأنت الأسرائيليين من مخاوف الأشعاعات النووية , أكد طوقان وفريقه لنظرائهم الإسرائيلين ان الرياح تهب بأتجاه الجنوب الغربي وليس باتجاه إسرائيل (شمال غرب), اي ان كافة الأنبعاثات الأشعاعية ستكون بأتجاه ألأردن .